ألم حقيقي يوآجهه الكثير .. |

[أيمن البلوشي]

دخل شآب عمره لم يتجآور 16 عشر على شبآب ملتزمين يحبون الله ورسوله مهتمين بآمور دينهم قيقول كنت أجلس معهم يوم تجمعهم على أنه سيستقيم
ولديه شباب آخرون لا يعرفون عن دين لله سوى الصلآة
يقول كنت أجلس معهم دائمآ ولأنني
أصغر منهم لم يهتموآ بآمري
إذا تدحث الكبير ضحكوا له وأنصتوا لكن لا مع صغري لا أفهم الكثير
فعند تحدثي معهم يخيبوني أملي فآصبحت بين حبلين أصدقآء لا يعرفون عن دين الله شيء
وأصدقآء يعرفون عن دين الله ولا يحبون من هو أصغر منهم

نقطة .. #


فل تحذروا إذا كآن يجلس بينكم من هو أصغر منكم أحبوه وإذا أخطأ أنبهوه لعلكم أنتم تكونون سبب توبتهم
قلم /أيمن البلوشي

[دانة الكون]

قال تعالى " عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) - ‏أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى (2) - ‏وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) - ‏أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى (4) "
الصغير هو اللي يحتاج لتوجيه و ارشاد
و يحتاج لاحتواء علشان ما يسلك مسار الخطأ

قلم رااائع ايمن

[غِنَــى !]

الإحتِواء مِن أجل الخير ضّروري لكُل كوكبة دعويه تُريد الخير للصغير والكبير ،
، وَ خصْله مهمه لأهل الخير خاصةً.

ومِن السوء المُعيب تهميش شخص في أي مجلسٍ كَان سواء لصغر سن الشخص أو لعيبٍ فيه ..!

تنويّه قيم جدًا ..
وفقك الله للخير

[نايف عايد]

الله يعطيك العافية على هذا المقال ..

بالفعل هناك طاقات بين الشباب و يستحي البعض او لايعرف كيف أخراجها..

والأنصات لشباب لمن هم في مثل هذا السن واجب منها لتعزيز معارفهم وتوجيههم إلى الطريق الصحيح

لك كل الاحترام والتقدير..

[ذات الفكر]

أصبت بالحيرة وانا لست ملزمه بالإختيار !!

فكيف بهذا الشاب ,, مشكلة راح ضحيتها العقائد والأذهان .. لا وجود لمستشعر .. سبحان الله ..

الكبار في تعاملهم مع الصغار . وكأنهم لم يمروا بنفس المرحلة !!

متناسين قول الرسول الأمين ضابطاً لهذه العلاقة ,,

الصغير يحترم الكبير والكبير يعطف على الصغير !!

فالعطف في هذا أن تفسح له المجال وتعطيه حقوقه .. كما فعل قائد البشرية بأبي هو وأمي

يقول سهل بن سعد فيما رواه البخاري وغيره: {أتي النبي صلى الله عليه وسلم بشرابٍ وكان في مجلس، فشرب منه النبي صلى الله عليه وسلم، وكان عن يمينه غلام.
}.
جاء في رواية أخرى صحيحة أن هذا الغلام هو ابن عباس رضي الله عنه وعن يساره الأشياخ أبو بكر وعمر وغيرهم من كبار الصحابة وجلتهم، {فلما شرب النبي صلى الله عليه وسلم الماء قال للغلام الذي عن يمينه: هل تأذن لي أن أعطي هؤلاء الأشياخ قبلك؟ هل تأذن لي! فرسول الله صلى الله عليه وسلم يستأذن غلاماً لم يبلغ، ربما بلغ عشر سنوات، هل تأذن لي أن أسقي هؤلاء الأشياخ قبلك؟ فقال هذا الغلام الذكي، والفطن يا رسول الله، ما كنت لأوثر بنصيبي منك أحداً}.

فلم يتجاهل عن حقة في شربة ماء فكيف من يتجاهلهم تماماً ..


تقبل مروري / ذات الفكر

[عمر الأهدل]

مقال جميل جداً ، وكان ودي ان اعلق اكثر من هذا لكن إذا الفرصة سمحت سأكون أول المبادرين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[الدووووخي]

الله يعطيكـ العافيــه على المقال ..

[محمد الصالح]

يعطيك العافيه على مقالك

[بلاك star]

الله يعطيكـ العافيــهـ ماقصرت

[رحاب اسماعيل]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .