حان الفراق وتم توديع غالين
قسوة زمن وظروف ماهي رحومہ ..!
وحاولت ابدّل موقف العسر باللين
وابين قدامه جسورٍ ظلومہ .!
واعاتبہ وانقد على دمعة العين
وانا"حشا لله" ماني ألومہ !..
وأقول هذا حال كل المحبين
وهذا الفراق اللي تجينا علومہ ..
ومسكت نفسي كن ماصايرٍ شين
أخشى على خلي يشقّق هدومہ ...!
ثم قلت وش تنطر حبيبي لهالحين؟
أثر يديني ماسكاتٍ كمومہ .........!
--{ ¸ عابرة سبيل ¸ }-- ..!