سلسلة مواضيع من الصفر إلى عقلية الرياضي

[عبدالله العوفي]

اعمل جدولك الشخصي من اليوم الالتزام والمثابرة لا ينقصانك الآن... التطبيق .... ورؤية النتائج تتحقق هو المطلوب منك بعد عمل جدولك المكون من المعلومات المسبقة أو من مراجعك الخاصة المفيدة أو المراجع المذكورة


ولا تنسى العمل ببرنامج رياضي من مدرب خلوق محترف قادر على إيصال المعلومة ... أو ابذل المزيد من الجهد بمفردك بالطرق السليمة (تدريب - غذاء صحي - استراحات - استرخاء وتركيز - تعديل وضعية جسدك ) ضع نظارة وعقلية الرياضي فقط في مكانها ولا تتركها أبدا بالتوفيق

[عبدالله العوفي]

سر بسيط : إن كانت كلماتك عند كل تدريب وفي كل وقت
" إنني أستطيع فعلها"
"سوفأحققها "
" الموضوع يحتاج لتدريب "
"إنها مسألة وقت "
"إنني أرى هدفي بوضوح"
"فعلها غيري فأنا أستطيع مع التدريب"
............
+
وكنت تتلمس جسدك لترى أنك تتطور وترى الفرق في المرآة و تسمع كلماتك عندما تخاطب نفسك وترى الفارق رويدا ً رويدا ً

فإنك بالاتجاه الصحيح

[NAYEF_IN_MADRID]

[mark=#ffff00]يعطيك العافيه اخوي تألم
موضوع في قمة
الرووعه
فعلا
...
اسئله رائعه وأجوبه ارووع
..[/mark]

[عبدالله العوفي]

غير نفسك وساعد الآخرين على أن يكونوا أفضل هذا ليس أفضل ما تستطيعه

حرصك أخي العزيز على تطوير نفسك نعمة مغبون عليها لا يملكها الكثيرون حاليا ً ...رغم أنها فطرية



عليك أن تثق بإحساسك إن ما يراودك عن قوة خصمك ومنافسك إنما هو رغبة الشيطان في أن لا تتطور أبداً فهو يلقي لك الصور وأنت تتبناها بسهولة وتضع فيها إحساسا ً .... لا تكن كأولئك الحمقى الذين يضيعون جهودهم في حرق قدراتهم كن ذلك الشخص الذي يرى الفرص و يخطط لأدائه ويضع معه الإحساس المناسب



قصة عن المخيلة والإحساس

الكندي مارك توكسبيري صاحب الميدالية الذهبية في سباحة مائتي متر ظهر في دورة الألعاب الأولومبية في برشلونة بأسبانيا عام 1992 وقف فعلا ً على منصة التتويج في الليلة السابقة ليوم السباق (أظهر لنفسه استحقاقه لذلك المكان في تلك الليلة) وتخيل فوزه بالسباق بعد أن يكون متأخرا ً في بدايته ، لقد سمع هتاف الجماهير حينها وكان بوسعة رؤية أماكن جلوس أسرته في المدرجات وكان يرى أداؤه مع التنفس والحركة والقوة المبذولة على الميدان ، ورآى نفسه يتسلم الميدالية الذهبية ، كل ذلك في خياله وفي السباق التالي خاض السباق كما تخيله تماما ً وفاز بفارق ضئيل جدا ً !!!

ممكن أخي ممكن قل معي ممكن ممكن ... أحتاج فقط لأن تكون معي مفاتيحي الخاصة بالفوز كل شيء على ما يرام هذه تجارب الفشل علمتني الكثير ... تنفس مجدداً بعمق وحاول بخيالك الخصب مجددا ً بعد ان تصفو تماما ً أي أعاصير في عقلك وقلبك ...

"تذكر إن قمت باستخدام أساليب الأبطال فإنه يمكنك أنت أيضا ً أن تصبح بطلا ً استخدم قدرتك على التخيل الإيجابي لتكوين صور الفوز هذه "

هناك من يقلد الآخرين في الخسارة ولكنه لا يجرؤ على ان يكون أفضل ويضع طوقا ً حوله يقيده من الأداء المميز و لا يمنح نفسه فرصة تخيل إمكانياته عند التدريب ... فكيف سيفكر كالرياضي في ذلك الوقت ولم يدرب فكره .... أرجوكم هذه ليست معلومات جميلة إنها للتطبيق لن يفلح إلا من عمل بها بحذافيرها وزاد عليها



وأنا متأكد من نجاحكم بإذن الله مع توفر الصدق

[عبدالله العوفي]

أخي العزيز إنك الآن لا تستطيع التدريب و هناك صورة تظهر في ذهنك دوما ً عند التدريب تمنعك من القيام بما كنت ترغب القيام به وهذه الصورة تذكرك ببعض الكلمات وهي
الضعف : أنت لا تريد أن تكون ضعيفا ً

الهزيمة : ليست الصورة القديمة للنجاح في مخيلتك

الفشل : خيالك لم يوصلك للواقع فقد كانت الصورة التي في ذهنك رائعة عن نفسك ولم تتوقع أن تعترضك المشاكل

الخصم أقوى منك مهما تدربت : وهذه صورة خطرة تدل على أنك جديد في عالم الناجحين

هل رأيت تلك الكلمات إنها تعود لرأسك دوما ً لأن هناك تعريفات في رأسك تختلف عن تعريفات الناجحين



التعريفات التي وقعت فيها:
الناجح ينجح باستمرار والدليل أنه يظهر لنا كذلك

الموهوب يفوز دوما ً والدليل أنه فاز علي بسهولة مع أنني قمت بما أظنه صحيحا ً

لا أرى الصورة التي تدفعني للنجاح مجددا ً فقط صورة فشلي أنا فاشـــل لن أعود للتدريب من جديد لكي لا أظهر أمام الناس بهذه الطريقة مجددا ً وسأكون على المحايدة





عليك أخي العزيز أن تخلو بنفسك وأن تفصل شيئا ً مهما ً عنك وهو إنجازك الحالي عن نفسك
أنت لست فاشـــلا ً ولكنك فشلت في هذه المحاولة لأسباب ستعرفها ما دمت تعرف عوامل النجاح

أنت لست مهندسا ً أو طبيبا ً بل أنت رجل كامل محترم درس الطب ونجح أو فشل

أنت أروع مخلوق على الأرض عظتك في أنت تعرف دورك على هذه الأرض ونقصك في عصيانك ويأسك فلا ييأس من روح الله إلا القوم الظالمون ... فظلمهم وقع على تحجيم رحمة الله تعالى وأنهم مخلوقون ليكونوا فاشـــلين

وهذا تدريب بسيط يساعدك كثيرا ً :
اختر إحساسا ً تريد أن تعيشه ( الثقة مثلا ً )

اغمض عينيك

تنفس شهيق ببطئ 4 ثوان وزفير 6 ثوان بعدد 3 مرات لكل واحدة

تذكر الصورة السلبية ووضعك عند فشلك

قرب الصورة إليك في مخيلتك واجعلها أمامك وضع الصوت و الحركة معها (اجعلها كفيديو)

أبعد الصورة

ضعها في إطار

لون الصورة

أجعلها بالأبيض والأسود

تخيل الصوت

ارفع صوت الفيديو و الصورة الذهنية قليلا ً

أوقف الصوت وراقب المشهد

أبعد الصورة مجددا ً

لدرجة أنك تراها على بعد كيلومتر كامل

ضع الصورة على سكة قطار

القطار قادم الآن و يدمر اللوحة مباشرة ً

أحس الآن بالثقة وأحس أنني أستحق أن أحاول تحقيق هدفي في عقلي مجددا ً

اعمل حركة بيدك تدلك على هذا الإحساس

تذكر دوما ً هذا الإحساس بعد الهدوء ثم عمل الحركة التي تذكرك وابقى تعيد الحركة لتشحنك إن تأخرت النتائج قليلا ً في البداية وسترى عجبا ً

ملاحظة : تستطيع عملها وأنت تقرأ و ستعطيك نفس النتيجة بإذن الله تعالى
أعد التدريب مجددا ً إن كنت صادقا ً في الشعور في التغيير


تذكر أن الفشل باب النجاح والكل فشل وتعب قبل النجاح بلا استثناء



بالتوفيق

[عبدالله العوفي]

التوجه الذهني

التوجه الذهني هو أن تكون فقط مركزا ً على هذا الإتجاه لأنك ترى أنك سعيد ،،، فإن وجدت نفسك فقط تحتاج أن تخفف الوزن ثم تأكل ما تريد فأنت بكل بساطة تخطط للفشل ... ... إن لم تكن حياتك فيها ذلك التوجه الذهني السعيد الناشئ من ذلك الطفل في داخلك الذي يريد كل شيء و لا يرى أن هناك حواجز أمامه سواء ذلك الولد الذي يكره أن يراك متقدما ً أو ذلك المدرس الذي يحب أن يضحك على أحد وإلا سيصاب بالاكتئاب ....
أنت ذلك الطفل الفطري الرائع وقد غمست احتياجاتك بخوف الآخرين من نجاحك الناشئ من فشلهم وعدم رغبتهم في رؤية قصص نجاح تثبت أنهم كانوا مخطئين !!!والطيور على أشكالها تقع

ألن ترحم نفسك و تعش بدون قيود بطبيعتك واحتياجاتك واحتياجات جسدك دون المرور على الهوى والفشل والقعود بلا نجاح ... العزيمة

العادات تحدد حياتك والعادات نتجت من فكرة !!

عندما كنت صغيرا ً اكتسبت عادة التردد لأن الأطفال لم تكن لديهم ردة فعل تدل على الفرحة فجاريت تفاعلهم لكي تستمر صداقتي معهم !!!!
(هذه قصة الكثيرين) (الخوف من خسران شيء ) (كما قلنا المكاسب الثانوية قد تسبق المكاسب الرئيسية الفطرية التي تنقل للسعادة) ( أصبحت عادة للأسف) لكن من حقي أن تكون لي شخصيتي الحقيقية وأن أتعلم من الآخرين لا ان أكون صورة منهم

تدريب

اكتب 3 عادات تريد التخلص منها وركز عليها مثلا ً :

عادة الأكل بسرعة (قل) : سآكل بهدوء وروية و سأقطع الطعام جيدا ً وأحس بنكهته وطعمه الرائع (عادة إيجابية جديدة تلغي القديمة)

اكتب عادة جيدة وركز عليها طيلة شهر بتكرار ناجح لكل واحدة من العادات السيئة السابقة بنفس الأسلوب

اكتب العادة في ورقة صغيرة ملونة واٌرأها كل يوم وضعها في جيبك لتقرأها دوما ً وركز كيف ستفعلها ؟؟!!

ابتسم أنت تتطور بشكل كبير عن

الوقت الكافي للنضج (التدرج)
كان لي صديق يتدرب على وزن 70 كيلو رفع أوزان صدر لمدة عام وسألته عما يفعله فقال أريد أن أتحكم في الوزن بكل معنى الكلمة قبل الانتقال للوزن الجديد و لربما كان تدريبه صحيحا ً أو خاطئا ً لكنه أكد لي معلومة مهمة وهي عدم الانتقال من تدريب إلى آخر قبل أن تنضج وبدون تدرج ابدأ من الصفر وبإشراف مدرب فهذه سنة الحياة فكثيرا ً ما رأيت أناسا ً أثقلوا على أنفسهم بالتدريب ثم تراجعوا عن التدريب بسبب عدم قدرتهم على مواصلة التدريب لأنهم بكل بساطة لم يتدرجوا في ذلك وعملوا بهم بسيطة وبدون إشراف مدرب !!!

روعة الإنسان في كونه يطلب ما لا يمكن تحقيقه بعد أن قاس أن هناك فرصة لتحقيقه

تعرف أن ذلك سيحدث

هذه هي عقلية الرياضي هو يعرف أن ذلك يتحقق لا محالة النجاح حليفك أيها الرياضي ما دمت فقط تفكر في هذا الموضوع وتتكلم عنه معظم الوقت إنها حقيقة رائعة و نجاحك يتحقق في كل مكان تحل به لأنه فتح لك ملفا ً عقليا ً لكيفية النجاح ، تنقصك فقط الخبرة وتوسعة مجال المعلومات لتكون قرارات وأدؤك وحكمتك أكبر وخياراتك أفضل دوما ً

رابط ذكي

كيف تقوم برابط من خلال أفكارك و أحاسيك ووضعية جسمك !!

من هو شخصيتك الرائعة ومن هو البطل الذي يذكرك بالحماس الذي في داخلك وينتظرك لتطلقه وفيك شبه منه !!!!

تنفس مثله قلده تحرك مثله فز بما تريد ،،جرب ذلك دوما ً

تذكر لحظات الإنجاز التي قمت بها ... قم بذلك فعلا ً ... تذكر الإحساس ثم أكمل القراءة






ارأيت أنت لست ضعيفا ً هناك لحظات قوة كثيرة في حياتك لكنك لا تريد أن تتلون لوحتك باللون الأسود والتجارب الفــاشلــة في رأيك أحيانا ً لكنك للأسف بدلا ً من نسيان الخطأ بعدما اعتذرت لنفسك و للآخرين قمت بمساعدة نفسك السيئة لكي تلون لوحتك كلها بالأسود من خلال الهجوم على الطعام والتلفاز والإسراف في كل شيء بسبب حالة عاطفية عابرة إن شئت ظننت أن الراحة تأتي هكذا ...لربما أنت نفسك نسيت روح المنافسة والتحدي التي هي روح الفوز والمثابرة نفسها ...عليك أن تكون أكبر من ذلك


نداء أخير بعد أن تتحول لتقفز بفطرتك من جديد لا تترك تلك الروح المفعمة بالحياة والفطرة أبدا ً لا تحسد لا تتوتر ....الفوز للأفضل فقط وهذا طبيعي والفوز للأكثر تركيزا ً وتدريبا ً لدرجة جعلته يتعدى خطوط قدرات الآخرين... عندما تنافس ركز في الأداء واحترس أن تفكر في قدرة خصمك على هزمك وإلا فأنت ترسم خريطة نصر الخصم ...ارسم في مخيلتك خطة فوزك فقط وتحلا بالروح الرياضية

[عبدالله العوفي]

الجهد الكبير أم التفكير المركز !!

إن الموضوع ليس مسألة التدرب على تطبيقات خاطئة حتى تنجح إنما الموضوع هو إدراكك للكيفية الصحيحة ثم تكرارها لدرجة الإتقان وعمل صورة ذهنية في مخيلتك ولا يتقن أي إنسان في العالم أي شيء إلا بوجود هذه الصورة الذهنية مع الحاجة لرقي اللياقة البدنية لتساعدك في تطبيق الحركة .... المسألة مسألة عقلية المسألة مسألة تفكير وكلما كانت صورتك أوضح من خصمك كنت أنت أفضل منه إن لم تخنك اللياقة البدنبة مع أهمية لفت النظر أن العاطفة التي تدفعك للتطبيق مباشرة بعد توضح الصورة مطلوبة

[عبدالله العوفي]

التطبيق خير ما يختم به ولو ركزت فقط خلال عام على تحقيق هذا الهدف أة تطبيق واحد فقط بالبداية وبذلت الجهد الكاف لتنتقل بواقعك إلى واقعك الجديد - لأنه ممكن ولكن كيف - فأنت تعيش الآن تجربة نجاح وسوف تعيش تجربة ً جديدة وأيضا ً تخلق ملفا ً عقليا ً جديدا ً للنجاح لن تحتاج للتفكير كثيرا ً لتنجح مرة ً أخرى لتحقق نجاحا ً لأنك خلقت ملفا ً للنجاح ما تحتاجه هو المعلومات و الخبرة وهي أيضا ً من أساسيات النجاح بالتوفيق لك أخي العزيز فلا أظن أن النوم أتى لك بكل أحلامك فأنت تريد أن تعيش الحلم و تحققه بيدك ... بالتوفيق

[عبدالله العوفي]

عندما تفتح عينيك صباحا ً و تشعر برغبة شديدة لتحقيق هدفك وتساعدك صحتك الناتجة من فكر رائع و عاطفة ومنافسة إيجابية تعرف ما هي نظرة الحياة الجديدة نظرة الرياضي


أنت تثق بمن حولك رغم أخطائهم بل وتعطيهم فرصة أخرى لأنك واثق أن الموضوع أكبر حتى من صديقك أو شخصك إنه مع الله لأن نسبك مع صديقك هو أخوة إسلامية ويظهر في عينيك التصديق و الإخلاص فأنت تثق بصديقك الذي اخترته مهما كانت أخطاؤه

أنت سعيد مع عائلتك فهي تعطيك بقدر ما تعطيها الآن وربما أكثر مع أنها أعطتك الكثير عندما كنت صغيرا ً ...يكفي أنها رعتك لتكون قادرا ً على قراءة هذا الموضوع ...أنظر... أنظر بحرص هناك الملايين في العالم يموتون جوعا ً في أفريقيا و الهند و الصين وحتى أمريكا نفسها لا تخلو من الفقر والعوز !! فانظر إلى مميزاتك أنت يا ابن الإسلام وعدد الفرص التي لديك... إن الفرصة بين يديك لتعمل السبب الذي سيجعلك محمودا ً مع الله فلا تنسى أن الله هو المسبب وأنت دوما ً سبب الخير بإذن الله... لا تثأر لنفسك أبدا ً و كن ابن دينك إبن الإسلام

[عبدالله العوفي]

نظرة عينك للحياة هي عين المقدر لذاته صريح ذو كلمات جميلة قوية محبة للالتزام بكل ما هو خير

نقاء القلب يجعلك تستطيع طلب ما تريد من قلبك و لا تفكر أبدا ً بالمكاسب الثانوية ... إذا تريد أن تكون لاعبا ً محترفا ً (بقلب مثل الزجاج تحقق ما تريد)

معلومات وعلم الرياضة مطلب لتحقيق أداء أفضل (الغذاء - التدرج بالتدريب - المرونة - الحركة - الذهن المستمر بالتوقد حبا ً للأهداف - التمرينات المتخصصة من مدربين - تدريبات التنفس - تمرينات العقل - تمرينات القلب بالذكر)

الحماس الطبيعي لتحقيق ما تريد ينشأ من كونك على فطرتك وعدم تقبلك للآراء السلبية ولا تخف فبالفطرة ستعرفها وبالعلم ستدحرها بإذن الله تعالى

دليل صدقك التطبيق المباشر فكن ما تشاء واعلم أن الله لا يضيع أجر عامل و لكن ما هو العمل الذي تقصد إنجازه هل هذا الوضوح لديك ؟؟ حسنا ً كرر العمل الذي تحبه وأحس بالتطور رويدا ً رويدا ً

ردد معي أنا رياضي وأستطيع أن أكون ما أشاء

التركيز فقط على الهدف يحقق لك ما تشاء بإذن الله تعالى ،، ركز على أنك فــاشــل سيتحقق لك ذلك أيضا ً بإذن الله فكن ما تشاء

ارسم أو اكتب ما تريد الحصول عليه لتكن الصورة كما لو أنها فيلم ذهني كامل بالصوت والصورة وأنت في الفيلم تملؤك الثقة عند تحقيقه، ،،ضع الرسم أو العبارة "مثل عبارة مارادونا الدقيقة والإيجابية المتفائلة المتوقعة للخير " في محفظتك وفي دولاب خزانتك وفي مقر عملك كالحصول على كأس العالم في العام 2014 وتكون قلب الدفاع أو الهجوم في فريقك كن ما تشاء ببساطة

لا تنسى أبدا ً النية في الله وإلا فستكون عرضة لتلوث القلب مجددا ً إن ضاعت أسباب التوازن فحب الله يرجعك للأمان مجددا ً فاتجه لما أمرك الله به دوما ً

ركز على الأداء والإنجاز ولا تركز على الخصم و قدراته بل على نقاط ضعفه و فرصك في التقدم استخدم عينك الجديدة دوما ً في التفكير وتوكل على الله تعالى ولا تنسى فترات الإستراحة التي تعطيك فرصا ً لتبقى دوما ً في أفضل حالاتك اختر الأسلوب المناسب لك