؛
؛
للعطاء ( ثقافة ) لآ يجيدها .. إلا الكبار ..!
و للأوفياء .. ( بصمة حضور ) .. لآ تــُــلغيها / الظروف .. ولآ تترجمها الكلمات ..!!
و مابين .. العطاء و الوفاء .. رابط .. لآ يأتي إلا بخير ..!!
ولو كنت .. ســ أشخّص لمامضى ذكره .. شخصية بيننا .. و من حولنا .. فـ لن يكون إلا .. ( عبدالله الثويني ) ..!!
مع كامل تقديري لـ الكل .. و الكل .. من حولي .. فــ لآ احد .. يأتي قبل هذا / الرجل .. أبدآ ..!!
أحتجته .. كــ رياضي .. فـ لم يخذلني .. و أحتجته كــ صديق .. فـ كان الأجمل ..!!
و أحتجته كماهو .. و على حاله .. فــ تميّز ..!!
تبدأ .. الأرقام بــ ( الواحد ) .. لكن حين ياتي ترتيب البقية من حولي .. لن تكون بدايتهم إلا من ( أثنين ) ..................!!
فـــ ( 1 ) .. بات ماركة مسجّلة لهذا / الرجل ..!!
ولآ يهونون البقيــّــة .. لكن ..!!
هذه هي الحقيقة ..!!
و كفى ..!!
صديقي .. و .. أخي .. و .. في أبسط تعاريفك .. ( عبدالله ) .. أبقاك الله ( جابرآ ) للخاطر .. عدد ما كسرت به الحياة ..!!
وعدد ما / أتعظ بك .. و بــ عدد ماتعلّم منك .. و وجدك لما قاله و يقوله وماسيقوله .. ( أهلآ ) .. و ( موضعآ ) ..!!
فــ والله الذي لآ تطيب الحياة إلا به .. لآ أجد ما أتحدّث به عنك .. فـ أرضى و ترضى ..!!
لكن العزاء الأجمل لي .. أنك تعلم جيدآ .. أن تكون حين يتمّ ترتيب البشر في ذاتي و في وجداني .................!!
هذه كلمات من القلب للقلب .. و من الروح للروح .. و من الوجدان للوجدان ..!!
أسعدك الله ماحيــيت .. و جمعني بك في جنات النعيم ..!!
فـ والله .. ( إني أحبك فيه ) ..!!
و هو سبحانه .......!!
يعلم ..!!
؛
؛