ياحليلك ياوليدٍ فالجبيل ويذكرونه
ينتقدني في مساه وينتقدني في صباحه
يتبع الحالات فالواتساب ويبلّق عيونه
مشغلٍ نفسه على الفاضي وانا في كل راحه
الرسايل عند غيري ثابته من تيلفونه
واصلتني والخطا منبوذ في فن الصراحه
شخص ماعرفه ولا ادري ليه عرضني لحونه
لو يصادفني ما ارده في طريقي عن مراحه
علموه العلم ياللي بالسلوم اتقابلونه
ماهو محقق ورى نقدي على الساحه نجاحه
الغشيم التايه التافه وكساب المهونه
والأدب ماهو بحوله ماخذ اسلوب البجاحه
ابن فاسد وابن حاسد وابن حاقد وابن خونه
ابن صايح وابن نايح وابن جعار النباحه
كان ماجنب عطيته سالفة فيها طعونه
يوم جلموده ودلو البير وحبال النتاحه
سالفة عنتر طويّ الشلّب و لثام الحنونه
والبويت اللي ماحده سور قدامه براحه
ذي رساله كلها تنبيه ياللي تعرفونه
وان تعودها يجيه اعصار ماينطح رياحه