[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] عِنْد رُؤْيَتِي لـ عَيْنِك , دَعَوْت آَلِلَّه سِرَآ
أَن تكَكِّكُون :
أَسَعَعد خَلْقِه ف كَوْنِه ,
أَنْت لَسْت شَيْئا عَآدِيا ف حَيَآتِي
وَلَسْت / إحْسْآسا عُآَبِرَا ..
و لَسْت أَي إِنْسَآْن ب آلِنَسْبِه لِي
أَنْت ف عُمّمَرَي شَيْئا يَفُوْق ..
عِمِمِمِرِي

` لأ اعلمَ !
أأنت هبةٌ من ربّ السمآءِ لي
أم أنت حلمٌ جميل عِشتُ فصُوله بگل لذّة وسعآدَه
أم أنت حآلة خآصّه عن گلّ البَشر !
مَهمآ تگون
أريدُگ أن تگون فِي عَآلمِي ’
لأنگ مِن أجمل [ تفآصِيل عُمري ]
أجِدُكَ أنتّ ،
إبتسَآمَة مُخَبّأهْ بِ دآخِليْ : ) "
آشعُر بِهَآ كُلّمَآ آحتَجّتُ إلَى : فَ رَ حّ

كَم طَنّا مِن الْصَّبْر احْتَاج لانْتَظَرّك

تِبكينا ,
ثواني كِنّا نسْهَرها .
| وشُباكِي
معَاي يصيح
هِنا كنّتِ تغنّي له ,
" حسبت أشواقنا غابت"
و يَهمْس لِك , مُحال تغيب !
أَنَانِيُّون حَتَّى بِرَحِيْلِهِم

يــّآرب
طهِرني منْ " آلحّزنْ" , و بعّثرةَ آلخّطــآيآ ..

سَتبْقى صفعة غيآبكْ , عآلقه علىى : خدّ أيآمي
آَثَر آَلَفَرَح يَا مُهْجَتِي سَآَفِر مَعَآك

..
لَايَهُّمُك حَبِيْبِي شِف مَكَانَك هَنُى بَيْن ضِلْعَيْن قَلْبِي يَا حَبِيْب الْعُيُوْن..
ضَآَق الْفَضَآ كُلـه وِسْمَآي .. وَإِنْت وُلَآ كُنـك مَعـآَي !
لاتَكْتَئب وَتَعِيْش عُمُرِك فِي عَذْآآِب .. تَرَى الْحَيَاة أَبْسُط كَثِيْر..

' لآتعجزك ضخآمه الآمنيآت ، فَ ربمآ دعوه وآحده ترفعهآ الى آلله :
تجلبُ لك آلمستحيل ..

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]