فايز يبحث عن نفسه</B>
منذ عام 1429 والأمير عبدالرحمن بن مساعد يجلس على كرسي الرئاسة الهلالي وحتى هذا الموسم أي منذ (5) سنوات، وبدأ الدخول في السنة السادسة وهذه السنوات بالطبع أعطت الأمير عبدالرحمن الكثير من الخبرة والدراية في كيفية عمل الأندية، ناهيك عن الإنجازات المحلية التي حققها الرئيس الهلالي.. بعكس نظيره رئيس نادي الاتحاد المهندس محمد فايز الذي لا يزال يبحث عن نفسه كرئيس للاتحاد ليسجل اسمه فهو لم يقض إلا بضعة أشهر معدودة لا تتجاوز الخمسة، الأمر الذي يجعل خبرته ضئيلة وأيضاً لم يحقق أي إنجاز.. ولن يقتصر الأمر عند حد الرئيسين بل على مستوى جميع أعضاء مجلس الإدارة.