(بسم الله الرحمن الرحيم)
لا بد في أثناء سير عجلة رغباتنا وحاجاتنا قد نمر ونصادف الكثير من المتغيرات الكثيرة في المجتمع والضروف الإستثنائيه والسلبيه وربما قد تشد وتضعف عزيمة وهمت رغباتنا وتتعرقل بدوافع الضروف
سواء كانت متغيرات في الأجواء أوتغيرات في الطبيعه أوفي المحيط وصلابة التعامل مع الأخرين بدافع الحاجات والمصالح الشخصية والتعقيد و الإنتقام والقهر .
فلا ننسى الضروف والحاجات التي مررنا بها في الأعوام السابقة والأختلافات التي مررنا بها على الرغم من تشابه الأعوام والشهور والأيام في المسميات مع أختلاف الأعوام بالأرقام ومنا ما قد واجه ضروفا إستثنائيه وسلبية مقارنة بهذا العام ومختلفه مع الأعوام الماضية..
وما قد شاهدنا من صور وأشكال ومتغيرات لضروف في المجتمع والطبيعه وأثناء سيرنا في رحلة مرورنا وتعاملنا سواء كان في المحيط والمكان خارج نطاق منطقتنا.
فشاهدنا إن الغني أصبح فقير والملك الطاغي تبدلت حالة كمواطن عادي ومتغيرات سلم إرتفاع الأسعار والظلم الذي ولدها الأنسان والذي قد هيضت المشاعر وأيقضت البركان لدى الشعوب وتغير درجات الحرارة مقارنة بالأعوام السابقه.
هذه المتغيرات من المتسبب فيها؟
هل البشر أم القدر؟
نتمنى من الأخوه الأعضاء المشاركة في هذا الموضوع وإبداء الرأي مع التوضيح والأسباب..
تحياتي لكم وأشواقي..