[align=center]
اعتلت القدوات واتت بما يريب أن لم يكن ما يعيب
مواقف مرة
ووقائع مؤلمـــة
متدين يحمل سيما الخير يفاجأنا بنصب واحتيال
إمام مسجد نثق بــه يخنقنــا بكذب وخيانة
شباب ملتزم محافظ .. يكفر ويدمر
مشائخ رؤوس يذهب بهم اختلافهم في اجتهادهم إلى تجريح بعضهم
معلمون نحسبهم أفاضل .. يخنقون ويعتدون
يسحرون ويدمرون بل حتى لما هو ابعد من ذلك فاعلون
ولا حول ولاقوة إلا بالله
أمناء مسؤولون .. ينهبون ويسرقــــــون .. يبهتون ويظلمون
فهل هذا الاعتلال ، صراعاً بين الشر والخير كان موجوداً ولا يزال ؟ ولم يطغ أولهما على آخرهما ؟
و الإعلام وما أدراكما الإعلام هو من يكبر المواقف ؟
أم هي بالفعل اعتلال قدوات وانتكاس مباديء ؟
:
تساؤلات و تفاكير تشغلني كلما تصفحت ألماً
"
اعتذر لـ إزعاجكم بها
ولكني باحث عن شمس الحقيقة في نقاء تواجدكم
فاعذروني
ودمتم بخير
[/align]