عذرا.. لكن ليس كمثله احد

[فارسه القلم]

شخصية تألقت بسماء التميز عاليا سطعت كنجم ﻻمع بأعمالها و مجهوداتها الفريدة المميزة
حاربه الكثيرون و حاولوا ثنيه عن عزيمته بالرقي و التميز بكلامهم الناقد و عبارات الإحباط و التشكي و عدم الرضا لما يقدم لهم
حاربه المثبطون و اﻻتكاليون و الغير نظاميون ،من ﻻ يعترفون بالقانون و النظام بل يعتمدون على المعرفه و الواسطه ﻻنجاز اعمالهم
لم يجعلوا من غيرتهم منه دافع لهم لمنافسته لتقديم اﻻفضل كﻻ في مجال عمله ،لم يجعلوه مثﻻ اعﻻ يقتدون به و بانجازاته
و لكنه لم يبالي و استمر بخطوات ثابته و واثقه حتى وصل للقمه
فكانت انجازاته واضحه للجميع سجلت في تاريخ الخفجي عامه و تاريخ الحوازات خاصه
انه العميد/محمد عثمان العساف
الذي كان في نقله خساره كبيره ﻻهالي الخفجي ،، و اﻻن اتضح للجميع جحم خسارته و بانت الفروقات
رغم انني اعلم ان هناك من يخالفني الرأي و من ﻻزال فرحا بنقله و لكن اتعرفون من هم انهم (محاربوا التطور و اﻻنضباط و النظام الفوضويين الكسولين )من يبحثون عن الراحه دون انجاز

*ومضه..
ﻻ يوجد شخص معصوم من الخطأ وﻻ يوجد من هو خالي من العيوب



وفقك الله و سدد خطاك يا ابا عبدالعزيز ،كنت لنا المثل اﻻعلى و ﻻ زلت كذلك