حق على الله مارتفع شيء الا وضعه
دولة الظلم والطغيان...
التي شردت الملايين من المسلمين... وستعبدت آخرين...
وأذاقت إخواننا في فلسطين وأفغانستان والعراق الويلات والدمار..
الدولة التي قامت على الكذب.. والخداع.. والخيانة.. والغدر..............
ها نحن نراها تتدكدك حصونها.. ويتدمر بنيانها.. ويتركها حلفاؤها...
لماذا أشرفت أمريكا على النهاية؟؟؟
اليست الدولة العظمى... اليست الدولة الكبرى...
إن الله يهل ولا يهمل..
والله يملي للظالم حتى اذا أخذه لم يفلته...
وبسقوط أمريكا تسقط كل الطفيليات المتعلقة بها...
فيا رب انت القوي العزيز المنتقم الجبار أرنا بهم عجائب قدرتك