.
.
.
تحت وطأة الحياة
وتكبد العناء حتى يستفحل فيك اعراض الكبر وكانك هرم
تملك من الحكمه الشي الكثير
فهاهي تشكل اشخاص على مزاج تقلباتها
فهذا عصبي متبدل المزاج
وهذا خائف يرتقب
وهذا قلق
ولااهمش بها من كان مرحا
لكن حينما يحتد النقاش حتى يظهر تباين فهم الحياة
أؤكد
ان الحياة هي من صنعت رجالها
لنقرا حوارهم سويا
رفيق المعزه: كيف حالك؟
بحر الكتمان:الحمد الله..لكن لو كان الريح شديد لكان الافضل
لاني مستكين ..صعبت علي الحياة واريد من يقودني..؟؟
رفيق المعزه:والسبب؟
بحر الكتمان:لانني أتألم من عثراتها فأرضي ليست ممهده:(
رفيق المعزه:لكن الأعين المفتحه . . ترى موطأ القدم .. فلا تتعثر
بحر الكتمان:اخطأت فــ(النوم سلطان ) وصعب ان اكون فاتح العينين طوال العمر :(
رفيق المعزه:لكن اذا حان النوم يستقر الشخص بمكان واحد .. بعد ما يتعثر
بحر الكتمان:وممكن مجبر ان يكون فاتح العينين في حين ان النوم يسرقه من وقته ، أي التعثر شر لابد منه
وايضا لعلي اشير أن لا شي بالحياه مئه بالمئه ولو حاولت بكل ماتملك
فدرجه الكمال صعبة نو عا ما.
رفيق المعزه:لا .. الحياه كلها مئه بالمئه ومافيها مئه بالمئه
بحر الكتمان:مئه بالمئه..!!!
اذن انت مغرورا فيها:(
رفيق المعزه:لست مغرورا :$
و اثق فـ واثق الخطوة يمشي .. ملكا
بحر الكتمان: ذكرتني باابيات لطالما رددتها
علها وصفتك...
((كذب من هو حياته مهتنيه..مدامك شربك في غلاها..ترفق يابو نفس رضيه في دنيا تغمر الشر بحشاها))
.
.
هو حوارهم
لكن ماذا عن رايكم بالحوار
واين انت منهم فيها..؟؟
.
.
انتظركم بشوق وبشفف
فلم التقاعس عن الحضور...؟؟
لأجل اشتياقي