رؤيتي لتلك من زاويتي الخاصة

[لأجل اشتياقي]

[align=right]‘, الستار ,‘

أريدها مُطبقة تماما

لأاريد أن أرى النور وراءها الذي يجتاح تلكم فتبدو كل التفاصيل المزعجة أمامي

أريدها مطبقة كما أسلفت وأرى كما كانت لأعيني أن ترى

دون وضوح تام لكل تفاصيلها

أنما ما كانت أن تظهر مجملة ...!![/align]

[align=left]أوراق من الماضي
حركها الريح
لتكون أمام عيني ..
فليته كان الجو حينها ساكن
حتى لايبعثر الأوراق امامي
ويكشف ماوراء الستار[/align]

[align=right]‘, مصباح,‘

باهر بإضاءته للمكان وكيف له أن يوضح مكان وخز الإبرة

يعطي وأحيانا بلا مقابل

لكن هل تعتقد أن يكون بارد الملمس حينما كان يخدم المكان ..!!

أم حرارة ثم إنفجار بعد سنين كانت او شهور سيؤوول..!![/align]

[align=left]
الطيبة الزائدة المفرطة
وقد تكون ساذجة غير مبررة
لأن يكون من كرم الأخلاق أحيانا في بعض المواقف
..لكن من الذكاء التصرف بين مااعتاد مايكون القلب من طيبة
وبين مايفترض أن يكون ..!![/align]


[align=right],‘ مذكرات ‘,

رائعه حينما تقلبها بعدما حلت عليها دهوور وكيف لك أن كتبتها حينها..

قد يكون الجو ماطر فرسمت تلك الدمعة منسكبة من العينين

أو فرح فرسمت فراشه مغردة بين سطور

وأحيانا تبدو بمشاعر مشتتة أو بلا مشاعر فترى شخبطات لصورة منزل أتصل بكـــلمة جوال
حتى يعقبة رسمة قمر وشخص على سطحه يقرأ القرآن

فكيف لها تفسر ..!!

كما قلت كنت تبدو بلا مشاعر أو مشاعر مشتتة[/align]

[align=left]"إنشاء موضوع جديد" بمنتدى المقال
مذكرتي الخاصة العامة لكم ..فهل أصبحت مذكرة..!!

سرا قد أبدو أحيانا بتلك الحالات .
.فيكفيني راحة نفسي حين دونت
وسعادتي بهطولكم الدائم[/align]


طبتم وطابت هي أيامكم

عبير الورد