اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الخـــاصـــة > :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم ::
 

 
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-03-2010, 11:28 PM   رقم المشاركة : 1
صبري علام
-[ الشيـــــــــــخ ]-
الملف الشخصي







 
الحالة
صبري علام غير متواجد حالياً

 


 

علم القراءات السبع الحلقة الخامسة

الحلقة الخامسة
الإمام الثانـــــي ابن كثيــــر المـــــــكي
هو عبد الله بن كثير بن المطلب القرشي ويكني أبا معبد إمام أهل مكة في القراءة ولد بمكة سنة خمس وأربعين ولقي بها من الصحابة أبا أيوب الأنصاري وأنس بن مالك فهو من التابعين وقد أخذ القراءة عرضا من عبد الله بن السائب (الذي أرسله عثمان بن عفان رضي الله عنه بالمصحف الذي اختص به أهل مكة )وغيره وكان فصيحا بليغا مفوها عليه السكينة والوقار
وهذا سنده في القراءة:ــ
قرأ علي عبد الله بن السائب وكذلك علي أبي الحجاج مجاهد بن جبر المكي وعلي ابن درباس مولي ابن عباس وقرأ ابن السائب علي أبيّ بن كعب وعمر بن الخطاب وقرأ مجاهد علي ابن السائب وعبد الله بن عباس وقرأ ابن عباس علي أبيّ وزيد بن ثابت وقرأ أبيّ وعمر بن الخطاب وزيد بن ثابت علي رسول الله صلي الله عليه وسلم ,,,,
وروي القراءة عنه خلق كثير منهم إسماعيل بن عبد الله القسط وإسماعيل بن مسلم وحماد بن سلمة والخليل بن أحمد الفراهيدي وسليمان بن المغيرة .
ونقل الإمام الشافعي رحمه الله قراءة ابن كثير وأثني عليها وفال قرائتنا هي قراءة ابن كثير وعليها وجدت أهل مكة
قلت ويكفي فيها صحة سندها فهي متواترة إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم وكذا تحقق فيها كل شروط القراءة الصحيحة
وقال الأصمعي :قلت لأبي عمرو قرأت علي ابن كثير قال نعم ختمت علي ابن كثير بعد ما ختمت علي مجاهد ,
مات رحمه الله سنة عشرين ومائة هجرية.
ولا بن كثير رحمه الله راوييان هما ,,:ــ
الــــــــــــراوي الأول البــــــــــزي
هو أحمد بن محمد بن عبد الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة منسوب إلي جده الأعلي أبي بزة فارس من أهل همزان أسلموا علي يد السائب بن أبي السائب .
والبزة معناها الشدة , ولد سنة سبعين ومائة بمكة وهو أكبر من روي قراءة ابن كثير .
رواها عن عكرمة بن سليمان عن إسماعيل بن عبد الله القسط . وهو أستاذ محقق متقن ضابط للقراءة ثقة انتهت إليه رئاسة الإقراء بمكة .
وكان مؤذن المسجد الحرام وإمامه مدة أربعين سنة .
هذا ولم ينفرد البزي وحده بقراءة ابن كثير بل رواها جمع يستحيل تواطئهم علي الكذب لكنه كان أشهر الرواة عن ابن كثير .
وقرأ عليه جمع غفير منهم الحسن بن الحباب وأبو ربيعة . وأحمد بن فرح , ومحمد بن عبد الرحمن الشهير بقنبل .
وطريق البزي من الشاطبية هو أبو ربيعة محمد بن إسحاق.
توفي رحمه الله بمكة سنة خمس ومائتين عليه رحمة رب العالمين
الراوي الثانـــــــي قنــــبــــل
هو محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن سعيد المخزومي المكي ويكني أبو عمرو ولقبه قنبل وقد اختلف في سبب هذا اللقب فقيل لأنه من بيت في مكة يقال لهم القنابلة وقيل لاستعماله دواء يقال له قنبل معروف عند الصيادلة لداء كان به ولد بمكة سنة خمس وتسعين ومائة وقد أخذ القراءة عرضا عن أحمد بن محمد بن عون النبال وعن البزي المتقدم ذكره وسنده وكذا عن إسماعيل بن شبل ومعروف بن مشكان عن ابن كثير .
وكان قنبل إماما في القراءة متقنا ضابطا انتهت إليه رئاسة الإقراء بمكة بالحجاز وهو من أجل من روي القراء عن ابن كثير وأوثقهم وقد البزيّ عليه لأنه أعلي سندا منه .
وكان رحمه الله علي الشرطة بمكة لأنه كان لا يليها إلا رجل من أهل العلم والصلاح والفضل والخير .
وروي عنه القراءة أبو ربيعة بن إسحاق وهو من أجل أصحابه ومحمد بن الصباح وأحمد بن مجاهد مؤلف كتاب (السبعة) ومحمد بن أحمد بن شنبوذ
وعبد الله بن جبير وهو من أقرانه . وقيل أنه لما طعن في السن قطع الإقراء قبل بسبع سنين توفي رحمه الله سنة احدي وتسعين ومائتين عن ست وتسعين سنة بمكة ..
وطريق قنبل من الشاطبية هو أبو بكر بن أحمد بن مجاهد ورحمة الله علي الإمام الشاطبي إذ يقول :ـ
ومكة عبد الله فيها مقامه هو ابن كثير كاثر القوم معتلا
روي أحمد البزيّ له علي سند ومحمد وهو الملقب قنبلا
الإمــــــــــــــــام الثالـث البصـــــــــــــريّ
هو زيان بن العلاء بن عمار بن العريان بن عبد الله بن الحسن بن الحارث بن جلهمة ينتهي نسبه إلي عدنان
وهو الإمام السيد أبو عمرو التميمي المازني البصري الشهير أحد القراء السبعة ولد بمكة سنة سبعين وقيل ثمان وستين ونشأ بالبصرة وتوجه مع أبيم لما هرب من الحجاج فقرأ بمكة والمدينة والبصرة والكوفة علي جماعات كثيرة وليس في السبعة من هو أكثر منه شيوخا سمع أنس بن مالك وغيره من الصحابة ولذلك عد من التابعين ويوثقه أهل الحديث ويصفونه بأنه صدوق وقرأ علي الحسن بن أبي الحسن البصري وعلي أبي جعفر وحميد بن قيس وشيبة بن نصّاح وعاصم بن أبي النجود وعبد الله بن كثير وعطاء ين أبي رباح وعكرمة بن خالد المخزومي وعكرمة مولي ابن عباس ومجاهد بن جبي ومحمد بن محيصن ونصر بن عاصم ويحيي بن يعمر و سعيد بن جبير وقرأ الحسن علي حطان بن عبد الله وأبي العالية الرياحي وقرأ حطان علي أبي موسي الأشعري وقرأ أبو العالية علي عمر بن الخطاب وأبيّ بن كعب وزيد بن ثابت وابن عباس وكلهم علي رسول الله صلي الله عليه وسلم .
وإذا أردنا أن نحصي شيوخ أبو عمرو وأسانيده فليس هذا مجاله لأن ذلك سيطول بنا عن هذا المختصر وسنفرد له في بحث مستقل طرقه وأسانيده ومشايخه إن شاء الله تعالي ..
وكان أبو عمرو لجلالته لا يسأل عن اسمه فقد كان من أشراف العرب ووجهائها مدحه الفرزدق وغيره من الشعراء وكان أعلم الناس بالعربية والقرآن وأيام العرب والشعر مع الصدق والثقة والأمانة والنزاهة والدين وحسن الخلق وروي عنه الأصمعي أنه قال ما رأيت أحدا قبلي أعلم مني وقال الأصمعي وأنا لم أري بعده أحدا أعلم منه
وقد ترجم له ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية فقال عنه كان أبو عمرو علامة زمانه في القراءات والنحو والفقه ومن كبار العلماء العاملين وروى عنه القراءة عرضا وسماعا أناسا لا يحصون منهم (سعيد بن أوس وعبد الله بن المبارك ويحيى اليزيدي وكان أبو عمرو في النحو علما من الأعلام لا يقل فيه عن القراءات وعن سفيان بن عيينه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام فقلت يا رسول الله قد اختلفت علي القراءات فبقراءة من تأمرني فقال بقراءة أبي عمرو بن العلاء
وتوفي أبو عمرو بالكوفة سنة 154هـ علي الراجح عن عمر يقارب 90هـ قال أبو عمرو الأسدي لما أتي نعي أبي عمرو أتيت أولاده لأعزيهم فبينما أنا عندهم إذا أقبل يونس بن حبيب نعزيكم ونعزي أنفسنا في من لا نري له شبها أخر الزمان والله لو قسم علم أبو عمرو وزهده على مائة إنسان لكان كلهم علما وزهدا
وأشهر من روى عنه الدوري و السوسي و هاك ترجمتهما
الـــــــــــراوي الأول (الدوري)
هو حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان بن عدي بن صهبان الدوري النحوي المقرئ الضرير راوي الإمامين البصري والكسائي
كنيته / أبو عمرو ونسب إلي الدور موضع قرب بغداد
ولد سنة 150هـ في الدور أيام المنصور وقرأ على إسماعيل بن جعفر عن نافع ثم علي نافع وقرأ علي يعقوب بن جعفر عن ابن جماز عن أبي جعفر وقرأ علي سليم عن حمزة وقرأ علي الكسائي وعلي يحيى بن المبارك
وهو ثقه ثبت كبير ضابط إمام القراءة في عصره وشيخ أهل العراق في زمانه وهو أول من جمع القراءات وصنفها
قال الأهواز إنه رحل في طلب القراءات وقرأ بسائر الحروف متواترها و صحيحها و شاذها وسمع من ذلك شيئا كثيرا وقصده الناس من الأفاق لعلو سنده وسعة علمه
ومن مصنفاته ما اتفقت ألفاظه ومعانيه من القرآن ـ أحكام القرآن والسنن ـ فضائل القرآن ــ أجزاء القرآن )
روى القراءة عنه خلق كثير منهم (أحمد بن حرب شيخ المطوعي ـــ أبو جعفر أحمد بن فرح المعز ــ سعيد بن عبد الرحيم الضرير ــ محمد بن حمدون القطيعي
وأبو عبد الله الحداد ) وروي عنه بعض الأحاديث ابن ماجه في السنن وأبو حاتم وقال صدوق
وقال أبو داود رأيت أحمد بن حنبل يكتب عن أبي عمر الدوري توفي رحمه الله سنة 246هـ وروي القراءة عن يحيى عن أبي عمرو وطريقه من الشاطبية أبو الزعراءعبد الرحمن بن عبدوس
الرواي الثانــــــي ( الســوســــــي )
هو أبو شعيب صالح بن زياد بن عبد الله بن إسماعيل بن إبراهيم السوسي
كنيته /:ـ أبو شعيب مقرئ ضابط محرر ثقه أخذ القراءة عرضا وسماعا على أبي محمد يحيى بن المبارك وهو من أجل أصحابه وأكبرهمروى عنه القراءة ابنه محمد وموسى بن جرير النحوي وأبو الحارث وأحمد بن شعيب النسائي وغيرهم
توفي بالرقة أول سنة 261هـ وقد قارب على 90 سنة
ورحمة الله على الإمام الشاطبي وهو يقول
و أما الإمام المازني صريحهم أبو عمرو البصري ولد العلا
أفاض على يحيى اليزيدي سيبه فأصبح بالعذب الفرات معللا
أبوعمر الدوري وصالحهم أبو شعيب هو السوسي عنه تقبلا
وطريق السوسي من الشاطبية هو(أبو عمران موسي بن جرير)
الإمــــــــام الرابـــــع (الشــــــامي)
قال الإمام الشاطبي رحمه الله
و أما دمشق الشام دار ابن عامر فتلك بعبد الله طابت محللا
وهشام وعبد الله وهو انتسابه لذكوان بالإسناد عنه تثقـــــلا
ابن عامر الشامي /ــ هو عبد الله بن عامر بن زيد بن تميم بن ربيعة بن عامر اليحصبي نسبة إلى يحصب
كنيته :ـ أبو عمران أسن القراء السبعة وأعلاهم سندا
ولد سنة 21هـ وقيل سنة8هـ قرأ على أبي هاشم المغيرة بن أبي شهاب عبد الله بن عمرو المخزومي بلا خلاف عند المحققين وعلى أبى الدرداء عويمر بن زيد كما قطع بذلك الإمام الداني وقرأ المغيرة على عثمان بن عفان وقرأ أبو الدرداء وعثمان رضي الله عنهما علي رسول الله صلي الله عليه وسلم وثبت له سماعه القرآن والحديث عن جماعة من الصحابة منهم النعمان بن بشير ومعاوية بن أبي سفيان و فضالة بن عبيد فهو من التابعين وهو إمام أهل الشام في القراءة وانتهت إليه مشيخة الإقراء بعد وفاته أبي الدرداء وأم المسلمين بالجامع الأموي سنين كثيرة في عهد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وكان عمر يأتم به وهو أمير المؤمنين وتكفيه بذلك منقبة ولجلالته في العلم والإتقان جمع له أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز بين القضاء والإمامة و مشيخة الإقراء بدمشق وهي حينئذ دار الخلافة ومحط رحال العلماء فأجمع الناس علي قراءته وتلقيها بالقبول وهم الصدر الأول وأفاضل المسلمين
وروى عنه القراءة خلق كثير منهم (يحيى بن الحارث الذماري وأخوه عبد الرحمن بن عامر و خلاد بن يزيد بن صبيح المري )وغيرهم وتوفي رحمه الله سنة 118هـ يوم عاشوراء وأشهر من روى القراءة عنه هشام وابن ذكوان وهذه ترجمتهما
الــــــراوي الأول (هشـــام)
هو هشام بن عمار بن نضير السلمي الدمشقي شيخ البخاري
كنيته أبو الوليد ولد سنة 153هـ أيام المنصور قرأ على عراك المري وأيوب بن تميم عن يحيى الذماري عن ابن عامر بسنده المتقدم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وروى الحروف عن عتبة بن حماد وعن أبي دحية عن نافع وروى عن مالك بن أنس وسفيان بن عيينة ومسلم بن خالد الزنجي وغيرهم
وهو إمام أهل دمشق وخطيبهم ومقرئهم ومحدثهم ومفتيهم مع الثقة والضبط والعدالة وكان فصيحا واسع العلم والرواية والدراية وروي بعض أهل الحديث ببغداد أنه قال سألت ربي سبعا من الحوائج فقضى لى ستا منها ولا أدري ما هو صانع في السابعة سألته أن يجعلني مصدقا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ففعل وسألته أن أخطب على منبر دمشق ففعل وسألته أن يرزقني الحج ففعل وسألته أن يعمرني مائة سنة ففعل وسألته أن يرزقني ألف دينار حالا ففعل وسألته أن يجعل الناس يغدون إلي في طلب العلم ففعل وأما السابعة التى لا أدري ما هو صانع بها فسألته أن يغفر لي ولوالدي
وروي عنه القراءة القاسم بن سلام وأحمد بن يزيد الحلواني وموسى ابن جمهور وهارون بن موسي الأخفش وروي عنه الحديث البخاري في الصحيح وأبو داود والنسائي وابن ماجه وحدث عنه الترمذي وأبو زرعة وتوفي رحمه الله سنة245هـ وطريق هشام من الشاطبية هو أبو الحسن أحمد بن يزيد الحلواني
الـــــرواي الثـــــاني (ابـــن ذكــــوان)
هو عبد الله بن أحمد بن بشر ويقال بشير ابن ذكوان بن عمرو
وكنيته أبو محمد وقيل أبو عمرو الدمشقي ولد يوم عاشوراء سنة 173هـ أخذ القراءة عرضا على أيوب بن تميم وقرأ على الكسائى حين قدم الشام
يقول ابن ذكوان أقمت عند الكسائي سبعة أشهر وقرأت عليه القرآن وروى الحروف سماعا عن إسحاق عن نافع وهو إمام شهير ثقة شيخ الإقراء بالشام وإمام الجامع الأموي انتهت إليه مشيخة الإقراء بدمشق بعد هشام قال أبو زرعة الدمشقي لم يكن بالعراق ولا بالشام ولا بالحجاز ولا بمصر ولا بخرسان في زمن ابن ذكوان أقرأ عندى منه وألف كتاب (أقسام القرآن وجوابها) و (ما يجب علي قارئ القرآن عند حركة لسانه)
روي القراءة عنه ابنه أحمد وأحمد بن أنس و إسحاق بن داوود و أبوزرعة عبد الرحمن بن عمر الدمشقي وعبد الله بن عيس الاصبهاني و محمد بن إسماعيل الترمذي وهارون بن موسي الأخفش .
توفي رحمه الله سنة يوم الاثنين لليلتين بقيتا من شوال سنة اثنين وأربعين ومائتين من هجرة المصطفي صلي الله عليه وسلم..






رد مع اقتباس
 
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علم القراءات السبع الحلقة الخامسة عشر صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 18 14-01-2012 01:28 AM
علم القراءات السبع الحلقة الرابعة عشر صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 17 14-01-2012 01:27 AM
علم القراءات السبع الحلقة الثالثة صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 9 22-11-2010 05:23 PM
علم القراءات السبع الحلقة الثامنة صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 6 30-04-2010 07:11 PM
علم القراءات السبع الحلقة السادسة صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 7 30-04-2010 04:40 PM



الساعة الآن 02:20 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت