]§¤~¤§¤~¤§دورة إكتشف من أنت؟ للدكتور حمد الصقر§¤~¤§¤~¤§

[rrraaaan]

السلام عليكم ورحمة الله وبركآتـــــــــه ،،،
اسعد الله أيامكم بكل خير
ومتعكم بالصحة والعافية

يسعدني أن أقدم لكم
دورة

اكتشف من أنت؟
يتم خلالها التعرف على(علم أنماط الشخصية مايرز بركزMBTI- )

وهي دورة مع الدكتور حمد الصقر - من الكويت - بعنوان ( الغوص في أعماق النفس البشرية)


شعار الدورة

( الناس ليسوا سيئين فقط مختلفين)نتعرف خلال الدورة على:

1. نبذة تاريخية عن اكتشاف الأنماط
2. تحديد شخصيتنا و معرفة من نحن بشكل أفضل

من خلال :-

1. معرفة مصدر السعادة والطاقة لشخصيتنا
2. معرفة طرق جمع المعلومات لشخصيتنا
3. معرفة طريقة التوصل إلى القرارات
4. معرفة كيف تنظم العالم من حولك

فكم هو جميل أن يفهم الإنسان نفسه أكثر
ويفهم من يتعامل معهم ممن حوله

فأهلا وسهلا بكم في هذه الدورة ، آملة لكم الاستفادة منها و راجية من الله عز وجل الإخلاص والإتقان و وان لا يحرمنا الأجر والثواب يآرب

دمتم كما تحبون

راااان

[rrraaaan]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس الأول«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

في البداية نحب أن نعرف كيف ومتى بدا هذا العلم

نبذة تاريخية عن العلم

في بداية القرن العشرين طور عالم النفس السويسري كارل يونج المتوفى عام 1961 م نظرية في أنماط الشخصية حدد فيها ما اسماه بالوظائف الأربع والاتجاهات الأربع في أساس الطبيعة البشرية .

وقال لكل شخص وظيفة مسيطرة عليه عند الولادة وهي إما : التفكير – أو الشعور أو الإحساس أو الحدس






وهذه الوظيفة هي : التي تحدد اتجاهات البشر إما اجتماعي أو متحفظ أو حاسم أو تلقائي




وقد بينت بحوثه أن لكل فرد وظيفة مسيطرة في شخصيته عند الولادة أو في مرحلة مبكرة من الطفولة وهي التي تحدد كيف يسلك تجاه العالم الخارجي .

( يعني الوظيفة التي ولد عليها ( تفكير أو شعور أو إحساس أو حدس ) تحدد الاتجاه الذي يسلكه في العالم الخارجي بعد ذلك إما ( اجتماعي أو متحفظ وإما حاسم أو تلقائي )


بعد ذلك عكفت الباحثة كاثرين برقز(1875-1968) و ابنتها إيزبل برقز مايرز(1897-1980)
على دراسة نظرية يونج وتطويرها ما يقارب من خمسين عام ؛ لمعرفة أنماط الناس
ومن خلال الأبحاث والتجارب ، توصلتا إلى نتائج رائعة في معرفة أنماط الناس وشخصياتهم ، و خرجتا بما يسمى علم سمات الشخصية الطبيعية.

ووضعتا علم أالأنماط: مايرز بركز - MBTI )

و قد تم تطبيق هذه الأنماط على ملايين البشر بأكثر من 30 لغة و يعتبر أشهر مقياس نفسي عام على الإطلاق.

وتبرز أهمية هذا المقياس في أنه أجري على ملايين الأشخاص في العالم وبلغت نسبة مصداقيته 85% ونسبة الخطأ لم تتجاوز 15% .


ما أهمية معرفة الأنماط بالنسبة إلينا ؟

أهمية معرفة الأنماط :
1. فهم نفسك و معرفة من أنت بشكل أفضل.
2. معرفة محفزاتك نحو الإنجاز و الإبداع.
3. معرفة مواطن القوة و الضعف في شخصيتك.
4. تقبل الاختلاف مع وعن الآخرين حيث هناك 16 شخصية طبيعية في البشر.
5. تحسين التواصل مع نفسك و مع الآخرين.


كيف نستطيع معرفة نمط شخصيتنا ومن أي الأنماط هي ؟

نستطيع اكتشاف نمط شخصيتنا نتيجة الإجابة على أربعة أسئلة رئيسة و لكل سؤال إجابتين نختار واحة فقط

مما يكون لدينا أربعة أنماط لكل شخص أي أربعة أحرف تحدد نمطك الشخصي
والأسئلة هي

السؤال الأول : من أين يكتسب الإنسان حيويته أي مصدر السعادة والطاقة ؟
) هل هو : اجتماعي أو متحفظ)

السؤال الثاني : كيف يستقبل المعلومات أي طرق جمع المعلومات ؟ (هل عن طريق الحدس أو الحواس )

السؤال الثالث : كيف يتخذ القرار أي كيف يتوصل إلى القرارات ؟ (هل عن طريق المشاعر أو التفكير)

السؤال الرابع: كيف ينظم الإنسان العالم من حوله ؟ (هل هو تلقائي أو حاسم)

علامات مضيئة للشخصيات:
1. عدد الشخصيات 16 شخصية ليس هناك غيرها كلها مطلوبة ولها ايجابياتها وسلبياتها
2. لا يوجد شخصية أفضل من الأخرى
1. كل الشخصيات تتطور وتنمو وتتعلم
2. كل شخصية مميزة عن الأخرى
3. فهمك نفسك يساعد على تطورك
4. فهمك لنفسك يساعد على فهمك للآخرين
5. إن فائدة التعرف إلى الأنماط الشخصية للأشخاص من حولنا بالإضافة إلى أنماطنا تؤدي إلى المزيد من التفاهم و إلى معرفة سبب عدم التفاهم بالدرجة الأولى و ذلك يخفف من حدة الخلاف نوعا ما

6. فهمك لنفسك يعتبر احد ثلاثة عناصر للتميز، هي :
( فهم النفس – معرفة الميول – معرفة المواهب الفطرية)[/

[rrraaaan]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس الثاني«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

( الدرس طويل ولكنه سهل ، وضروري لفهم بقية الدروس )

ذكرنا سابقا إننا لكي نحدد نمط شخصيتنا نحتاج للإجابة على أربع أسئلة
تمثل الزوايا الأربع للشخصية

وقبل شرح الإجابة الأسئلة نرغب أن نتوقف قليلا لنلقي بعض الضوء على


علم سمات الشخصية الطبيعية Personality Types

والعلم يقوم على افتراض أنه يمكن تفسير السلوك البشري عبر ثمان صفات أساسية توجد طبيعيا في كل الناس بغض النظر عن جنسهم أو لونهم أو كونهم ذكورا أو إناثا.

فهذه الصفات تولد طبيعيا معنا والناس يختلفون في درجة والقوة أو الضعف و في درجة ترتيب ومزج هذه الصفات مع بعض

و قام العلماء بتقسيم هذه الصفات عبر أربع زوايا. تحتوي كل زاوية على صفتين من الصفات الثمان ( وهي موضحة في مربع الشخصية)

وكل زاوية من الزوايا الأربع لا تعتمد على الزاوية الأخرى
ولكن تفاعل هذه الزوايا الأربع مع بعضها يحدد طبيعة الشخصية.

تشكل كل زاوية إجابة على سؤال معين قام العلماء بسؤاله لتفسير السلوك البشري ضمن هذه الزوايا

وهذه الزوايا الأربع هي:
-1من أين يستمد الإنسان طاقته هل من تفاعله مع الآخرين (اجتماعي (أو من تفاعله مع نفسه (متحفظ)؟

-2 كيف نتلقى المعلومات من العالم من حولنا هل عن طريق الحواس الخمس (حسي( أو عن طريق الحاسة السادسة وهي الحدس والإلهام (حدسي )؟

-3 كيف يتخذ الإنسان قراره هل عن طريق المنطق والعقلانية والتفكير المجرد (المفكر (أو عن طريق المبادئ والقيم (مشاعري)؟

-4 كيف ينظم الإنسان العالم من حوله هل يود الأشياء أن تكون مرتبة ومنظمة (حكم(أو يفضل التلقائية العفوية وكذلك ترك الأمور مفتوحة للاحتمالات وللتطورات ( التلقائي )؟
مربع الشخصية
يحدد الزوايا الأربع والصفات الثمان




إذا نظرنا إلى المربع السابق نجد أن كل زاوية من الزوايا قد كتبت بلون واحد فبالتالي يكون عندنا أربع زوايا ،هي :


مصدر السعادة والطاقة ( اجتماعي – متحفظ)
طرق جمع المعلومات(حسي – حدسي)
التوصل إلى القرارات( مفكر – مشاعري )
تنظيم العالم من حولنا ( حاسم – تلقائي )وكل زاوية من الزوايا تحمل صفتين لذلك لدينا ثمان صفات، هي :

1. اجتماعي
2. متحفظ
3. حسي
4. حدسي
5. مشاعري
6. مفكر
7. حاسم
8. تلقائي

ولتحديد نمطنا الشخصي نحدد أربع صفات فقط أي صفة في كل زاوية

وهذا لا يعني أن الإنسان له فقط صفة واحدة دون الأخرى.
بل إن الإنسان له الصفتين معا ولكن ليستا بنفس القوة ضمن هذه الزاوية.
فقد تتكون قوة الصفة الأولى ضمن زاوية معينة 70% والصفة الثانية 30% ولذلك فسلوكه الخارجي والغالب عليه هو ضمن الصفة الأولى القوية وليست الصفة الثانية الأقل قوة ضمن هذه الزاوية.


كيف نتعرف على نمط شخصيتنا

نحتاج أن نجيب على الأسئلة الأربعة لكي نتوصل إلى مربع الشخصية الخاص بنا ونتعرف على نمطنا الشخصي من بين 16 نمط الموجودة

[rrraaaan]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس الثالث«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

والآن نرغب أن نحدد الصفة الأولى من الزاوية الأولى لشخصيتنا

ولمعرفة ذلك نحدد الإجابة على السؤال الأول:

1س - من أين يستمد الإنسان طاقته هل من تفاعله مع الآخرين (الاجتماعي (
Extroverted
- أو من تفاعله مع نفسه (المتحفظIntroverted- )؟

ولكي نجيب على هذا السؤال نقرأ الأوصاف في القائمتين
ونقرر أي قائمة من القائمتين إجمالا تصفنا بصورة أفضل ولو قليلا ثم نسجل الحرف رمزها – لكي نجمع حروف نمط شخصيتنا الأربع

ملحوظة : كل قائمة لها نقاط قوتها وضعفها و تتساوى قيمة القائمتين و لا تعتبر أي منها أفضل أو أسوأ من الأخرى

ولنسأل أنفسنا أين نرى أنفسنا أكثر؟ هل نحن في غالب الأحيان نعيش في عالم المفتوح إلى الخارج (اجتماعي ) أو عالم المنفتح إلى الداخل (متحفظ)

النوع الأول:
أولا :المنفتح إلى الخارج - الاجتماعي Extroversion:
ويرمز له بالحرف - E-
عادة تتوجه طاقته إلى الخارج (أي إلى الناس و الأشياء الخارجية )أهم مميزات صفة (الاجتماعي )
يكون أكثر حيوية ونشاطا عندما يكون مع الناس
يحب أن يكون مركز انتباه الحاضرين وأن يسلطوا الضوء عليه
يميل إلى أن يفكر بصوت عالي ( أي يصرح بأفكاره عبر كلامه)
من السهولة التعامل معه ويشارك الآخرين في تفاصيل حياته الشخصية
يتفاعل مع الآخرين بكل حيوية ونشاط وحماس أي سعادته في الأجواء الجماعية
يتفاعل مع الحدث بسرعة و يستمتع بهذه السرعة
يملك طاقة عالية
أحيانا يفضل التحدث عن المواضيع بسطحية أكثر من العمق
يتحدث أكثر مما يستمع
يتصرف ثم يفكر
يملك قوة عالية للتركيز
أحيانا يمكن تشتيته بسهولة
يحب عمل أشياء كثيرة في نفس الوقت
منطلق و كثير الحماس
يحب أن يكون بين الناس ويكون أكثر إبداعه في العمل الجماعي
يحب مجالسة الناس والضحك معهم والمزاح.
إبداعه وقدرته على التركيز تتحسن في الأجواء الاجتماعية .
يشعر في الأجواء الفردية بالكبت والضيق.
يحب وجود الناس بقربه في بيئة العمل
إذا بقي وحده لا يستطيع أن يعمل شيء وسرعان ما يبحث عن أشخاص .
جيد في الغالب في استقبال والترحيب بالناس.
يصلح في الوظائف ذات العلاقة بالجمهور

النوع الثاني:

المنفتح إلى الداخل (المتحفظ - Introversion )
ويرمز له بالرمز (I)


تتوجه طاقته إلى الداخل بطبيعة الحال أي إلى افكاره و توقعاته و ردات فعله
أهم مميزات صفة المتحفظ
يكون أكثر حيوية ونشاط عندما يقضي وقته مع نفسه و لوحده
يتجنب أن يكون مركز انتباه الحاضرين
يفكر في الأمور في داخل نفسه وبعمق
محافظ ويشارك فقط بعض الأشخاص القريبين منه في بعض (ليس كل) تفاصيل حياته
يحتفظ بالحيوية لنفسه
يتفاعل مع الحدث بعد أن يقضي وقتا في التفكير وبعمق (أكثر أناة)
يفضل التحدث عن الأمور بعمق أكثر من السطحية
يملك طاقة هادئة
يستمع أكثر مما يتحدث
يفكر ثم يتصرف
يحس بالراحة عندما يكون وحيدا
يفضل العمل في الخفاء
يحب التركيز على شي واحد كل مرة
متحفظ و كثير الحذر
يحب أن يكون بمفرده ويكون أكثر إبداعه في العمل الفردي
يميل في التفكير في قضاياه الحياتية وفي قضايا الآخرين بمفرده
يحب العمل في البيئات التي يحصل فيها على هامش من الحرية الفردية.
يحب الهدوء والتركيز في العمل.
يفضل أن يكون العمل في معمل أو مكتب للدراسات أي ليس مكان يحتك فيه بالجماهير .
يحب أن يقضي أوقاته الممتعة وحده كأن يقرأ كتابا أو يتفرج على شيء أو يتابع التلفاز
يستطيع العمل في خطة واحدة لمدة طويلة دون انقطاع مع الشعور بالمتعة.
يشعر بالتعب والعناء عندما يجلس مع مجموعة كبيرة من الناس لفترة طويلة.
يفكر قبل العمل وأحيانا يفكر جيدا ولكن لا يعمل .

الفرق بينهما

يبدو الاجتماعيون أكثر نشاطا و تعبيرا و يظهرون مهتمون بأشياء كثيرة بينما يبدو المتحفظون أكثر صمتا و خصوصية و حذرا و مهتمون بأشياء قليلة و لكن بتمعن و عمق و تركيز


إضاءات:

1. أود أن أشير هنا إلى أن كلا العالمين طبيعيان ونحن نستخدمهما في كل وقت وكلا على حدة. ولكن كل شخص يميل لأن يكون في غالب حياته في جانب دون أخر وهو ما يميز شخصيته و إن كان لديه القدرة على أن يكون في الجانبيين متى شاء

2. لا علاقة لهذه الصفات بحق أو باطل أو خير أو شر أو ذكاء أو غباء أو تفوق في الدراسة أو فشل... الخ. وكذلك لا علاقة لكون الإنسان ذكرا أو أنثى. فهذه الصفات تفسر ميل الإنسان لسلوك معين ولماذا يتصرف بهذه الطريقة. وهذا ليس عذرا لسلوك خاطئ على الإطلاق فهده الصفات عبارة عن قدرات خاصة أودعها الله سبحانه وتعالى فينا جميعا. وهنا يأتي علم سمات الشخصية الطبيعية Personality Types


اقرأ القائمتين بتمعن واذكر من أين تستمد طاقتك مع ذكر الرمز الانجليزي ؟

مثال :استمد طاقتي من الخارج – اجتماعي الرمز (E)
استمد طاقتي من الداخل – متحفظ – الرمز(I)
نسجل الرمز – لكي نجمع حروف نمط شخصيتنا الأربع بعد الإجابة على بقية الأسئلة

[rrraaaan]

]«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس الرابع «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

نحدد الصفة الثانية من الزاوية الثانية لشخصيتنا
ولمعرفة ذلك نحدد الإجابة على السؤال الثاني :

2س - كيف نتلقى المعلومات من العالم من حولنا هل عن طريق الحواس الخمس وهي السمع والبصر والشم والتذوق واللمس (الحسي
( Sensor)
أو عن طريق الحاسة السادسة وهي الحدس والإلهام (الحدسي Intuition)؟
نحن هنا نتكلم عن الطريقة التي نتلقى بها المعلومات من العالم الخارجي فنحن نحتاج إلى هذه المعلومات لنتخذ القرار بشأنها
هنالك طريقتان هما :


1- الطريقة الأولى

أن يستخدم الإنسان حواسه الخمس وهي: السمع والبصر والتذوق واللمس ويسمى - الحسي Sensor - ونرمز له بالزمر S ) ) - وهنا نستقبل المعلومات ونرى حرفية المعلومات والجوانب العلمية منها.

2- الطريقة الثانية

وهي باستخدام الحاسة السادسة وهي الحدس والإلهام أو الحدسي Intuition ونرمز له بالرمز ( N ) وهنا نستقبل المعلومات ونرى فيها الاحتمالات والبدائل والمعاني.

و نكرر مرة أخرى أننا نستخدم كلا الصفتين في جميع جوانب حياتنا وفي كل يوم ولكننا نميل إلى صفة في غالب حياتنا دون الأخرى.

ولنضرب لذلك مثالا:نحن نستخدم صفة الحسي Sensor عندما:

-1 - نتذوق الطعام.
-2 - نلاحظ أن إشارة المرور قد تغيرت من الأحمر إلى الأخضر.
- 3 - نتبع خطة العمل لتنفيذ أي مشروع خطوة بخطوة.

نحن نستخدم صفة الحدسي Intuition عندما:

-1 - نبتكر خطوات جديدة لعمل أشياء لم تكن من قبل.
-2 - نفكر في التطبيقات المستقبلية للوضع الحالي.
-3 - نرى و ندرك الصورة الكلية لما يراه الناس أو يفعلونه.

كيف نعرف شخصيتنا الغالبة :
نلاحظ كلا القائمتين ونختار الغالب على شخصيتنا

الحسي Sensor ويرمز له بالرمز(S)هم الذين يعتمدون على حواسهم في التعرف على الحقائق فلا يبنون قرارا في قضية من القضايا إلا بطريقة حسية

وأهم مميزات صفة الحسي Sensor:

يثق بالحقائق الثابتة والمؤكدة ويعتمد على الأرقام والحقائق.
يفضل الحقائق الجديد فقط إذا كانت عملية ومفيدة
يقدر الواقعة والمنطق
يفضل أن يستخدم ويتمكن ويتقن مهارات يستخدمها
يتكيف مع الواقع الحالي
يركز على التفاصيل و المواصفات
يلاحظ التفاصيل و يتذكر الحقائق
يرى الواقع ، يثق بخبرته الواقعية
يعيش هنا و في الحاضر
يفضل تعليمات محددة خطوة بخطوة
يعمل بطاقة منتظمة
لا يصدر حكما على الناس أو الأشياء إلا من خلال المعلومات .
يعمل بثبات مع الحقائق حتى لو اخذ منه وقت طويل .
يصل إلى النهاية خطوة بخطوة .
جيد في الأعمال الدقيقة .
يفرط في تبسيط وتسهيل الأعمال الشاقة .

يرفضون الكلام الحدسي ويبحثون عن الأدلة الملموسة
مركز على العمل الحالي




الحدسي Intuitiveويرمز له بالرمز (N)

هم الذين يعتمدون على حدسهم في التعامل و الأحكام والتعرف على الحقائق
ويعتمد ون على التوقع

وأهم مميزات صفة الحدسي Intuition:

يثق بالإلهام والاستنتاج و يثق بحدسه و تخمينه
يفضل الحقائق الجديدة فقط إذا كانت عملية ومفيدة
يقدم الخيار والابتكار مخترع – يرى ما يمكن أن يكون
يحب أن يتعلم مهام جديدة و يشعر بالملل بعد أن يتقنها
يميل إلى كونه عام ورمزي ويستخدم التشبيهات والقياس
يعطي المعلومات عن طريق الانتقال من نقطة إلى أخرى وبطريقة غير مباشرة
يتكيف مع المستقبل ويفكر في الاحتمالات المستقبلية
يركز على الصورة العامة والاحتمالات
يثمن الأفكار الإبداعية و يثمن الحلول العملية
يلاحظ أي شي جديد أو مختلف
يفضل استنتاج الإجابات لنفسه
يعمل بطاقة متفجرة
يركز على كيفية تطوير الأشياء.
التكرار يصيبه بالملل
يصل إلى النهاية بسرعة .
يصل إلى الحقائق عن طريق الحدس.
يكره ضياع الوقت في الأمور الدقيقة.
يفرط في تهويل وتصعيب وتعقيد المهام التافهة
يستبق الأحداث والنتائج .
يحكم على الناس من خلال كلمة أو لقاء

الفرق بينهما:

الحسي:[color=#00008B]
يلاحظ الحقائق و التفاصيل والأمور الواقعية للعام من حوله بينما يكون الحدسي مهتما أكثر بالروابط و العلاقات بين الحقائق بالإضافة إلى المعنى أو الاحتمالات الخاصة بالمعلومات
ينزع الحسي أن يكون عمليا و حَرفيا يثق بالتجارب الماضية و غالبا ما يكون لديه بديهة جيدة
بينما غالبا ما يكون الحدسي نظريا و تصوريا ويثق بتخمينه و يفاخر نفسه و بإبداعاتهاقرأ القائمتين بتمعن واذكر من أين تتلقى المعلومات من العالم مع ذكر الرمز الانجليزي ؟مثال :
حدد الصفة الغالبة على شخصيتك مع ذكر الرمز
أتلقى المعلومات عن طريق الحواس - حسي- الرمز S ) )
أتلقى المعلومات عن طريق الحدس والإلهام - حدسي - الرمز ( N )

نسجل الرمز – لكي نجمع حروف نمط شخصيتنا الأربع بعد الإجابة على بقية الأسئلة أي يجتمع لدينا أربع رموز في النهاية

[rrraaaan]

]«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس الخامس «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

والآن نحدد الصفة الثالثة من الزاوية الثالثة لشخصيتنا
ولمعرفة ذلك نحدد الإجابة على السؤال الثالث :


س3- كيف يتخذ الإنسان قراره هل عن طريق المنطق والعقلانية والتفكير المجرد (المفكر ( Thinker) أو عن طريق المبادئ والقيم (المشاعري (Feeler)؟

ونحن هنا نتكلم عن الطريقة التي يتخذ فيها الإنسان قراره
فهنالك طريقتان يسلكها الإنسان

فالطريقة الأولى :

عندما يستخدم العقلانية والمنطق وهذا هو المفكر Thinker ( ويرمز له بالرمز T) )

والطريقة الثانية:

هي أن يستخدم الإنسان قراره بناء على المبادئ والقيم وما يعتقده صح أو خطأ وهذا هو المشاعري Feeler (ويرمز له بالرمز (F ) ونحن نستخدم الأسلوبين معا في حياتنا العادية بغض النظر عن شخصيتنا ولكن كل إنسان يميل إلى جهة دون أخرى
فالمفكر Thinker يستخدم في صنع قراره التفكير المنطقي والعقلاني والآراء المحايدة وما يعتقده انه منصف تجاه الآخرين عبر نظم منطقية للسلوك والتصرفات
أما المشاعري Feeler فهو يستخدم الجانب الشخصي لكل قضية وبطريقة شخصية أيضا تعتمد على ما يعتقد انه صواب أو خطأ ضمن نظام المبادئ والقيم التي يعتنقها.

ولنضرب لذلك مثالا:

نحن نستخدم المفكر Thinker عندما:
1 - - نقوم بفعل الشيء الصواب بغض النظر أعجبنا هذا الأمر أم لا
-2 -لا نشتري ثوبا من لون معين لأنه يوجد لدينا نفس اللون والثوب
3 - - نقوم بإنشاء نظام نقوم بالسير على خطاه لتنفيذ المشاريع

وكذلك نحن نستخدم صفة المشاعري Feeler عندما:
- 1 - نقرر أن نشتري شيئا ما لأننا نحب شراءه
- 2 - نمتنع أن نخبر شخصا ما بالحقيقة لأننا نكره أن نجرح شعوره
- 3 - نمتنع عن قبول وظيفة معينة لأننا نكره جو العمل هناك

وهنا نلفت انتباهكم إلى قضية مهمة وهي أننا نتخذ غالبية قراراتنا باستخدام صفة المفكر Thinker وصفة المشاعري Feeler وفي نفس الوقت هنالك بعض القرارات التي نتخذها باستخدام أحد الأسلوبين فقط
وعلى هذا الأساس فان القرارات الصعبة بالنسبة لنا هي التي تتعارض مع أسلوبنا الطبيعي وميلنا الفطري في اتخاذ القرار (أسلوب المفكر Thinker أو أسلوب المشاعري Feeler) وكذلك فإن القرارات السهلة لنا هي التي تتوافق مع أسلوبنا الطبيعي وميلنا الفطري في اتخاذ القرار (أسلوب المفكر Thinker أو أسلوب المشاعري Feeler).
نؤكد هنا أيضا أن هاتين الصفتين توجد في الرجال والنساء معا وبنسب متقاربة تقريبا.


[color=#CC0066]المشاعري – Feelersويرمز له بالرمز (F)

وأهم مميزات صفة المشاعري Feeler:[/color]

يجلس منحني إلى الأمام ويقدر تأثير قراره على الآخرين
يقدر الإحساس بالآخرين والانسحاب معهم
من طبيعته إسعاد الآخرين ويعطي امتنانه لهم بكل سهوله ويسر
يراه الناس عاطفيا أكثر من اللزوم وغير عقلاني وضعيف
يفضل أن يكون دبلوماسيا ومناورا سواء أكان منطقيا أم لا
يشعر بالحماس إذا أعجب الناس بعمله و أثنوا عليه
يقررون بناء على قيمهم و مشاعرهم
يبدون ودودين و محبوبين
يقتنعون بما يحسون به
دبلوماسيون مؤدبون
يقدرون الانسجام و المودة
سريعون في تقدير الناس
يحفزهم التقدير
يتفادون النقاش و الخلاف

العقلانيون والمفكرون - Thinkers
ويرمز لهم بالرمز(T)

وأهم مميزات صفة المفكر Thinker:

يجلس وظهره مسنود للخلف ويطبق التحليلات المحايدة والعقلانية على المشاكل
يقدر المنطق والعدالة والإنصاف كل على قدر المساواة
من طبيعته أن يرى الخلل والخطأ في الأمور ويميل إلى كونه ناقد
قد يراه الناس بلا قلب وعديم الشعور ولا يعني بشعور الآخرين
يعتقد أن المشاعر مهمة فقط إذا كانت منطقية وعقلانية
يشعر بالحماس ورغبة شديدة في إنجاز وتحقيق المهام والمشاريع
يقرر بطريقة هادفة
يقتنع بالحوار المنطقي
صادق و مباشر
يقدر الصدق و العدل
يميل إلى رؤية الأخطاء
يحفزه الانجاز
يناقش ويعارض للمتعة

الفرق بينهما

يتخذ العقلانيون قراراتهم على أساس الأهداف و المعايير الرسمية – أي مما يؤدي إلى التفسير الأفضل و الأكثر عقلانية
بينما يتخذ المشاعريون قراراتهم بناء على قيمهم الشخصية و كيفية احساسهم بالخيارات
فيميل العقلانيون إلى أن يكونوا هادئون و محللين و يقتنعون بالسباب المنطقية
و المشاعريون يميلون إلى أن يكونوا حساسون ويتأثرون بالآخرين و يواسونهم ويلتزمون بتفسير الظروف و البحث الدائم عن التوافق و الانسجام

اقرأ القائمتين بتمعن واذكر الصفة الغالبة على شخصيتك مع ذكر الرمز الانجليزي
مثال
الصفة الغالبة هي - مشاعري - الرمز(F)
الصفة الغالبة هي - مفكر - الرمز (T)
نسجل الرمز – لكي نجمع حروف نمط شخصيتنا الأربع بعد الإجابة على بقية الأسئلة

[rrraaaan]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدرس السادس «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

والآن نحدد الصفة الرابعة من الزاوية الرابعة لشخصيتناولمعرفة ذلك نحدد الإجابة على السؤال الرابع

- ونقف ألان مع الزاوية الرابعة من زوايا الشخصية للإنسان الطبيعي

وهي كيف ينظم الإنسان العالم من حوله وكيف نعيش حياتنا لحظة بلحظة؟ وهنا نلاحظ أن هنالك طريقتان للناس.

الطريقة الأولى :

- هي أسلوب ( الحكم Judger (ونرمز له بالرمزJ ) )
وهي أن يفضل الإنسان أن يحسم الأموربسرعة وان تكون الأشياء من حوله مرتبة منظمة بحيث يكون كل شي في مكانه الملائم.

والطريقة الثانية :

هي أسلوب المدرك بحواسه Perceiver (ومزمر له بالرمز P ) )
وهنا يفضل الإنسان التلقائية والعفوية وكذلك ترك الأمور مفتوحة للاحتمالات وللتطوير

لنضرب لذلك مثالا.

نحن نستخدم أسلوب الحكم Judger عندما:

1 - نقوم بعمل قائمة الأمور المراد تنفيذها
2 - عمل جدول زمني للأشياء
3 - حسم المشاكل الشائكة و الانتقال إلى غيرها من المشاكل

وكذلك نحن نستخدم أسلوب المدرك بحواسه Perceiverh عندما:

1 - نؤجل اتخاذ القرار لنبحث في البدائل الأخرى
2 - نتصرف بتلقائية وعفوية مع الأحداث
3 - نؤجل حسم الأمور إلى أخر دقيقة

أهم مميزات صفة الحكم Judger:

يشعر بسعادة كبيرة بعد اتخاذه للقرار
لديه أخلاقيات المهنة وهي العمل أولا ومن ثم الراحة والاستجمام (إذا كان هناك وقت لذلك)
يضع الأهداف ويعمل لتحقيقها حسب الخطة الموضوعة وبدون تأخير
يفضل أن يعرف تفاصيل الأمور التي سوف يرتبط بها
يهتم أكثر بالنتائج والانتهاء من تنفيذ الأعمال
يشعر بالرضا والراحة بعد انتهائه من تنفيذ المشاريع
يرى الوقت محدودا للغاية ويجب الالتزام بالمواعيد بكل جدية
غالبا ما يقرر بسهولة
جاد و ملتزم
يهتم بالوقت و يلتزم به
يحب أن ينهي المشاريع
يحب اتخاذ القرار
يتفهم الحاجة للقوانين الكثيرة
يحب عمل الخطط والالتزام بها
يجد الراحة في جداول العمل


- أهم مميزات صفة التلقائي - المدرك بحواسه Perceiver:

يكون أكثر سعادة إذا ترك اختياراته مفتوحة وغير محددة
لدية قاعدة تقول استمتع ألان وقم بالانتهاء من العمل لاحقا (إذا كان هناك وقت لذلك
يقوم بتغـيـير أهدافه عندما يحصل على أية معلومات أخرى
يفضل التكيف مع الأوضاع الجديدة
يهتم أكثر بمراحل تنفيذ العمل وكيف سوف ينتهي من أداءه
يشعر بالرضا عندما يبدأ في تنفيذ مشروع ما
يرى الوقت مصدر متجدد وأما موعد الانتهاء منه فترة مرنة
قد يواجه صعوبة في اتخاذ القرار
أحيانا يميل للهو و غير ملتزم
اقل إحساس بالوقت و يتأخر
يفضل بدء المشاريع
يحب ترك خياراته مفتوحة
يتساءل عن الحاجة للقوانين الكثيرة
يحب الخطط المرنة
يحب حرية أن يكون تلقائيا


الفرق بينهما

يفضل الحكم بيئة منظمة و ممكنة التوقع حيث بإمكانهم اتخاذ قراراتهم و تسوية الأمور
- بينما يفضل التلقائيون أن يواجهوا تجارب عديدة و يتركوا خياراتهم مفتوحة ما أمكن و يرتاحون أكثر بالتأقلم
لذا فان الحكم يميل إلى أن يكون منظما و منتجا بينما يميل التلقائي إلى يكون مرنا و فضوليا و غير مؤكد

(ولعله من الطريف أن نذكر هنا أن هذه الصفة (الحكم Judger / Perceive ) التلقائي ) من أكثر الصفات التي تميز الشخصية فالإنسان الحكم على سبيل المثال يجد التلقائي صعبا في التعامل معه لأنه لا يميل إلى حسم الأمور ودائما يغير رأيه في وجود أية معلومات جديدة وعلى هذا فأنت لا تستطيع أن تتكل على كلامه.
وكذلك الحال بالنسبة التلقائي يشعر أن الحكم صلبا لا يتزحزح وغير قادر على الموازنة والتكيف مع المعطيات الجديدة والتطورات الناشئة عن الأحداث الحالية.
ونكرر القول هنا هذه الصفات عبارة عن قدرات طبيعية تولد مع الإنسان وتكبر معه ولا علاقة لها بخير أو شر أو بضعف أو بقوة فهي مجرد قدرات وللإنسان أن يطورها أو أن يستخدمها في حياته كما يريد وكذلك لا علاقة لها بالذكاء ولا دخل لها بكون الإنسان ذكر أو أنثى أو من جنسية معينة. وننبه أيضا أن للمجتمع وللظروف من حول الإنسان الأثر الكبير على تطوير هذه القدرات والصفات بحيث تتشكل بقالب معين يصبغ الإنسان فالمجتمع يفترض أن تكون المرأة عاطفية والرجل جاد وجاف المشاعر ولكن إذا كانت المرأة المفكرة Thinker والرجل المشاعري Feeler فهذا يتعارض مع نظرة المجتمع مما يفرض عليهما سلوكا لا يتوافق مع قدراتهم الطبيعية رغم تظاهرهم به وذلك أن كل إنسان متميز بذاته وان كل إنسان هو الحكم على نفسه بغض النظر عما يراه الآخرون. كما نلفت انتباهكم انه ليس من الضروري أن تنطبق عليك صفات هذه الشخصية بالكامل فالإنسان أكثر تعقيدا ولكن غالبية الناس في هذه الشخصية يشتركون في مثل هذه الصفات.

وهناك قضية أخرى ننبه إليها وهي أن الناس يسيئون فهم هذه الصفات بحيث يعتبرون الإنسان المشاعري Feeler طيب القلب وضعيف الشخصية والمفكرThinker قوي الشخصية.وهذا غير صحيح على الإطلاق. فلا المفكر Thinker أقوى من المشاعري Feeler ولا المشاعري Feeler اضعف من المفكر Thinker فلكل طريقته وقوته و أسلوبه في الحياة. فهذي الصفات جميعها هي محاولة لفهم تعقيد النفس البشرية وليس تبريرا لسلوك معين أو تفسيرا لتصرف خاطئ. وعلى هذا فلا يمكن اتخاذ هذه المادة عذرا للتساهل أو التقصير ولكنها محاولة لتقريب فهم النفس البشرية من الداخل للناس ومن ثم استثمار هذه القدرات الطبيعية التي وهبها الله عز وجل للإنسان للتطوير وللرقي للأفضل.


اقرأ القائمتين بتمعن واذكر كيف تنظم العالم من حولك
مثال :

أفضل أن احسم الأمور بسرعة - ( الحكم Judger (- الرمزJ ) )
أفضل التلقائية والعفوية - المدرك بحواسه – التلقائي - الرمز P ) )

[rrraaaan]

في النهاية اجتمعت الأحرف الأربعة من أنماط شخصيتنا من الدروس السابقة
هذه الرموز تبين لنا نوع شخصيتنا من الشخصيات الستة عشرة التالية :- كما يلي :

1 - ENFP
(الاجتماعي، الحدسي، المشاعري، تلقائي )
(Extroverted* Intuitive* Feeler* perceiver)

2 - ENTJ
( الاجتماعي، الحدسي، المفكر، الحكم)
(Extroverted* Intuitive* Thinker* Judger)

3 - ESFJ
(الاجتماعي، الحسي، المشاعري، الحكم)
(Extroverted* Sensor* Feeler* Judger)

4 - ESFP
(الاجتماعي، الحسي، المشاعري، التلقائي )
(Extroverted* Sensor* * Feeler * Perceiver)

5 - ESTJ
(الاجتماعي/ الحسي، المفكر، الحكم)
(Extroverted* Sensor* Thinker* Judger)

6 - ESFP
(الاجتماعي، الحسي، المفكر، التلقائي)
(Extroverted* Sensor* Thinker* Perceiver)

7 - INFJ
(المتحفظ، الحدسي، المشاعري، الحكم)
(Introverted* Intuitive* feeler* Judger)


8- INFP
(المتحفظ، الحدسي، المشاعري، التلقائي)
(Introverted* Intuitive* Feeler* Perceiver)

9- INTJ
(المتحفظ، الحدسي، المفكر، الحكم)
(Introverted* Intuitive* Thinker* Judger)

10- INTP
(المتحفظ، الحدسي، المفكر، التلقائي)
(Introverted. Intuitive* Thinker* Perceiver)

11- ISFJ
(المتحفظ، الحسي، المشاعري، الحكم)
(Introverted* Sensor* Feeler* Judger)

12- ISFP
(المتحفظ، الحسي، المشاعري، التلقائي)
(Introverted* Sensor* Feeler* Perceiver)

13 - ISTJ
(المتحفظ، الحسي،المفكر، الحكم)
(introverted* Sensor* Thinker* Judger)

14- ENFJ
الاجتماعي ، الحدسي ، المشاعري ، الحكم
(extroverted* intuitive* feeler* judger)

15- ENTP
الاجتماعي – الحدسي – المفكر - التلقائي
(extroverted* intuitive* thinker* perceiver)

16- ISTP
المتحفظ - الحسي – المفكر - التلقائي
(introverted* senser* thinker* perceiver)

[rrraaaan]

(1)
ENFP
(الاجتماعي، الحدسي، المشاعري، تلقائي(
(Extroverted, Intuitive, Feeler, perceiver)

صورة عامة:
الحياة بالنسبة لهم مغامرة إبداعية ومليئة بالاحتمالات المثمرة ولديهم حرص شديد على الإحساس بالناس وبالأشياء من حولهم مع بصيرة نافذة للوقت الحالي وللمستقبل، ومن الملاحظ أنهم يمتلكون نطاقا عريضا من الأحاسيس والمشاعر القوية ودائما ما يقدمون الثناء والشكر والدعم للآخرين، ولذلك فهم يفضلون أن يؤكد الآخرون ذلك منهم وأن يتقبلونه.

مميزات أصحاب هذه الشخصية:

هم أناس مبدعون ولديهم طاقة جبارة في إنشاء المشاريع ودفعها بكل حيوية ونشاط في سبيل إنجازها
لديهم حدس ملهم وقوي ويستخدمونه في العالم من حولهم ولذلك فإن الأفكار الجديدة أو الغريبة و الناس و الآراء وحتى الخبرات دائما ما تثير فضولهم وتلفت انتباههم.

دائما ما يبحثون في معاني الأمور وأهميتها ويرون ارتباطات وعلاقات الأشياء مع بعضها البعض والتي لا يراها الآخرون،

ولذلك فهم يميلون إلى كونهم:

1. فضوليون للغاية، مبدعون وأصحاب خيال واسع
2. أصحاب طاقة جبارة، حماسيون، عفويون وتلقائيون
يعشق أصحاب هذه الشخصية الانسجام والتنسيق والنية الطيبة ولذلك فهم دائما يرضون الآخرين ويستجيبون لمطالب الناس وأمانيهم متى ما كان ذلك ممكنا.

يستخدمون المشاعر في قرارة أنفسهم لصنع القرارات عبر تقييم الوضع حسب مبادئهم الشخصية وقيمهم عن طريق الإحساس بالآخرين

ولذلك فهم يميلون إلى كونهم:

1. دافئي المشاعر، ودودين للغاية وعطوفين على الناس
2. متعاونون ويقدمون الدعم للناس
لديهم مهارة فائقة في رؤية الاحتمالات في الآخرين ولديهم الطاقة لتجسيد ذلك على أرض الواقع.

كيف يراهم الآخرون:

حيويون للغاية اجتماعيون جدا ويحبون الاختلاط والتعامل مع الناس ولديهم دائرة عريضة من الأصدقاء.
لديهم اهتمام وفضول في كل شي تقريبا ويضفون نكهة خاصة على الحياة وهذا ما يجذب الآخرين لهم، وفي نفس الوقت فهم يقدرون العقل في التفكير والأصالة في علاقتهم الخاصة بالمقربين لهم وهم يقومون بعمل علاقة مع الناس ودعمهم بمنتهى الأمانة والإخلاص وتكون مثل هذه العلاقات قوية
يمقتون الروتين والنظم والقوانين ودائما ما يتجنبون السير عليها وذلك لأنها تحد من حركتهم ومرونتهم الفطرية

لديهم مهارة كبيرة في الحديث واختيار الكلمات حتى بدون تحضير مسبق ولكن أحيانا وإذا ما أرادوا أن يعبروا عن مشاعرهم الدفينة ومبادئهم فقد يبدو كلامهم غريبا وغير مفهوم بعض الشيء والملاحظ أن طريقة نطقهم للكلمات وهم يعبرون عن تقييمهم للأمور تبدو قوية بعض الشيء مع بعض الحدة

ولذلك فإن الآخرين قد يرونهم:

1. شخصيون حساسون للآخرين ومقنعون
2. دائما ما يؤكدون ويدللون على كلامهم ويريدون من الآخرين تقبل ذلك

[rrraaaan]

(2)
ENTJ
(الاجتماعي، الحدسي، المفكر، الحكم)
(Extroverted, Intuitive, Thinker, Judger)

صورة عامة:
لدى أصحاب هذه الشخصي ميل فطري للقيادة وللتنظيم ويمتازون بقدرتهم الفائقة على صنع النظريات والرؤى ومن ثم تطبيقها على أرض الواقع عن طريق خطة محكمة قصيرة أو بعيدة المدى. كما أن لديهم قدرة كبيرة على التقاط الخلل والنقص أو الأمور غير المنطقية أو قليلة الكفاءة وبعدها يشعروا بدافع داخلي قوي للغاية لتصحيح هذا الخلل بل ولتنظيم الناس والأوضاع حتى يسيروا بالاتجاه الصحيح.

ميزات هذه الشخصية:

يستخدم أصحاب هذه الشخصية التفكير المنطقي المحايد في عالمهم الخارجي ولذلك فهم ناقدون بالفطرة، ولديهم القدرة على صنع المبادئ والنظم بل والقوة اللازمة على تنفيذ هذه الرؤية على الآخرين أو المؤسسات وحتى على أنفسهم.

يقدرون وبشدة الذكاء والكفاءة ويمقتون التسيب والإهمال

تراهم حازمين صارمين إذا ما اقتضى الأمر ذلك،
ولذلك فهم يميلون لان يكونوا:

1. ناقد بطبعه، منطقي، محلل للأوضاع بطريقة منهجية محايدة
2. صارم، حازم، واضح قادر على تأكيد وجهة نظره
يمتاز أصحاب هذه الشخصية بأنهم أناس فضوليون للغاية دائما ما يبحثون عن الأفكار الجديدة

ويفضلون الأمور المعقدة وتراهم يستخدمون حدسهم المرهف داخل قدرة أنفسهم لصنع الاحتمالات والبدائل والرؤية للمستقبل ومن ثم صنع قرارهم بناء على ذلك.
ولذلك فهم يميلون لان يكونوا:
1. قادرين على إدراك الأمور وفهمها
2. يخططون للأعمال ويصنعون النظريات والرؤى بامتياز
يمتازون بأنهم قادرون على حل المشاكل في المؤسسات والتنظيمات وببراعة فائقة ولديهم رؤية دقيقة للترابط وللعلاقات ، وهم يميلون لان يكونوا حركيين أصحاب نظرة إستراتيجية مستقبلية، ودائما ما يستبقون الأحداث ويخططون للمشاكل المحتملة ومن ثم حث النظام والآخرين على تطبيق هذه الرؤية.
تراهم لا يفضلون النشاطات الروتينية بل يفضلون النشاطات ذات طابع التحدي وذلك لقدرتهم الفائقة.

كيف يراهم الآخرون:

تمتاز هذه الشخصية بأنها تعشق التفاعل مع الناس بل إنها تستمد طاقتها من مثل هذه التفاعلات ، وتراهم دائما ما يتحدون الآخرين في عباراتهم وسلوكياتهم ويتوقعوا من الآخرين أن يدافعوا عن أنفسهم في وجه هذا التحدي، وهذا هو مفهومهم للتعلم المشترك بينهم وبين الناس.

يقدرون وبشدة الناس الواثقين من أنفسهم الذين يستطيعون أن يقفوا في وجههم ويتحدونهم وتراهم يقولون ما يخطر ببالهم ثم يناقشون الأمر وبإصرار وبإقناع.

يفضلون أن يكون الأمور مستقرة وجلية ولكن حبهم الدفين للأفكار الجديدة وكثيرا ما تتخذهم إلى فتح صفحات كبيرة من النقاش وبحث هذه الأفكار.

لديهم طاقة كبيرة في الكلام وكذلك الصرامة والحزم وحسم الأمور فضلا عن ثقتهم الكبيرة بأنفسهم كما إن لديهم حس داخلي قوي لتنظيم الآخرين مما ينتج أحيانا أن يفرضوا سيطرتهم عليهم ولذلك فإن الآخرين يرونهم:

1. مستقيمين واضحين صارمين جازمين مستعدين للتحدي.
2. موضوعين ومنهجين منصفين ودائما يحفزون الآخرين.