لا إله إلا الله
لميس التي ملأت الدنيا وأشغلت الناس - في وقت ليس ببعيد - !!
هي الآن تعود للأضواء عن طريق أحد السفهاء ( المسلمين ) !!
شاعر سعودي ( عليه من الله ما يستحق ) .. يُدعى (( عبدالحكيم العوفي )) من المدينة المنورة
(( أطهر بقاع الأرض )) وصل به عشقه ( للساقطة ) حد الكفر البواح نسأل العافية !!
اقرؤوا ما كتب هذا السفيه :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي ...... !!
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
فلو غمزتْ بعينيها .. سجدتَ لها وللباري
وهنا ( السفيه ) يستهزئ بعلمائنا الأكارم ويقول ( قطع الله لسانه ) :
وأفتى شيخنُا المفتي .. وقال لنا بإصرارِ :
بأنكَ خالدٌ أبداً ... كما الكفّار في النّارِ
فلا تعجبْ فكم فتكتْ .. بنسّاكٍ وفجّارِ
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ............ !!!
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وهنا تقوووده حماقته وقلة عقله إلى تشبيه ( الساقطة ) بالكعبة !!
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ......... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
وفعلآ كما قالوا (( إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت ))
هذه صورة السفيه ( العوفي ) نشرها وكأنه غير مبالٍ بما سيؤول إليه جراااء ما قااال !!
لا حول ولا قوة إلا بالله ،،