شآركنا .. ببيت من الأدب العربي ..~

[دانة الكون]

فؤادك حيث شئت من الهوىماالحب إلا للحبيبِ الأولِ
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتىوحنينه أبدً لأولِ منزلٍ

[دانة الكون]

نظرت إلى الأظعان يوم تحملوا
فأشرقني طل الدموع ووابله

مضوا ببدور في بروج أهلة
بهن يصبو حليم القلب وجاهله

[العساس]

تعلم فليس المرء يولد عالـمــا ... وليس أخو علم كمن هو جاهـل
وإن كبير القوم لا علم عـنـده ... صغير إذا التفت عليه الجحافل
وإن صغير القوم إن كان عالما ... كبير إذا ردت إليه المحـافـلً

[مصقوعه بقدر]

احفظ لسانـــك أيها الإنسان * لا يلدغنك .. إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه * كانت تهاب لقاءه الأقران

[ربما]

.



[align=right]وما زلت أنتظرك خلف النافذة .. مّرَ الكثيرون إلا أنت [/align]

[ربما]

[align=right]كأن اللقاء
وجد ليعذبنا...
و الغرفة التي كانت تحتضننا
كتوأم في رحم حجري
صارت آلافا من الغرف
تضم آلافا من الجدران و الدهاليز
بيني و بينك
و صار الصمت حاكما
و الاغتراب سيدا...
و الحذر المهذب العدواني المناخ حوارنا ....[/align]

[عشق الشمال]

[poem=font="traditional arabic,6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
.
.

فَرَّقَ الْبَيْنُ بَيْنَنَا فَافْتَرَقْنَا=فَعَسَى بِاقْتِرَابِنَا سَوفَ يَقْضِي

.
.
[/poem]

[أ.محمد العبدلي]

يا واهب الشعر روحا في تأنقها ... يحلو المساءويحلو الصبح والألق
ـ
كأنما الشمس في أجوائها رقصت ... والنـجـم من أفقه يدنو ويأتلـق

الأديب ألشاعر إبراهيم مفتاح شاعر فرسان

في مدح الأستاذ محمد العبدلى

[شمس الرائدية]

’’


هَلْ مِنْ طَبِيْبٍ يُدَاوِيْ جُرْحَ أُمَّتِهِ!
هَلْ مِنْ إِمَامٍ لِدَرْبِ الحَقّ يُهْدِيْنَا

كان الحَنِينُ إلَى المَاضِي يُؤَرّقُـنَا
واليَومَ نَبكِيْ عَلَى المَاضِيْ ويُبْكِيْنَا

مَنْ يُرجِعُ العُمْرَ مِنْكُمْ مَنْ يُبَادِلُنِيْ
يَوْماً بِعُمْريْ ونُحْييْ طَيْفَ مَاضِيْنَا

[أ.محمد العبدلي]

وضعت على عينى حجابا لعلّها ... تجاوز عن عيب لغيري يريبها



ولما رأت أن الحـجاب أعاقها... تبلّت عـلى نفسي وأبدت عيـوبهـا



ومـاذا عليها لوأغضّت جفونها ... أليس بستر العـيب ربـي يثيبهـا ؟



أ. محمد العبدلى