مفاجأة . . قناة اذاعية للخفجي

[هوى العز]

السلام عليكم

خبر مفرح و خطوة بل قفزة الى الأمام و أن شاء الله تكون القناة بمستوى التطلعات و احب ان اتقدم لأخي احمد العبكي بجزيل الشكر على مجهوده الجبار لأنجاح هذا المشروع

يسلموووووووووا كاهن المعبد

[مهم]

000 خبر رائع يا كاهن المعبد يستحق فخرنا به و بالقائمين والقائمات على انجازه000

000ارجو ان نحسن توجيه هذه الاذاعة وتحقيق ما يرتجى منها000

000لا املك سوى ان اشيد بالمجهود و اهنئ كل من ساهم في انجاز ذلك 000

000أحمد العبكي ، كالعهد بك ، أكبر من ان تصفك الحروف000

000ستظل دوماً نموذج فريد في الابداع والعطاء 000

000 كم انا سعيد لانني اعيش زمنك000

000سيروا بكل نجاح و توفيق 000

::احترامي ::

مـهــم

[سامي الشمري]

أحمد العبكي أختفى عن الخفجي ..


فـ الخفجي له و هو لها .. و لابد له أن يرجع ..


فلم تكن رجعته فارغة ..


كاهن المعبد ..


سلمت على الخبر الرائع


تحياتي لك ..

[بباي]

الخفجي عشق لا ينتهي
والله انبسط اذا حصلت خبر مفرح للخفجي واهلها
بالتوفيق للجميع
مشكور اخوي يعطيك الله مليون عافيه
بباي

[طليفيح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يعطيك العااااااااافية على
الموضوع الجيد
اذااعة للخفجي وناااااااااسة

[هبوب الريح]

شكراا كاهن المعبد على الخبر السعيد


وانشالله الخفجي من افضل الى الافضل

[عبدالله محيلان]

تستاهل الخفجي ومنها لاعلى ان شاء الله
ويعطيك الف عافيه على الخبر الحلو

[شـــقـــاوي]

مشكورين على هالخبر
بس بسأل وين مقر هالاذاعه
وبعدين في وضايف بالاذاعه

[سلطان العيون]

أشاهد الخفجي بعيني، فأجدها ركاماً من الفساد ..وأشاهدها بعيني أحمد العبكي الجميلتين، فأجدها وطناً من الجمال والكبرياء .. تغتال كلّ الشواهد .. لتحتفل بزفّة الأبرياء

والوطن كله حبّ وبراءة ...

حبيبي أحمد العبكي ... علّموك كيف تكتب: استقبل، وودّع، وكيف تشجب وتستنكر ..لكنك رفضْتَها ..وكتبْتَ كيف يجوع القلب ...وكيف يُبنى الوطن .. وكيف نشير للفاسدين

علّموك .. كيف تحفر القبور وتواري الأقمار... لكنك تعلّمْت كيف تدفنها من أجل السماء .. من أجل ذوات العدد وحتى لا يغتال قمر الخفجي في بحر الشركة ..

شِبْت يا أحمد في ربيعك وعشرينك وفي بقية عمرك .. !! لأنّ أرواح الأبرياء ...وعمر الصغار تسكن قلبَك ..
..
أحرقت كلَّ صفحات الجرائد وقلّبتها إلى (رول) حمام، حينما عرفت أنها من البحر قدمَتْ ..ولم تنبت ذات يوم في تربتك، ولم تسقها سماؤُك، وحُقّ لك ذلك

حُقَّ لك أن تكتب عن الخفجي من الخفجي، من الكويت، من الخبر من دبي من جاكرتا من عمان، من كل بقاع الدنيا ..لأنك تسكن أزقتها وسراديبها ..ومدنُ العالم كلها الخفجي في عينيك ..أما هي فساكنة في بياض أنامِلك لكي تستجرّك حينما تكتب على سواد الكهوف عن بقية ممن كانوا هناك .. لعملية التشويه

أحمد ..لاتتعبْ من مفردات الرثاء ... لأنك اخترْتَ أنْ تكتبَ عن الخريطة الصحيحة حينما كتب غيرك عن الخرائط المقلوبة ..حينما وقّعوا على مناقصات هبل، ورقصوا في زفة الخناجر ...

ارتضيْتَ لنفسك ... ألاّ تحضرَ مهرجاناتهم ..ألاّ تصفّق إلاّ للخفجي .. ألاّ تسير إلاّ في شوارع الخفجي .. ألاّ تعشق امرأة غير الخفجي.. فكان جزاؤك مفردات من الرثاء والوجع محاولات التشويه التي خرج صداها من بوابة الشركة ... لأنّ السكاكين أكثر من الورود .. والكل يريد أن يقتل بالليل ... والفاسدون وحدهم من يريدون أن يقتلوا في النهار ..

والخفجي لم تعاني أكثر من الليل ... لم تتوجع إلاّ في الليل ... ولم تنزف أكثر من نزيفها في الليل ...
أتريد أن تشاركها عرس الخونة ...؟ أم أنك ستعزف هناك بعيداً لجمالها ولبحرها وبترولها ..

يا أحمد ...

لا تكسرْ نايَك ... فالجبل لن يدمع إلاّ من المطر ... لا تحطّم قلمك ... حتى لايتلفع الصغار بشالات الحزن..

وإذا بكت السماءُ للخفجي ... فاكسرْ حينها كل شيء يذكّرك بالخفجي ...واستخرجْ أكفانَك من قبورِك ... وقلْ: وجدْتُ نفسي في المكان الصحيح في الزمان الصحيح.
....