رجل كان في طريقه لزيارة صديق له يحبه في الله . .
إذا بالملك أتاه في طريقه فسأله أين ترود قال :
صديقا لي في القرية أزوره . .
قال له الملك : ألك عنده حاجة ؟
أجاب : لا ولكن أزوره في الله . .
قال الملك : فإني رسول الله إليك قد رضي الله
بشره الملك برضى الله عنه . .
على ماذا ؟
زيارة صديق يحبه في الله
أليس الأحرى بنا أن نصل أصدقاءنا
خاصة وسائل الاتصال لدينا متوفرة ولله الحمد والمنة ! !
وسهلة فمكالمة أو رسالة منك
لا يكلف جهدا ولا وقتا . .
وبادر بالخيرية فلا تنتظر أن يتصل بك الآخر . .
(( وخيرهما الذي يبدأ بالسلام ))