++رابطة عشاق الكرة البرازيلية 2010 ++

[كورن فلكس]

التمديد دائماً يقف مع السامبا


لم تذق البرازيل طعم الهزيمة بعد احتكامها الى التمديد خلال نهائيات كأس العالم، ففازت مرة واحدة (6-5 ضد بولندا عام 1938) وتعادلت في الخمس الاخرى فاحتكمت في ثلاث منها الى ركلات الترجيح. ولم يخسر ابطال العالم خمس مرات سوى مرة واحدة في ركلات الترجيح وكانت خلال الدور ربع النهائي لمونديال المكسيك 1986 امام فرنسا، فيما فازوا في المناسبتين الاخريين في نهائي مونديال 1994 ضد ايطاليا ونصف نهائي مونديال 1998 ضد هولندا

[كورن فلكس]

دونجا : يتمتعون بفنيات عالية ولكننا الأفضل

أكد مدرب البرازيل دونغا انه واثق بقدرة منتخبه الناضج والموهوب في تخطي الامتحان الهولندي، وهو يعتبر بأن مستوى فريقه في تطور مستمر وقال في هذا الصدد : اذا نظرنا الى النوعية المتواجدة في صفوف المنتخب نجد ان التطلعات عالية جدا لكنك لا تفوز بكأس العالم بمجرد انك مرشح للفوز بها ، وأضاف : قلت دائما اننا نحاول ان نلعب بطريقة مفتوحة وهذا ما فعلناه ضد تشيلي ، وتابع : ندرك تماما ان المنتخب الهولندي صعب المراس ويتمتع لاعبوه بفنيات عالية ويلعبون بنفس اسلوب اميركا الجنوبية ، وأوضح : يملك المنتخب الهولندي تاريخا جيدا في نهائيات كأس العالم ويتعين علينا ان نكون حذرين من لاعبيه الموهوبين ، وكشف : النوعية المتواجدة في صفوف المنتخب البرازيلي تسمح لي بالمحافظة على هدوئي خصوصا اننا بدأنا عملية بناء هذا المنتخب قبل ثلاث سنوات، وجميع اللاعبين يدركون المهمة المنوطة بهم. لقد اصبحوا ناضجين ولا داعي بالنسبة لي الى توجيههم كثيرا ، وعن كيفية مقاربة المباراة ضد هولندا قال دونغا : كما فعلنا مع تشيلي يجب ان نلعب بسرعة نعرف جيدا ان المنتخب الهولندي فريق يصعب مواجهته، يملك لاعبين يتمتعون بمهارات فردية كبيرة واسلوبهم يشبه الى حد بعيد اسلوب الكرة الاميركية الجنوبية. يتعين علينا ان نكون في كامل جهوزيتنا لمواجهته".

[كورن فلكس]

المواجهة تعتبر ماركة مسجلة في الأدوار الإقصائية
موعد متجدد بين البرازيل وهولندا لخطف بطاقة المربع الذهبي



يجدد المنتخب البرازيلي الباحث عن لقب سادس في قارة مختلفة الموعد مع نظيره الهولندي عندما يتقارعان اليوم الجمعة على ملعب "نلسون مانديلا باي" في بورت اليزابيث ضمن الدور ربع النهائي ويمكن القول ان الفائز في هذه الموقعة سيضمن بشكل كبير بطاقته الى المباراة النهائية لان الخصم المقبل في دور الاربعة سيكون الفائز من مواجهة غانا والاوروغواي ما يعني ان الطريق ممهدة امام اي من المنتخبين من اجل التواجد على ملعب سوكر سيتي في جوهانسبورغ لخوض المباراة النهائية في 11 يوليو الحالي ، وستكون المواجهة بين سيليساو ونظيره البرتقالي اعادة لنصف نهائي مونديال 1998 عندما فاز المنتخب البرازيلي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الاصلي والاضافي في طريقه الى النهائي حيث خسر امام فرنسا المضيفة صفر-3 وربع نهائي 1994 عندما فاز السيليساو ايضا 3-2 في طريقه للفوز باللقب على حساب ايطاليا ، كما تواجه الطرفان في الدور الثاني لمونديال 1974 وخرج الهولنديون حينها فائزين 2-صفر بهدفين لنيسكنز وكرويف في طريقهم الى المباراة النهائية للمرة الاولى في تاريخهم قبل ان يخسروا امام المانيا الغربية المضيفة 1-2 ثم تكرر المشهد بعد أربعة اعوام وهذه المرة خسر المنتخب البرتقالي في النهائي امام الارجنتين المضيفة حينها 1-3 بعد التمديد.
ويدخل المنتخبان الى مواجهتهما وسط هاجس تجنب حصول العديد من لاعبي الطرفين على بطاقة صفراء لان ذلك سيحرمهم من المشاركة في مباراة نصف النهائي وسيكون كاكا من بين المهددين بالغياب عن دور الاربعة في حال تأهل السيليساو لانه يحمل بطاقة صفراء تلقاها امام تشيلي علما بانه غاب عن مباراة البرتغال (صفر-صفر) في الجولة الثالثة من الدور الاول بسبب الايقاف بعد طرده امام ساحل العاج (3-1) لحصوله على انذارين ، كما سيكون زميله فابيانو الذي سجل ثلاثة اهداف حتى الان مهددا لانه يحمل بطاقة صفراء كما حال ميلو الذي غاب عن مباراة تشيلي بسبب الاصابة فلعب بدلا منه راميريس الذي حصل في هذه المباراة على انذار هو الثاني له ما سيحرمه من مواجهة هولندا.
لكن الهولنديين في وضع اخطر لان سبعة من لاعبي المنتخب يحملون بطاقات صفراء، ومن بينهم روبن وفان بيرسي الذي كان غاضبا جدا من مدربه بعد اخراجه من الملعب في الدقائق العشر الاخيرة من مباراة سلوفاكيا ، وينص نظام المونديال على الغاء البطاقات الصفراء اعتبارا من الدور ربع النهائي من اجل تحاشي غياب لاعبين مؤثرين عن المباراة النهائية. وهذا يعني على سبيل المثال بان كاكا سيغيب عن الدور نصف النهائي اذا حصل على بطاقة من اللون ذاته امام هولندا اما في حال عدم حصوله على بطاقة صفراء فانه سيخوض نصف النهائي في حال تأهل فريقه الى هذا الدور من دون ان يكون في جعبته اي بطاقة.
أما هولندا التي خرجت فائزة بمبارياتها الثلاث في دور المجموعات للمرة الاولى فمن المؤكد انها تبحث عن نسيان مشاركتها في مونديال 2006 ومواجهتها الدموية مع البرتغال، واخفاق كأس اوروبا 2008، وهي تعول على خدمات نجمها المميز روبن الذي استعاد عافيته بعد الاصابة التي تعرض لها قبيل انطلاق المونديال في مباراة ودية امام المجر، وشارك في اواخر الشوط الثاني من مباراة الجولة الاخيرة من الدور الاول امام الكاميرون (2-1) ثم بدأ اساسيا في مباراة الدور الثاني امام سلوفاكيا (2-1) وسجل الهدف الاول الذي مهد الطريق امام منتخبه من اجل حجز مقعده في الدور ربع النهائي. ويحقق المنتخب الهولندي نتائج مميزة حيث حافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الثالثة والعشرين على التوالي (رقم قياسي محلي)، بدأها مع الفوز على مقدونيا في 10 سبتمبر 2008، علما بان هزيمته الاخيرة تعود الى 6سبتمبر 2008 عندما خسر امام استراليا 1-2 وقد حقق رجال المدرب مارفييك 18 فوزا في هذه السلسلة مقابل 5 تعادلات.

[كورن فلكس]

في موقعتي اليوم الجمعة ..
الترشيحات الفضائية الالكترونية تؤهل غانا والبرازيل للمربع


انصب معظم الترشيحات لصالح المنتخبين الغاني والبرازيلي للتأهل للدور قبل النهائي من بطولة كأس العالم الحالية المقامة في جنوب إفريقيا حيث تنطلق اليوم الجمعة مباريات الدور ربع النهائي بلقاء الأرجواي وغانا يعقبه لقاء البرازيل وهولندا وكان معظم المحللين والنقاد الرياضيين المشاركين في تحليل منافسات المونديال قد رشحوا البرازيل للفوز على هولندا فيما تضاربت آراؤهم حول تحديد هوية الفائز في مباراة الأرجواي وغانا وإن حاز المنتخب الغاني على ترشيحات الفوز ولكن ليس بنسبة كاسحة وأجمع النقاد على أن المنتخب البرازيلي مرشح قوي للفوز على هولندا ولكنه سيواجه صعوبة بالغة في حسم النتيجة خاصة وأن المنتخب الهولندي قدم عروضا مرضية خلال المباريات الماضية ولم يتلق أي خسارة بل إنه لم يتعادل في أي مباراة وفي المقابل وصف النقاد الرياضيين منتخب غانا بأنه منتخب قوي وبإمكانه تحقيق الفوز على الأرجواي إن استثمر لاعبوه حيويتهم البدنية في تنفيذ الخطة الفنية . ولم تختلف الترشيحات كثيرا على العديد من المواقع الالكترونية المهتمة بالمونديال حيث يرى المشاركون في تلك المنتديات أن خبرة المنتخب البرازيلي وقوة وحيوية الفريق الغاني تؤهلهما للفوز والتأهل للدور قبل النهائي

[كورن فلكس]

من اجل تلطيف الاجواء






تخيلوا منتخب برازيلي

كامل لاعبيه تبدا اسمائهم بحرف (R)
لا يحصل الا في البرازيل














________________



___________________ -----------------_________________

__________________________________

[كورن فلكس]

البرازيل لم تخسر في 10 مباريات على التوالي

لم تذق البرازيل طعم الهزيمة في 10 مباريات على التوالي وتعود الخسارة الاخيرة لرجال دونغا الى 11 اكتوبر 2009 عندما سقطوا امام بوليفيا 1-2 في التصفيات المؤهلة لجنوب افريقيا 2010 ومن حينها حقق المنتخب الاميركي الجنوبي 8 انتصارات وتعادلين 25 من الانتصارات الـ 67 التي حققتها البرازيل في نهائيات كأس العالم جاءت بفارق ثلاثة اهداف او اكثر

[كورن فلكس]

دونجا يطالب بحماية لاعبي البرازيل


طالب كارلوس دونجا المدير الفني للبرازيل حكام مباريات كأس العالم بحماية لاعبيه من التدخلات العنيفة التي تؤدي إلى إصابتهم. وقال دونجا في تصريحات نقلتها شبكة (سكاي سبورتس): اللاعبون الموهبون يدفعون ثمن التدخلات العنيفة، وليس من يرتكب تلك الأخطاء.
وخسرت البرازيل جهود لاعب الوسط إيلانو في مواجهة هولندا المقبلة للمباراة الثالثة على التوالي بعدما تعرض لإصابة في مباراة فريقه الثانية في البطولة أمام كوت ديفوار.
وأضاف دونجا: أعتقد أن الفرق الأخرى تواجهنا بعنف لكي تحرمنا من تفوقنا في تبادل الكرة، وعندما نحاول أن نبادلهم العنف نتلقى البطاقات. وتابع: الأمر مثير للشفقة، الحكام لا يوفرون الحماية الكاملة للاعبين، والفرق هي من تدفع الثمن

[كورن فلكس]

البرازيل وهولندا صراع بين المهارة والكرة الشاملة
راقصو السامبا متأهبون للعزف على الجرح البرتقالي


ستمثل مباراة اليوم بين المنتخبين البرازيلي والهولندي واحدة من أقوى مباريات المونديال ويتوقع أن تكون الأكثر متعة لعدة عوامل أولها انتهاج البرازيل اللعب الجماعي والكرات البينية القصيرة والمهارات الفردية العالية للاعبين التى بإمكانها تفكيك أي دفاع مهما تكن صلابته في المقابل يشتهر المنتخب الهولندي بأنه أشهر منتخب في العالم يلعب الكرة الشاملة التي تعتمد على السهل الممتنع البعيدة عن الخشونة والاعتماد على إغلاق المناطق الخلفية كما هو حال غالبية المنتخبات الأوربية فالهولنديون هم المنتخب الأكثر متعة فنية في أوربا رغم تواضع إنجازاته مع أنه يصل دائما لمراحل متقدمة في البطولات الكبرى ومن بينها كأس العالم وكأس أوربا وهما البطولات الأقوى على مستوى العالم . وبنظرة فنية على المنتخبين فإن المنتخب البرازيلي قد يتفوق من حيث الحلول الفردية لامتلاكه بعض اللاعبين الذين يستطيعون أن ينقذوا منتخبهم في الأوقات الصعبة وإن كانت البرازيل لم تمر الى الآن بأوقات عصيبة في هذا المونديال بل تجاوزت جميع مبارياتها الأربع الماضية بأقل الخسائر الفنية. في المقابل منتخب هولندا الذي يعرف بالمنتخب البرتقالي من المنتخبات التي لايمكن تميز نجم فيها عن الآخر كون الفريق يلعب كمجموعة متكاملة تدافع وتهاجم كتلة واحدة وقت الحاجة وهذ مصدر المتعة في هذا المنتخب البرتغالي . ويمكن اعتبار مباراة البرازيل وهولندا ضمن المباريات التي يمكن أن يطلق عليها مواجهة مابين التأكيد والثأر فالمنتخب البرازيلي أقصى نظيره الهولندي من الدور نصف النهائي مرة ومن الدور ربع النهائي في مرة أخرى في مونديالي 1994و1998 ولكن الفوزين اللذين حققهما المنتخب البرازيلي على هولندا لم يكن سهلا بل كان بفارق هدف لمرة حينما انتهت المباراة بثلاثة أهداف وأخرى بالركلات الترجيحية أو ركلات الحظ التي لايفوز فيها الأفضل دائما. وهذا مايجعل مباراة اليوم تستحق أن يطلق عليها وصف (مباراة التأكيد والثأر) واذا كان البرازيليون واثقين من الفوز في مباراة اليوم وإيقاف الرقم القياسي المسجل للمنتخب الهولندي الذي لم يخسر منذ سبتمبر عام 2008 لأن منتخب بلادهم يضم بين صفوفه الأنيق كاكا والماهر روبينيو والمقاتل فابيانو فإن الهولنديون يعتبرون وجود سنايدر وروبن وعودتهما للتألق وحسم المباراة الماضية ضد سلوفاكيا يمثل لهم قوة معنوية وفنية ولايخشون على أثر ذلك من استسلام منتخبهم أمام راقصي السامبا بل وبعضهم متفْائل بتجاوز البرازيل والوصول الى الدور نصف النهائي. وفي مباراة سيكون حاضرا فيها نجوم مثل كاكا وروبن وفابيانو وسنايدر لاشك أن من يتابعها لن يحس بالملل في أي وقت من أوقات المباراة.

[كورن فلكس]

خليل جلال حكماً رابعاً لمباراة البرازيل وهولندا


أعلنت اللجنة المنظمة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا والتابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا ، عن أن الحكم العربي السعودي خليل جلال سيكون الحكم الرابع في مباراة هولندا البرازيل والتي من المنتظر إقامتها غداً الجمعة على ملعب نيلسون مانديلا باي بمدينة بورت إليزابيث في افتتاح مباريات الدور ربع النهائي من البطولة .

في حين جاء الطاقم التحكيمي للمباراة على النحو التالي :

حكم الساحة : الياباني يويتشي نيشيمورا

المساعدة الأول : الياباني تورو ساجارا

المساعد الثاني : الكوري الجنوبي جيونج هاي سانج.

الحكم الرابع : السعودي خليل الغامدي

[كورن فلكس]

روماريو : خطورة هولندا تتمثل في روبين وشنايدر

يتفق جميع البرازيليين أن المنتخب الهولندي سيكون الامتحان الأصعب للمنتخب البرازيلي طوال مشواره في كأس العالم الحالي 2010 بجنوب أفريقيا ، ويرى اثنان من كبار لاعبي منتخب البرازيل وهم روماريو ورونالدو أن البرازيل ستتفوق على كتيبة أبناء بيرت فان مارفيك .

روماريو نفسه كان قد عاش مثل هذه الأجواء عندما لعب أمام المنتخب الهولندي في نهائيات كأس العالم 94 ويقول روماريو:

" ربما المنتخب البرازيلي ليس كما يريد الناس ولا اعتقد أن طريقة اللعب ستتغير أمام هولندا لكني واثق أن البرازيل لديها من الإمكانيات ما يكفي لهزيمة هولندا وبكل صراحة أنا لا أرى خطورة في منتخب هولندا إلا من روبين وشنايدر فإذا أوقفنا خطورتهم أوقفنا خطورة هولندا ".

رونالدو أيضا توقع مباراة صعبة للبرازيل حيث قال :

" بعد الانتصار على تشيلي الآن إلى اللقاء الأصعب ".