[align=justify]المحرمات والاقتصاد :
إن شركات الدولة الإسلامية لا تنتج المحرمات مثل :
الخمر وهى أى مادة تجعل الإنسان لا يعرف ماذا يقول أو يفعل مثل الأشربة الكحولية والأفيون والهيرويين .
اللحوم التى مصدرها الأنعام الحادث لها الموت أو عدم ذكر اسم الله عليها والخنق والوقذ وهو الضرب حتى الموت والتردى وهو السقوط من أعلى والنطح وهو التعارك بين الحيوانات بالأدمغة والذبح على النصب وهو الحجارة والإستقسام بالأزلام والمأكول من قبل السبع وهو الحيوان المفترس .
الدم وهو السائل الأحمر النازل من الحيوان عند الذبح أو الجرح .
لحم الخنزير وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام "
وقال :
"إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون "
وهذه المحرمات محرم تناولها وبيعها وشرائها
ومن المنتجات ما هو ضار ومنها ما هو نافع والقاعدة فى الإسلام أن الضرر لا يعنى الحرمة بالضرورة لأن إنتاج السلاح وهو ضار واجب على المسلمين لقوله بسورة الأنفال :
"وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ".[/align]