[align=center]
لاشـــك بأن القناعه كنز لايفنا.
وهذي سالفه من سوالف الأولين أسولفه عليكم
فيه رجال كريـم وصخي كل ماجاه ضيف , راح يذبح من حلاله , كانه ناقه ذبحه , كانه حدا هــ المعيزا ذبحه , مايذخر على ضيفه لو هي مثقال ذره.....................
........... وأخيراً طقه الفقر ,,,,, ولاشك بأن الفقر عدو المرجله.
المهم جماعته رأفوا بحاله وقطوله على اللي يقدرون عليه من البهم والحلال,,,,,
< وعادة حليمه لعادتها القديمه >وكل ماجاه ضيف ذبحله مما تنوشه يده,,,,,
فقالو جماعته : ليش مانرحل عنه قطعت أيام علشان يحس بعازته لنا.
ورحلوووو وبقي وحيداً مع إمرأته ,
وإذا به يرى( حيه ) عمياء لونها من لون أغصان الشجر,تقف ممتده عمودياً وإذا بالعصافير تهبط على رأسها لكي تستريح , ثم تقوم ببلعها,,, سبحان الله.....
وبعدما رأى هذا الموقف لم يتمالك نفسه ,, قصد هذه القصيده:
[poem=font="Times New Roman,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يقول ابن عياد وإن بات ليله ..... ماني بـ مسكين همومه تشايله
أنا إلياضاقت علي تفرجت ..... يرزقني اللي ماتعدد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها ..... لاخايلتٍ برق ولاهي بـ حايله
ترى رزق غيري ياملا ماينولني ..... ورزقي يجي لو كل حي يحايله
جميع ماحشنا ندوربه الثنا ..... وماراح منا عاضنا الله بدايله[/poem]
وعقب هـ القصيده ياسبحان الله ويتجمع عنده قطيع من البل( مالهن والي) ويسقيهن من الماء,,, ((((( ورزقه الله من حيث لايحتسب )))))),,, القناعه كنز لايفنا.
وتعددت الروايات فيمن قال هذه القصيده ولكن على الأرجح أنه ,, حجرف الذويبي...[/align]