خطر عظيم وخاصة في المطاعم ومخابز التميس وبيع الفول
--------------------------------------------------------------------------------
وجود العمالة الشيعية خطر عظيم.. وخاصة في المطاعم ومخابز التميس وبيع "الفول"
قد لا يعلم البعض
بأن بعض من يتولى بيع خبز التميس
ومحلات بيع الفول
في السعودية عامة
وفي الرياض خاصة
هم من الهزارة
شيعة أفغانستان
وهم من الخبث بمكان
وحقدهم بلا سك على السنـّـة شديد
مثلهم مثل بني قومهم من الإثناعشرية
كما ان لحقدهم دافع آخر
ألا وهو حرب التحالف اليهودي النصراني الشيعي على أفغانستان
وقد عرفنا بأن من عقائد الشيعة
هي غش المسلم
بكل شيء
والطعام منه
بل وقتله إن أمكن
وهناك قصص من كتبهم
تفتخر بقتل ضيوفهم المسلمين
سواء قتلهم وهم نائمون
ونحرهم بالسكاكين
أو بوضع السم بالطعام
أو بأي وسيلة تقضي على ضيوفهم
كما أن الكثير من المطاعم والبوفيهات ذات عمالة تركية
وهم من الشيعة النصيرية العرب سكان لواء اسكندرونه السوري المحتل من قبل تركيا
"علويون"
وهم أشد من الإثناعشرية عداوة للإسلام وأهله
فهل يؤمنوا بأن لا يضعوا في الأطعمة قاذورات
وهذه عقيدة عندهم
وهي غش المسلم
لهذا على المسلم
أن يقاطع مخابز التميس
ومحلات الفول
التي يديرها الهازارة الشيعة الأفغان
"مخابز التميس عادة تكون تابعة لمحلات بيع الفول إلا ما قل"
والمطاعم التي عمالتها من النصيريين الأتراك
وهم يتكلمون العربية كالسوريين إلى جانب اللغة التركية
فهل يعي المسلم خطورة هذه المخابز
ومحلات بيع الفول
والمطاعم التي بيد الشيعة
فهل نعي خطورتهم
وحقدهم الشديد على أهل السنـّـة والجماعة
وهل نأتمنهم على ما يطبخونه لنا
أو ما يضعون في الطبخ
سواء من قذارة
أو غيرها
من مسببات الأمراض
والتسبب بالعقم مثلاً..
ومن باب أولى أن نقاطعهم
ونتركهم إلى المطاعم الأخرى المأمونة
على الأقل تكون المقاطعة إقتصادية للشيعة
حتى لا يستفيدون من أموال المسلمين
ويتقوون بها على المسلمين هناك في بلادهم
وحتى نحرم معمميهم من الخمس
الذي بلا شك
يدفعونه لهم
ونحن نعلم بأن الخمس
يستخدمه المعمم
ما بين شؤؤنه الخاصة
ومساعدة كل شيء يؤذي المسلمين
وبلادهم
كما هو حاصل للحوثين
الذين يتلقون الأموال
والمساعدات من إيران
ومن أخماس الحوزات
ومن شيعة السعودية
وكما هو معلوم بأن الأخمس هي من العامة
والعمالة الشيعة في السعودية
هم العامة
الذين يغذون المعممين بالأموال
ويغذون الحوزات
التي تخرّج كل عدو للإسلام
أقلها بأن يكونوا دعاة لدينهم بين فقراء
وجهلاء المسلمين
ومنهم مشايخ رافضة
عرفوا بالجهر بالسوء
ضد الدين
ومحاربته على كافة الأصعدة
والتهجم على عرض الرسول صلى الله عليه وسلم
وتكفير ولعن صحابته صلى الله عليه وسلم
والتعرض بكل شر للمسلمين كافة..
أرجو أن يقاطعوا في كل مكان
وفي كل متجر يخصهم
وليس فقط في المطاعم
وليس فقط العمالة الشيعية الوافدة
بل كل ما يثبت بأنه تجارة للشيعة
سواء مواطن
أو وافد..
فلعلي بلـّـغت
وأرحت ضميري