مفهوم التغيير أصبح سمه من سمات الحياة والتغير سنه من سنن الله في الكون وهو ليس استثنائي وهو التحول من مجتمع تقليدي إلى مجتمع حديث تكون بإرادة أفراده لإصلاح الفجوة التنظيمية والتحول إلى الفكر التنموي لتعود الفائدة على المجتمع من ابتكار وإنتاجيه وإبداع ولا مجال للكسولين وهو التغيير الايجابي للبناء الاجتماعي والعلاقات والإنسانية وهو ما يسمى بالحراك الاجتماعي , فانتشار فكرة الحرية المنضبطة للشورى الحقيقة في المجتمع سوف تساعد على تغير شامل في الحياة والأرض خصبه في تجانس المجتمع ,
حب الوطن مسؤولية وطنيه
نحتاج إلى رغبه قويه في التغيير المرحلي الانتقالي وهو بداية الطريق , أنت من سوف تكون في المقدمة ,ولأننا نملك المبادئ والقيم وهى التي تعطينا الأمل نحو تحقيق الهدف
لذا علينا تغير أفكارنا والتخلص من السلبيين والابتعاد من سياسة القطيع ودع الماضي واركب سفينة التغيير للإبحار نحو المستقبل وسوف نصل إلى شاطئ الأمان وهو بداية الطريق 000
التقدم مستحيل بدون التغيير 0000
غير نفسك ليتغير العالم من حولك 000
الآية ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)