إذآ هچمت عليگ آلهموم لآ تفقد نفسگ فلآپد أن يگون هنآگ مخرچ.
أخي: مآ حلت آلهموم پپيت إلآ أذهپت منه آلسرور وأحلت مگآنه آلگآپة وآلترح، ومآ نزلت آلغموم پدآر إلآ أحآلتهآ من حآل
إلى حآل لآ سيمآ مع ضعف آلإيمآن وقلة آلتوگل على آلله آلديآن
وعدم آللچوء إليه.
أخي آلچأ إلى آلله وتوگل عليه وفوض آلأمر له وآصپر وأمسح دمعتگ وآپتسم،
إذآ أرهقتگ هموم آلحيآة
ومسگ منهآ عظيم آلضرر
وذقت آلأمرين حتى پگيت
وضچ فؤآدگ حتى آنفچر
وسدت پوچهگ گل آلدروپ
وأوشگت تسقط پين آلحفر
فيمم إلى آلله في لهفة
وپث آلشگآة لرپ آلپشر
نعم آلملچأ إلى آلله سپحآنه وتعآلى، فهو آلرحمن آلرحيم ذو آلفضل آلعظيم، ندآه نپي آلله يونس في آلظلمآت فآستچآپ له، وآستچآپ لزگريآ فوهپه يحيى على گپر، وفلق آلپحر لموسى، وأزآل آلگرپ عن أيوپ ، وآلأمثلة گثيرة أخي آلحپيپ.
فيآ من تگآلپت عليه آلهموم وأحآطت په آلخطوپ وضآقت عليه
آلدنيآ وتعپ من آلمرض أخي آصپر وأحتسپ
وقل (لآ آله آلآ آلله آلعظيم آلحليم، لآ آله آلآ آلله رپ آلعرش آلعظيم، لآ آله إلآ آلله رپ آلسموآت رپ آلأرض ورپ آلعرش آلگريم
{ مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ: اَللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، وَابْنُ عَبْدِكَ، وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلاَءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي إِلاَّ أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا، قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ! يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ؟ قَالَ: أَجَلْ، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ }