لوَ كآن آلعششقَ بِيديكَ لَـ آنتحرَ دوؤنَ لقآءِ وَ وَدآإعِ ,
لوَ كآآنت آلعوآطِفً رهنُ إعتقآلكِ لَـ سسآدتَ آلقلوبَ معآنيَ آلضَيآعْ ,
لوَ تمهلتَ قليلآ مآكآنَ آلذيِ بيننآ منِ آلغموَضِ لِـ آلملأَ شَشَآعْ ,
إليكَ فقطَ يَ / فآتنيَ ,
أنآ وأنتَ يَ / حبيبيُ . . إنْ كُنَّآ صآدِقِينْ فِعلاً ’ لِمآ لآ نتجآوزَ حدوِد آلإدرآكَ ,
لمآ لآ نحبُ بِطريقةُ خرآفيه عظيمِه بعيدَةَ عن آلرحيِل وَ آلبكآءَ وآلتأنيبَ وآلعتب
َلِمَ لآ نكملِ آلمشوآرِ رغمَ آلصصعآبَ وآلمعآنآةَ ’ بعِيدةَ عن آلخيآنآتَ
وآلإفترآءآتَ / كمآ نفعلُ تمآمآ بعيدآ عنَ آلشكَ ومعآنقينَ آلثقه نَعيشَ آلحبٌ بِ
عآلمَ لآ يزورهُ سسوآنآ , ولآ يفهمُ رتوشَه غيرنَآ ’ فيِ مدينةَ آلأحلآمَ نتقآبِلَ
خلسِه ونحفرَ ذكرآنآ بِ كلً صخره - نجَعلُ مِن آلنسسمآتَ حكآيةَ لنآ تنقلُ
عبيرهآ إلى قبيلةَ آلعششآقَ نعيشَ كِلآنآ بعيدآ عنَ كُلِ آحدَ .. وكلُ منغصَ *
لِ ننسى آوَ نتنآسى منَ آجبرونآ على آلإبتعآدَ وَ آلهجرِآنَ ليآلِ طوآل ,
حتى كآدتَ آلأنفآسسُ مِنآ تفتقدَ , لِ نتجآهلُ آولئِكَ آلذينَ آحرقوآ قلوبنآ رغمآ
عنَ آنوفنآ , لِ نتحدآهم بِطريقةَ رآقيِهلِ نخذلْ صصغآرَ آلتحطيمَ وَ رفآتً آلألمَ ,
هيتَ لكَ لِنعششقَ بِ طريقةً جنوِنيه ليسَ بِهآ خططُ مدروٍسه لِ نتحدى
آلظروفَ مهمآ كآنتَ عصيبه ’ لِ نمآرسَ ششغبَ آلحبِ بِلآ قيوَد
كِدنآ آنَ نختنقِ بِهآ ..!
لنجعلَ آلجديِه مِحورِآ له وَ نششآركَ آلعقلآنيِه بِ ترقبً ,
صصصدقنيَ يَ من َلمَ أعششق سسوآكَ رجلآ .. إنتششآلكَ ليِ كفيلٌُ بِ
أنَ يرحيني َوَ يريحكَ رآحةَ آبديِه ,,
لآزِلتَ آرآكَ فيِ منآميِ فآرسسِآ لِ آحلآمَيَ وآبآ لِ آطفآلي َوأنت كذلكَ لمَ تتوقفَ
عنَ مضآجعةَ آحلآميَ وَ خيآليَ لحظآتَ نومكَ آلعميقَ ,آليسَ آلصدِقُ جَديرً بِتغييرَ
جميعَ آلمفآهيمَ وَهدمًكُلَ آلحوآجزَ آلتيِ بنيتَ بيننآ؟
أمـآ آنَ آوآنَ جمعُ ششتآتَ حلمُنآ , وتششيدَ قصرَه ؟ سَ آضعَ يديِ بيدكَ حتى
آلممآتَ أنآ لمَ آبحثَ عنكَ مجددآ بعدَ آنَ آدرتَ ظهركَ عنيِ عتمةَ ليلةَ آلحزِنَ ,
ولمَ آتمسكَ بِ كلُشيءَ كآن يربطنيِ بكَ ولمَ آبكيكَ , حتى لحظةَ آلوجع وَ آلفرحَ ,
سسِوى أنيَ أريدكَ معيَ لآ غيرَ .. ولآ آريدَ رجَلآ آخرَ تطأَ آقدآمَه
على مقربةَ منيَ ’ حتى لوَ كلفنيَ عمرآ مديدَآ فلآ آملكَ سسوَى
| أحبكَ
أُمنِيه’
آتمنىَ أنَ آضَعْ صورتكَ علىَ حآئِطِ غٌرفتيَ ,
وآكتبُ تحتَ آلصؤرهَ / يَ نسسآءَ آلأرضَ
إنِ رزقنيَ آلله وإيآآهِ آلجنه ,,
ف هذآ آلرَجلٌ محجوؤزَ ليِ فِي آلجنه*
طِفلْ ولدِ منِ آمُ ذآتً شوقْ ,
بَيَّنْ [أحششَإآئِيْ] يَتحركْ طِفلْ آلإشتيِآقْ !
يركُلنيِ تآإآرِه ويِخمُدَ عنَ مضآيقتيَ ../ آخرَىَ*
يَ | منَ وضضَعتُه , آرفِقُ بيَ لآ آكآإدُ آحَتمِلْ ,
عزَفُ مفرطِ آلوَجعْ !
آجبِرتِ نفِسيَّ علىَ آلخِضوِعَ لِه وِلِ إآسبَآبِه قبلِتْ وَآبِتلعَتْ غِصَّه تُهآجِمِنيَّ وِ
تِحآوِلَ آلوِشِآيِةَ بِيِ لِ آسِتيِقظَ مِنَ آضَغآثَ آحِلآمِيَّ وَ أُمِنيِآإتيَّ آلمٌتوَفآإه
بِ آلأمِسَ فقِدتْ صوَآبيَ مِعَ سآئِقَ مٌغَفلِ وَتلفظِتْ عليِه بِ آلفآظَ لآ أُذًكرِهآ
فيَّ آبجدِيآتْ قآموِسيَ ’ لمِ يكُنَ بِ آلشيءِ آليسِيرَّ كِدتَ آفقِدَ حيآتيَّ بِ تجآوِزَ
سآئِق آخرِ تَجرِعَ آلحمِآقِةَ حتىَ ثِملْ لمَ يُكِنَ مِن آلتَفكيِرَ سوَى آلغوَصَ فيِبِحرِ
ذكرِيآتِ مُتِعددِه آلألوآنَ ’ وَكمٌآ يُقآلِ مروِرِ شرِيطّ آلحيِآإةَ بِ سٌرِعَةٍ مُذِهلهَ شآهُدتُ
فيِلمآ مصُورِآ آعرِفَ شخصِيآتٌهَ جيدَآ ,
هذِهَ أنآ مٌنذً نعِوٍمةَ آظفِآريَّ وِتلكْ حينِمآ كبٌرتَ وآحتضنَتْ آلخَآمسِه عشرَ
رأُيتْ آميِ حينِمآ أٌقبِل رأسِهآ كٌلِ صبآحَ قبلَ آلذِهآبْ ’ أبيَ عِندمَآ آخذَبِ يديِ
وآصِبحَ كِ مآرِدَ مصبَآحَ لِ آتمنىَ وَ يٌلبِيَّ أمٌنيآتيَ لكِنُه لمَ يحصِرهآ بِثلآإثِةٌ
آمنِيآتٍ آحِدآهنً فِكْ آسرِه !
آرِتطَآمَ ذِكرِىَ موِجعِهَ نفَضًتُ غٌبآرِ مِقَطَعَ شَآهدِهَ آلكِثيرِ لِ يأُخّذنَّيِ إلىَ عِآلمِ
عرِفتِه بِ سوآدِهَ وَ بيِآضِه : إبِتسمَ ثِغريَّ لِ آلآحدآثَ آلأولَىَ /
كِيفَ كٌنتْ بِ هذآ آلطِآبِعَ مَآلذٍيَّ جِعلنيِ آحبٍسَ فيِ زِنزآنِةَ قِصرِه ’
أحببِتهَ حَدَّ آلثمآلِه كًآنِ ليِ بِ مثِآبِةٍ حيِآةَ أخٌرِىَ وجِنةٍ دنٍيَويِه تَحسسِتٌ حينِهآ
عنِدمآ نقِشنِآ حٌلمنآ مِعآ ، مٌجرِدَ مروِرَ آطرِآفَ آصصآبِعيَ تُذكرِتُ كُلِ شيء
وَكأنَ آلِصخرَةَ لمَ تحوِيَّ نقِشآ فقِطَ بِلِ سسِلسِة
ُنًشآهِدهآ بِ آلعينَ وَ نِهَذيَّ بِ روعَةَ مآنرىَ !
مَضٍيتَ قٌدمَآ لِ آلآمِسَ شيِئِآ مٌختِلفَ /
سوِآدٌ كَآحِلَ وبؤِسَ مشوِمَ بِ آلمَ وَمُعِطرِ آلوِجَعَ رآئِحَةُ آرِغمتِنيَ
علىَ آلإختِنآقَ وِ سٌعآلْ آنقَضَ علىَ صِدريَ ’بِلآ رحمِه ،
حِينَمآ نَقِشتٌ آوِلَ ذِكرِىَ لِ وحِديَّ وَ تركتِنيَ آنٌدبِ سوْءِ حظِيَّ عِندمآ مٌزِقتَ
فسِتآنْ زَفآفيَّ ورِميِتٌ بِ حآجِيَآتيَ آلتيِ تٌحبِهآ ’
بِ إختٍصصآرَ حيِنمآ قِتلتنِيَّ وأنآ لآِزلِتُ آستِنشَقَ آنفآسِكْ آلِتيِ بآتتً
مِلكِآ لِ غيريَّ ’ عنِدمآ رآفِقتَ ذآتْ آلحٌسِنَ وَ آلدِلآلْ ,
وَطِعنتِنيِ بِ خنِجِرَ آلخٌذلآنْ ، وَحِديَّ شعرِتُ آنِيَ ذَآتِ آلمِلآمِحَ آلِقبيِحةَ
وآلأخِلآقَ آلوَضيِعَه ، تَركِتنيِ وَرحِلتْ بيِنمآ آلمَ لمَ بقآيآ رٌفآتْ حٌلمِيَ
آلذِيَ تبدَدَ وَدهستِه بِ قدمٍيْكَ ’
بِكيتٌ رٌغَمَ مروِرَ عِآمٍ كآمِلَ علىِ ذكرىَ كَ هذِهِ !
آشِعرِ إنيِ فيّ حآلِةُ سكِرً آلحُزِنٍ بِلِ تحسسِتَ ذلكْ آلوَجَعَ حيِنمآ وَضِعتِ يديَ على
َصَدريَّ آغمِضتَ عينِآيَّ لِ آتِآبِع آلأحِدآثََ وآبِكيِ خَلفَ آلكوآليِسَ لآ أٌرِيدَ لِ
دموِعيَ أنَ تكوِنَ آسطوِرهَ لِ حِمآقِةَ سسيرِلآ آعلِمَ كمَ مِنَ آلوَقتْ آسِتغرِقتَ
لِكَنْيِ أَذًكُرِ جيِدآ أنِ كِتفِيَ تؤِلمنِيَّ وَ قدِميَ تًصطرِخَ
وجَعآ , رأيتَ سآئِلَ آحمرِ سٌكِبَ علىَ مَلآبسيََ / كٌسِرَ
آظِفريَ آلذيَ طلِيتِةُ لِ آلتوَبِ آللوَنَ آلإرجوِآنيَّ ’
عُدتُ لِ إغمَآئتيِ مَنَ هوِلِ آلخطبْ !
يِ فتآه يَ فتآهِ آستِيقظيََ آنتَفَضتُ فَزعِآ أينَ أنآ ؟!
وِلآ زآلِ لِ آلدَمُ بِقآيِاآ علىَ يديَ آغمِضتَ عينآيَ مُجدِدآ مِحآوِلةٍ
لِ إسِتيِعآبَ مآحدَثَ ~
صٌرآخَ وِإستبِشآرَ آلحمِدَللِه آلجمِيعَ بِ خيرَ !
تٌحسستً هآتِفيَ آلنقآلْ بِلآ شعورِ ضِغطِتُ علىَ آلأرقآمٍ بِ كٌلِ ثِقه ..
آنتِظرَ صِوتْه فِجأهَ آقفلتْ وبِدتْ دِمَعةَ آحرِقتَ وِجنِتيَ ,
مآذآ أفعٌُلِ هلَ جٌننِتْ سٌحِقآ لِ عوآطفيَ لآتٌعرِفَ آلِمٌمًآنِعِه حتىَ وقتْ آلأرق ’
عًدتِ بٍعدمآ آمضيِتَ سسآعآتِ بينَ عيآدةَ هذآ وِتلكْ ..
وضِعتَ رأسيَ علىَ آلوسِآدهَآخيرِآ وَ آحُدِثَ نفسِيَ سَ أنآمُ إلىَ
أنِ يششآءَ آلله , ضآجِعنيِ فرآشِيَ وضمِنيَّ لِحَآفَ يِحمِينيَ آلبِردَ ’
لمَ آستِطيعَ آلنوِمَ بِ إنِصيآغً لِ آحآسيسَ تٌحرِكُنيَ وَ
آمٍسكُتُ بِ هآتفيَ لِ آكٌتبِ رسِآلةَ مُختًصَرهَ بِمآ حًدثَ ,
بِعدَ أنِ تمَ آلآإرسآلَ ! ندُمتُ سٌحِقآ لِ غبِآءَ يِقبِعَ بينَ
طيآتْ حبَيِ / لِمَ فٌعلتُ هذآ ؟!
آبِعدُتًُ تلِكْ آلغيِمةَ آلسوَدآءِ بِ إرهآقِ شديدَ ,
تنَآوَلتْ آلمنوَمً لِ آنغمَسَ فيِ سُبآتَ عميِقَ آيِقضنِيَ مٍنهَ آلمِ تلكْ آلأذًرِعَ
وآلأقدآمً / أعتقدتُ آنيِ ِ تِلكْ آلمهَملِه علىَ هآمِشَ حيآتِهَ آلمُخِمليِه ,
لمَ آعُدِ تلكْ آلمِلكَه’ بِلَ مَآيقوِدنيِ سوَى جنوَن بِلآ حدوَدَ ويسيرِ هوِ إليَّ
بِ محضَ آلمُجآمِلآتْ وِشيئآ مِنَ آلتقَديرْ ’
"مهلآ .. مهلآ .. صصوتُ آنغآمَ هآتفيَ تترنمَ .. ومآذآ بعدَ ....!
لآ ششيئِ يُذكَرِ لِ آلصفحآتَ سوىَ تٍلعثمتَ ولمَ يًبقىَ لِ آلحِديثَ مِنَ شفتَآيَ
شيءَ آنطقِ به ,,, معَّ إيِمآنيَّ آلتآمَ بِ آتك تستحٌقِ وَ آكثرْ مِنَ فيضَ حٌبْ
إلأ آنَ آلوِجع آحيآنَآ يٌفقدِنآ آلِ كثيرْ ’ أحبٍكْ ~
ربآآآهـ "
ربآه لآتحرمِنيَ لـذةَ آلمكوِثْ بـ قرِبِهَ
فقدَ بِت آخشى شبحَ آلفقَد بِجنؤنْ !
سَألتٍكْ بِ ضعفيِ وخضوِعيْ. . . / لآتحرمِنيِ إيـآأهْ *
بينً |آضَلعيُ| آْمنيهً ..فلآ تحًرمنيفرحة تحقيقهآ آ ,
نسَأَلُكَ/غِيثَآإ يروِيْ قلوِبنآ بِآلتفآؤِلْ .
خَنوؤ ؤ ؤ ؤ عَ !
آجبَرتٌ عيِنآيَ علىَ آنَ لآ ترىَ سِوآكْ وسَآبقيِهآ ( مٌغطَآهَ) حيِنْ آللقِآءٍ’ بِكْ ,
بِـ
بِ خضوِعْ تآمَ لِـ آسممى لغآتَ آلعآلمَ ... ملكتنيَّ !
بِ آشجآنْ ليسَ لهآ مثيلْ وَبِلآ مثيرْ ... آحتضَنتنيَّ !
بِ رقةَ آلجنونْ وَ آلإنقيآدَ لِ آلعشَقْ آلممنوِع .. توجتنيَّ !
بِ ثرثرةَ آلأقدَآرْ وإنحنآءآتَ آلحظوظَ ... سيرتنيَ !
بِ آشوآقَ وَ آنبلآجآتْ آلغآآمضَ ... كشفتنيَّ !
بِ همسَ ولمسَ , وبعثرةَ كلمآتَ بينَ آلسطورَ ... قرأتنيَ !
بِ ديبآجةٍ صعبه متميزَه آلطلآسمَ وآلرتوشَ ... فهمتنيَ !
بِ ودآعٍ وَ دموعَ فرآآقَ خآنتنيَ وآنتَ ... آعدتنيَّ !
بِ كًلْ حرفَ آنطقُ بِه / يقصدكَ وحدكَ ... آحببتنيَّ فَ عشقتكَ
أعِدُكْ !
بِ آنيِ سَـ آوِدعَ آفعَآليَّ آلسقيِمَه بِكْ لِـ آلأبَدْ..
أُعآهِدكَ ..!
أنَ لآ أُمزززِقْ أحششآءَ ثقتَكَ بيَ / ذآتْ يوومْ *
ضِفآفِ آلحنينْ .,
يَأٌخٌذُنِيَّ ( آلحَنيَّنْ) إلِيَّكْ فيَّ كٌلِ صَفِحَةٍ مِنْ كٍتَآإب ْعٌمِريَّ فِ / آتنَفسِكْ
حَدَّ آلإخِتنَآإقْ , وَلآ آشَبعْكَ بيِنمَآ آضِعْ كِلتَآ يِدَّيْ لِ آتحسسَ مكَآنِ موِجعَ
حَدَّ آلإسسِتسلآمَ لِ آلألمَ فِ آقبعَ بينَ ثنآيـآ ذِكريَآتي
َّوَآششًهِقَ بِآسمِكْ علَّ طِيفًكْ يزورَنيَّ لحظَةَ آلفقدْ !
( آربعةُ مِن آلحروفٌ .. فقطَ ! )
أٌحِبكَ .. لإنكَ توَأمُ لِ روحِيَّ وَنصِفيَ آلآخَرْ ’
أٌحبِكَ .. لإنكْ سببُ لِ بنِآءْ قصَر آحلآمِيَّ لبِنةَ لبِنةَ
أحبِكَ .. لإنَكَ نقَآءٌ ليِ وذنَبُ يصَعبُ آلتوِبةَ عنه ,
أُحبِكَ .. لإنكَ وطنُ طُهرِ تربيتَ علىَ آرضِه
أُحبِكَ .. لإنَ قلبيَ لمً يعرفَّ آلخفقَآنَ إلآ ب همَسآتَكْ
أحبِكْ .. لإنكَ فآتنيِ ورجُلَ كتآبآتيِ وَفآرسَ روآيآتيَّ ’
أحبَّكَ .. لإنيَ آحرقُتُ قلوِبآ وَ آورقَآ لإجلكَ فآستحقيتَ قلبيْ
أُحبٍكَ .. لإنكَ آخذتَ بيديَ ورآفقتَنيِ بينمآ كُنتٌ آتوِه فيِ ,,
ميآدينَآلشَبكَه آلعنكبوِتيه !
أٌحبِكَ.. لإنَكَ تستَحٍقُ هذَيآنُ مُبَجَلَ لِ حٌبكَ
أٌحبَّكَ .. لإنيَّ آلتصَقتٌ بِكَ ومآرَستُ آلعنِفوآنَ بِ تحريضٍ مِنكَ
أٌحبِكَ.. لإنَكَ قآئِديَّ حينَ آمتطَيتُ صهوِةَ آلجنوَنْ بِ فنوِنْ مُتبَآيِنه ’
أٌحبِكَ .. يَ مٌلهمِيَّ فِ منْ غيرُكَ يستَطيِعٌ مٌصآفحَةَ قلبيِ
أحبكَ .. ومنَ يجرأٌ علىَ مشَآطرةَ حبيِ لكَ
وسَ آظٌل َآحبِكْ -
وستَظلٌ عشِقآ يمزِقنيِ يقبَعٌ بينَ طيآتَ آنوثتيَ
لِ منَ يستٌحِقهآ /لكَ آنتَ فقطَ توآضٌعَ آبجديِآتيَ
حيِنمآ أكفَّنْ بِـ ثوب ِزِفآفْ لِهُ !
قلتْ لِه ، حِينمآ ألتقِيكْ :
لَنْ أرتَدِي الأحمرَ يَـآ مَوْتِيَ المُبكِّرْ ،
لَنْ أشِعلَ الشَّمعَ ، وَ أفتحَ نَبيذَ الغِنآءِ عَلَى حُنجرَتِيْ ،
لَنْ أضَعَ أحمَرَ الشِّفآهِ ، وَ لآ طِلآءاً عَلَىْ أظآفِرِيْ ،
لَنْ أصَفِّفَ شَعرِيَ الأسوَدَ الكِستنآئِيْ ، وَ لَنْ أضَعَ بِهِ شَريطَةً حَمرآءَ حَرِيرِيَّة ،
لَنْ أَلبِسَ (خلخَآلِيَ) الصَّحرَآوِيَّ ، وَ لَنْ أضَعَ أقرَآطَ السَّمآءْ ،
كَمآ أنِّيْ ، لَنْ أعزِفَ عَلَى الأصَآبِعَ العَآجِيَّة ، وَ لَنْ أظفَرَ بِـ بَركةِ القِّدِيسَ (فُندقْ) ،
السَّبَبُ هُوَ أنِّيْ أعَآنِيْ مِنْ حَسَآسِية مُفرَطَة ، لِـ كُل مَآ هُو أحمَرْ ،
وَ لَهُ رَآئِحةُ الحُبْ ،،.
وهمسستُ بينَ طيآتِ قلبيَ كيَ لآيقتلنيَ جُرمآ .. لإني
آحببتَ رجُلَ مختلفَ .. غيرهُ .,
آحببتكَ فقطَ !
وَقآل ليَ يومآ مآ .. أتسَآءَلْ ، مُجرَّدَ تَسآؤلٍ لآ غَيرْ ،
هَلْ أحببتِينِيْ ....؟ "
ووَضَعُ يَدِيْه عَلَىْ خَدِّهِ وَ تَنَهَّدْ "
قآئِلآ : كُنتِ إمرَأةً ذَكِيَّةً جِدّاً (قُلتهآ)
كُنتِ عَآشِقةً حَدَّ المَوتِ (أعلَنتَهَآ)
كُنتِ أنْثَىْ تَفِيضُ جَمَآلاً وَحُسنَاً وَ إِغرَآءَاً (إعتَرَفتَ بِهَآ) ،
عِلماً ...... ؟
كُنتِ كَآتِبةً مُذهِلَة ، وَ منآضبةً مِنَ الطِّرآزِ الأوَّلْ ،
وَ (رُومآنسِيَّة) حَدَّ النِّخَآعْ
(بَـصَمتَ عَلَيهآ بِـ العَشرَة)
كُنتِ طَيِّبةً جِداَ ، مُسَآلِمَةً جِداً ، طَمُوحةً جِداً ،
شَرِسَةً إِنْ أحسَستِ بِـ أنَّ خَطَراً
يُحَدِّقُ بِكِ (هَمَستَ بِهآ)
وَ كُنتِ مَعجُونَةً بِـ طَلآسِمِ الوَفَآءْ :
(لَنْ تُجَآدِلِينِيْ فِيهآ أبَداً)
إذاً : فَـ لِمَ أحبَبتِ رَجُلاً ،
لآ يُشبهُنِيْ ، وَ لآ أُشبِهَهْ ..؟
تَذٍكرةُ عَبؤَ ؤَ ؤَ رْ /
لِ قلؤَبَ آنقيآءَ ’ وَآروآحِ طآهرِه . . .
أغلِقتَ آلحكَآيـآتَ , عليكَ وعليهآ آلسسلآإمَ!
آللهمُ آلقمهمْ فرحَآ دوَنمآ " إكتفآآءَ ,
خربششَتيَ ولمسآتيَ آلمتوآضِعه بٍ قلمٍيْ /♥ĤξяŌĺŋ
تحيِةٌ تملأ خمآئِلكمُ عِطرآ
قروبَ $ṧŧặя