هــذ ي حــكــايــتــنـا
هـــذي حـــكــايـــتـــنـا ســوى تــكـــتـــب عــلى بـــيـــض الـســطــــور
واحـــد بــنـا فــــيـهـاانــكــوى والــثـا نـي لاهــي مــــا د رى
كــنــاابــــد مــا نـــفــــتــــر ق مـــهـــمـاالـــز مــن فـــيـــنـــا يـــــد ور
مـهــما كــبــر فـيــنـي الـزعــل لاشـفــت زولـك يـــصـغــرى
كــــنـــت احــســب انــــك و ر د ة تـــمــلا حـــيـــا تــي بـا لــعــــطـــور
و خــيــا نــتـــك ما قـــد طـــرت وبــعــد ك عـــلـيه ماطـرى
و مـا كـــنـــت احــسـبــك تـغـــد ر يـن ولا كـنــت اظـن انـي مـغــد ور
الـيــن جـــتــني طـعـــنـــتــك مـن د ون سـيــف وخـــنـجـرى
يـا لــلـي تـــر كــــتـي لـي الــم مـا يـــنـــتــهــي طـــو ل الـــعــصــــور
لــوهــي مــن انـسـان غـــر يــب لا طــويه وارمـيـه لورى
انـا ســــبـــا يــــب مــاحــــصــــل د لـــعـــتـــــك و زا د الـــغــــــــرور
مـاكــنــت احــسـب انــك كــذا تــبــيــعــي مـنـهــو لـك شـرى
والــحـــيـــن بــا صــبــر يـا جـــعـــل ر بـي يــخـــلــيـــنـي صـــبــــور
ولابــــد يـــو م و يــنـــتــهـي د مــع عـــلى شـا نــك جـــرى
ه ذ ي ح ك ا ي ت ن ا...س و ى...الـــعـــــنـــــزي