؛
؛
؛
؛
؛
دمعة ٍ هلّت على ذاك النظير
ازرعت فيني شقاها والعَنا
؛
؛
الوطن لاراح وش باقي يصير
اتركوها فاقده قبله ضَنا
؛
؛
لا أمل لا عز ّ لا قلب ٍ نصير
استوت عنده حياته والفَنا
؛
؛
في زمان ٍ انتهى فيه المصير
احفروا قبر السعاده والهَنا
؛
؛
المشاعر فقرها فقر ٍ خطير
وينها يا قلوب بأحساسه رَنا
؛
؛
لا أمل لا حس ّ لا أحد ٍ يغير
لا بروق ٍ ينوجد فيها سَنا
؛
؛
يا عرب ضااااعت .. وشاهِدها كبير
دينها وينه ومعه اللي ّ بَنا
؛
؛
والسبب كـلــّه من اقوام ٍ تشير
بطاعة أجناب ٍ ,, وأشواره خَنا
؛
؛
قدسنا راحت ومن عاف المطير
حزّته ماظـنـّـتي يبقى جَنا
؛
؛
والعراق اللي تشوفونه حسير
جرحه الغاير يفجّرنا طَنا
؛
؛
ديننا أصبح .. ٍِ ضحيّه والنذير
(شاعت خموره .. ومن فيها زَنا)
؛
؛
آآآه يا حسره و ينزفها الضمير
مووتها شفته واحساسي دَنا
؛
؛
يا زعامه عشقها كرسي حقير
ألشعوب تمووت وبحاله شَنا
؛
؛
ولا خَبرتَه أصقه ٍ عَز ّ الضرير
وأشربوا الحسرااااات .. وأعلنها أنا
؛
؛
(الصدا) لو طاول بلون الجفير
الأمل بالسيف والليّ له تنا
؛
؛
؛
م ن ق و و و ل