عزيزتي / الدانه . مجتمعنا له خصوصيه من نوع خاص , الحقيقه الموضوع شائك وأنا أبعتمد في ردي على عدم التعمق , مثل ماهو معروف عند الجميع وفي كتب التاريخ إن المرأه قبل الإسلام كانت ذليله ولا يحسب لها حساب لدرجه انها لاتورث ( ليس لها نصيب من الورث ) بل إن الرجل إذا أتته صبيه إسود وجهه ووأدها
فأتي الإسلام وأعز المرأه وأتاها حقوقها من جميع النواحي . .
هذا إستعراض بسيط نرجع للموضوع ,
لا أنكر أن المرأه في بعض فئات المجتمع تتعرض للعنف وأنا أتكلم هنا عن السعوديه فقط السعوديه , ولكن عنف عن عنف !!
نعم نعترف جميعنا ان في مجتمعنا من يعق امه وهناك من يسلب حقوق زوجته وهناك من يضرب اخته وكل هذا يندرج تحت مايسمى ( حقوق و واجبات). , , اذا تطرقنا لعنف الزوج ضد زوجته , إن كان من غير سبب أي أنه تجبر فأهلها يحمونها والقانون يحميها وقبل هذا وذاك الإسلام يحميها إن كان بسبب فأحب أذكر بأن ضرب الزوجه للتأديب فقط للتأديب , قد ورد في القرآن الكريم كآخر الحلول.. !! في الآيه رقم 34 في سورة النساء (( والاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع وإضربوهن ))
, وحبيت أذكّر بنقطه هي ان العرب من أشد الناس حميه وجوارا وإعتزازا ,
ماأتوقع إن الأب أو الأخ إذا شاف بنته / إخته تضرب من قبل زوجها أو غيره بيسكت بالعكس بيااخذ حقه ووااافي , طبعا ماعدا حالات شااااذه !! . و ارجح سبب سكوت بعض النساء على هذا الأمر هو أنها تخشى نظره المجتمع لأننا نحن نعيش في مجتمع شرقي
هل يعقل أن تقاضي المرأه زوجها !!؟ . .
كلمة أخيرة : لكل من تعنتر على زوجته ,
أن يعي ويدرك إن عقاب الله شديد آجلاً أو عاجلاً
فلا يلهيه الأمل أو التسويف في طول الآماني ,
الإسلام هوا الدين الوحيد الذي حفظ حق المرآة وكرمها فقد علمنا الله في القرآن كيف نتعامل مع النساء عندما تعمل شي غلط
# اولا ينصحها ويبين لها الغلط.
- ما نفع يهجرها في الفراش يبين لها انه زعلان .
ويقوم بواجبه في البيت ولا يقصر في امر.
وإذ لم ينفع العلاج الأخير يضربها يقول العلماء يضربها بمسواك يعني عصاية طولها 10 سنتم فالمقصود من الضرب هوا التوبيخ وليس الإيلام ويكون الضرب بعيد عن الوجه هذا هوا ديننا
;شكراً| دانه الكون
بصراحه لا أعلم كيف أبني وجهات نظري على هذه الصورة لأن
هناك حالات تؤدي لضرب وأسباب ودوافع وربما قد يكون السبب من المرأه..
المشكلة إن البعض بمساندة الأعلام وضعوا المرأه ودعوها كالمسكينه ودائما هي الضحية في وجوه العموم
بينما إن معظم المصائب والمشاكل والتفرقه هي أسبابها النساء
فهناك حالات عنف قد يعتدي الرجل فيه على المرأه وربما قد تكون لحالات وأسباب قد يكون خطأها من المرأه وقد تكون من الرجل
كخطأ فاحش من قبل المرأه او نوع من العناد او عدم الأحترام الرجل والتلفظ عليه او تعدي الخطوط والحدود المرسومه من قبل الزوج للمرأه وكسر الحواجز المانعه التي وضعها الرجل..هذه نقطه
فمن المعروف إن الرجل لايعتدي على المرأه طالما لم تثير غضبه وتنرفز أعصابه فهناك حالات كثيرة.
النقطه الثانية بصراحه ماألوم البعض من الأزواج مد أيديهم على النساء لأن المرأه مالم تخاف وتردع بالعقاب فإنها ستكرر نفس الخطأ ومخلوقه من ضلع أعوج.
النقطه الثالثه ضرب المرأه بالشرع
ضرب المرآة مكروه في الشرع
فمن المعروف إن تعريف المكروه شرعا: يثاب تاركه ولايعاقب فاعله.
قال الإمام البخاري: باب ما يكره من ضرب النساء ، وقول الله تعالى (واضربوهن) أي ضرباً غير مبرح " ، ثم ساق البخاري بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ، ثم يجامعها في آخر اليوم ) ..
وقال الحافظ ابن حجر معلقاً على عنوان الباب: فيه إشارة إلى أن ضربهن لا يباح مطلقاً ، بل فيه ما يكره كراهة تنزيه أو تحريم " فتح الباري 11/214 .
والأهم:
صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : (استوصوا بالنساء خيراً ، فإنهن عوان عندكم ، ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينة ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبتغوا عليهن سبيلاً ، ألا إن لكم على نسائكم حقاً ، ولنسائكم عليكم حقاً فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن ) رواه الترمذي ، وقال: حسن صحيح .
وذكر الضرب بالسنة بالسواك!
وأين قوله تعالى:((فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن باحسان ))
والرسول عليه الصلاة والسلام لم يقل خير الرجال أكرمهم أو أحسنهم عملا بل قال خير الرجال هو خيرهم لأهله وأنا خيركم لأاهي
والحديث صحيح
ويجب أن نفهم من هذه الأحاديث ليس هذا الضرب الذي يؤدي إلى تشويهات والآلم جسيمه في الجسم وإنما الضرب الذي يؤلم بدون خروج الدم وكسر الضلع
لكن هناك حالات قد تستدعي الحاجه إليها وبيد القوه والضرب لإقافها وعدم تكرارها.
ولدي أفكار كثيره ربما قد أعود للمشاركة مره آخرى إن دعت الحاجه والردود
قال الرسول (استواصوا بالنساء خير)
وقال عليه افضل الصلاة والتسليم(خيركم خيركم لاهله)
المرأه النصف الثاني للرجل هي الاستقرار والسكن له
ودينا دين رحمه وموده وألفه ومحبه فكيف يضربها؟؟
أالمرأه التي تتعرض للضرب المبرح لاتترك حقها ربما تكون ضحية هذا الرجل الظالم
لقد كرم الاسلام المرأه وصانن لها حقوقها
. مجتمعنا له خصوصيه من نوع خاص , الحقيقه الموضوع شائك وأنا أبعتمد في ردي على عدم التعمق , مثل ماهو معروف عند الجميع وفي كتب التاريخ إن المرأه قبل الإسلام كانت ذليله ولا يحسب لها حساب لدرجه انها لاتورث ( ليس لها نصيب من الورث ) بل إن الرجل إذا أتته صبيه إسود وجهه ووأدها فأتي الإسلام وأعز المرأه وأتاها حقوقها من جميع النواحي . . هذا إستعراض بسيط نرجع للموضوع , لا أنكر أن المرأه في بعض فئات المجتمع تتعرض للعنف وأنا أتكلم هنا عن السعوديه فقط السعوديه , ولكن عنف عن عنف !!
نعم نعترف جميعنا ان في مجتمعنا من يعق امه وهناك من يسلب حقوق زوجته وهناك من يضرب اخته وكل هذا يندرج تحت مايسمى ( حقوق و واجبات). , , اذا تطرقنا لعنف الزوج ضد زوجته , إن كان من غير سبب أي أنه تجبر فأهلها يحمونها والقانون يحميها وقبل هذا وذاك الإسلام يحميها إن كان بسبب فأحب أذكر بأن ضرب الزوجه للتأديب فقط للتأديب , قد ورد في القرآن الكريم كآخر الحلول.. !! في الآيه رقم 34 في سورة النساء (( والاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع وإضربوهن )) , وحبيت أذكّر بنقطه هي ان العرب من أشد الناس حميه وجوارا وإعتزازا , ماأتوقع إن الأب أو الأخ إذا شاف بنته / إخته تضرب من قبل زوجها أو غيره بيسكت بالعكس بيااخذ حقه ووااافي , طبعا ماعدا حالات شااااذه !! . و ارجح سبب سكوت بعض النساء على هذا الأمر هو أنها تخشى نظره المجتمع لأننا نحن نعيش في مجتمع شرقي هل يعقل أن تقاضي المرأه زوجها !!؟ . .
كلمة أخيرة : لكل من تعنتر على زوجته , أن يعي ويدرك إن عقاب الله شديد آجلاً أو عاجلاً فلا يلهيه الأمل أو التسويف في طول الآماني ,
, شاكِره لكِ
تشرينْ !
حياك الله يا حوراء
شاكره لك مشاركتك
ولا ازيد عليها
اختصرتي الكلام
الف شكر لك
الله يعطيك العافيه.
الإسلام هوا الدين الوحيد الذي حفظ حق المرآة وكرمها فقد علمنا الله في القرآن كيف نتعامل مع النساء عندما تعمل شي غلط
# اولا ينصحها ويبين لها الغلط.
- ما نفع يهجرها في الفراش يبين لها انه زعلان .
ويقوم بواجبه في البيت ولا يقصر في امر.
وإذ لم ينفع العلاج الأخير يضربها يقول العلماء يضربها بمسواك يعني عصاية طولها 10 سنتم فالمقصود من الضرب هوا التوبيخ وليس الإيلام ويكون الضرب بعيد عن الوجه هذا هوا ديننا
;شكراً| دانه الكون
حياك الله
و شاكره لك مشاركتك
و لكن الحاصل الان هو الضرب المبرح
بقصد الايلام لا التوبيخ