السلآم عليكم و رحمة منه و بركآته ..
كل العآلم إتفقّ أن الخلوقٌ .. عظيم الشأن و الجوهر
و كلنآ أتفقنآ .. أننا نذنب و نخطيء و نرتكب مآلآ .. يكون تحت السيطره و يكونٌ !
و في نهاية الأمر .. نستشعر و ندلّ أن هناك ربٌ غفور رحيم ..
يقبل توبة عبده .. متى مآ أشاء ..
من حسنٌ خلقك .. أن تظن ب الله خير الظن !
و من جميلٌ خلقك .. أن تصنع من نفسك روحا طيبه حتى من سوء المصدر ..
مثلآ أن تبتسم .. ! و ترغم اللذي أمامك أن يبتسم لك .. لا تعلم قد يعتادها منك !
لآ تنقطع عن الدعآء .. حتى في رجاء الله التوبة و الهدايه
حاول أن تكون إنسان سويّ .. جدآ .. بدون النميمه و الغيبه و الحقد ! و تعالج نفسك بنفسك
و.. لآ تغلق كٌل أبواب الخير اللتي تستطيع فتحها و كل ذلك لأنك مذنب !
تصدقّ و إنصحّ و قل خيرآ .. و أذكر الله كثيرا حتى و إن كنت شخص سيء .. في نظرك
" سئل سارق آنذاك .. حينما رآه السآئل يصلي في جوف الليل .. فقال له
تصليّ و تسرق النآس .. ؟! .. قال السارق .. أجعل بيني و بين الله بابا مفتوحآ
لعلّ به هدآيتي "
إقترب من الله ولو بشق تمرهّ .. !
و مثلّ إسلامك خير تمثيل في كل مكآن و أي مكان ..
و حاول ثم حاول أن لآ تذنب إلآ بينك و بينك ..
لا تجاهر بمعصيتك .. و بادر بذكر الله أمام الكٌل !
" في ذكرك لله أمام المذنبون أيضآ حتى ولو كآن في أكثر الأمكنة معصيه .. فخر و أعتزاز منك ب الله !
حتى أنه قد يستحي منكّ السيئون .. و يدركون أن ذكر الله ليست فقط ( للمطآوعه ) ..
و آخيرآ ليس آخر آ..
الإسلام منطقٌ كله جمآل في جمآل .. الإسلام ليس فقط حلال و حرآم
إسشتعر بجماله .. و إنعم بلذته .. و إجعله أول التعريف ب من أنت !
الحمدلله ثم الحمدٌلله حتى يبلغٌ الحمد منتهآه ب إنسآنيتنآ المٌسلمه ..