بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.. اليوم جبت إلكم هذه القصة الحزينة والرومنسية <>...
تقول القصة .... لالا صدق بندا يلا ... إحم أحم ولاتنسون تعطونا رأيكم أهم شي مهههههم مههههم
ماذا تقولون للفتاة الطفلة البريئة هذه ..؟؟ ّإذا أحبتك فتاة صغيرة بريئة من أعماق قلبها فحبت أن تكون بقربها دائما وأكرمتك خير الإكرام وكانت تخدمك دآآآآئماً وكانت حنونة وحبها لك بريئ وطفولي وكانت تفعل كل مايرظيك وينال إعجابك وكانت تعبر عن حبها لك بإسعادك وبراحتك فلا تنام الليل إلا وأنت راضي عنها ولا ترتاح إلا وأنت راضي عما تقوم به أمامك ... مذا يكون رد فعلك لها ..؟؟؟ المهم قصتنا اليوم رومنسية <> تتكلم عن طفلة بريئة إسمها دانة .. كانت حزينة وتحتاج لحنان قبل أن تعرف هذا الشخص ،،، فأرادت أن يكون هذا الشخص الذي تحبه هو قدوتها في الحياة فتقربت منه أكثر وأحبته كثيراً وباعت حياتها كلها له فقط وكانت تشعر بإنه الإنسان الوحيد القادر على مسح دموعها وحزنها من حياتها .. ... واسمه أحمد وكان رجل ضخم وهو حنون وطيب وطيب القلب وخلوق جداً وكريم ووسيم وله أكثر من صفات مذهله .. فعاشت مع أحمد وقالت له كل مابداخلها من حزن وكانت هذه الفتاة فعلاً بريئة لأنها كانت تقول له كل شي عن حياتها وكل مابداخلها من فرح وحزن ولدرجة حبها له أصبحت تثق به وكل صغيرة وكبيرة تقولها له وهو كان معها لطيف جداً وياعملها معاملة الأب الحنون وأكثر وكان يحاول أن يبعد حزنها عنها و يحب أن يأتي بكل ماتحبه وترتااح له ... وكان إذا أزعجها أو مزح معها مزحة حتى ولو بسيطة أسرع وأخذ برظاها وأحب هذه الفتاة الصغيرة جداً أعتبرها وكأنها إبنته الصغيره وذات يوم قال لها : سوف أخبرك بشئ من الضروري أن تعرفيه حتى ولو لم تحبِ قالت له الطفله بكل صدر رحب : قل كل ماعندك سوف أحبه ولو كان ظار لي ... فقال لها أنا أحب المداهره خاصه إذا أحببت أحداً من أعمااااق قلبي ومزاحي ثقيل وإذا لعبت معاكِ وآذيتكِ لاتزعلي تقبلي مني إذا كنتي فعلاً تحبيني ... فقالت الفتاة البريئــة نعم كل ماتقولة أحمله فوق رأسي كل ماتريد أن تفعل بي أنا قابلة إفعل مايريحك ومايرضيك وستراني صابره بإذن الله إنشالله تعالى فإتفقوا على هذا الشئ وفي يوم من الأيام كان أحمد خارج المنزل وكانت هي كعادتها في غرفته تنظف وترتب سريرة وتغسل ملابسه وترتب المنزل وتفعل كل مايحبه ويرظيه من اجل راحته وسعادته ... فعندما رجع إلى المنزل دخل عليها بالغرفه ورآها نائمة في سريره وحاضنه الكتاب الذي أعطاها وفيه كل ماتحبه من قصص تناسب سنها .... فسرَ عندما رآي المنظر الجميل الطفولي وسر أكثر عندما رآى الغرفه وهي نظيفه وهو يعرف أنها قد عملت هذا لأجله فأرد أن يصحيها من نومها وهو في حيرة أصحيها أم لا وبعد وقت من تفكيره قرر أن يصحيها لتجلس معه فقرر أن يلاعبها وهي نائمة مرة لعبه خفيفة وهي نائمة لاتشعر وعندما فتحت عيناها رأته وأخذت تقبل يداه وهي سعيدة وحزينة بعض الشئ وتقول أين انت إنني إشتقت إليك لإشتقت لسماع صوتك العذب إفتقدت حناك تركتني قليلاً فأحسست بأن روحي تركتني لاتتركني ولو لحظة فأخذ يداعبها ويبادلها أجمل الكلام وبعد الكلام قال لها أنا أريد أن أفعل بكِ مايريحني قالت : إفعل ماتشاء وأنا أتقبل كل مايأتي منك بصدر رحب فقال حسناً تحملي ماستلاقيه مني وخلع بما يسمونه (( بالعقال )) وأخذ يظربها به ظربة خفيفة ومع إبتسامه فنظرت بإبتسامة خجولة وهي مستغربة لماذا يظربني ؟؟ فظربها ظربه وظربه وظربه بدون رحمة وهي الفتاة لاتريد أن تمنعه وتحملت كل ماقام به فقط لأنها تحبه وكانت من شدة الألم عندما تبكي تحاول أن تخفي دموعها عن عينيها وتظحك معه !!!! وبعد مالعب معها هذا اللعب الشقي والمؤلم بعض الشئ والظرب والكلام الجميل والدهوري بعض الشي رآها تبكي ورآى دموعها وعرف بانها تريد أن تخبي بكائها عنه فكف عن اللعب معها وقال ألست تحبيني ؟ قالت نعم .. قال وقلتي أنك سوف تتحملين كل ماتلقينه مني قالت صحيح قال إذا لماذا هذا البكاء هل ظربي قاسي وهي صامته وتقول لا أكمل لعبك إنني أتحمل فقال لها لن ألعب معكِ أنتي لاتتحملين كل هذا فأخذت تقبل يده وقاالت لا ياسيدي وياحبيبي ويا تاج رأسي ليس هذا ولاكن هل تحب منظري عندما أبكي وأنت ترى دمعاتي يهون عليك كل هذا إنك تعذبني وتعذبني وتعذبني بظربك وبمزحك ولاكني طفلة بريئة وعظامي ليست قوية لأتحمل أكثر من هذا حرام من يسعد عيونك تٌبكيه وبعد أن رآها تبكي وتقول هذا الكلام حن قلبه عليها ومسح دموعها وقال سامحيني ياصغيرتي أنا عذبتك وأتعبتك معي وأخذت تبكي وتقول لالاتعتذر وتقول سامحيني إنما أنا من يريد سماحك وحظنها وقال لها لن ألعب معكِ هذا اللعب بعد اليوم وسأكون لين معكِ فقالت له وأنا سأتقبل كل شي منك وأخذت تقبل يداه وتقول سامحني وتبكي وتقول أحبك