نلاحظ وبشكل متزايد كثرة خروج المرأه وخروجها في غير المصلحه العامه
فمثلا خرووووجها بكثره للسسوق او المجمعات او المولات لوحدها
وخروجها للبحر للتنزه وبحجة انها متعبه من اعمال البيت أو طفشانه
وخروجها لمقابلة جاراتها او صديقاتها باستمرار في الاستراحات وهي قاطعة بااقاربها او أقارب زوجها
وخروجها للمشاغل لحضور وليمه او حفله للتزين بكثره وحق زوجها للتزين هاملته
وخروووج البنات ايضا بكثره سواء لبيت الجيران او أقاربها او بيت صديقتها
البنت اول ماتخرج الا للمدرسه والمستشفى وبيت زوجها
وانا اقول كثرة خروج المرأه لايجوز لان نبينا الحبيب نهى عن ذلك و لان المرأه فتنه
وخاصة في وقت قل الحجاب وتعرى الجسد وقلة هيبة الراعي اي المسؤؤؤل
وانشغال أغلب الرجال الامن رحم الله بالجولات ولايعلمون مايدور حولهم في البيت من خروج ابنته أو زوجته يمكن تخرج وترجع والراعي مادرى عنها
فما من شك في أن المرأة مأمورة شرعاً باستقرارها في بيتها، لأن ذلك أصون لعفتها وكرامتها، وأبعد لها عن التعرض لأسباب الفتنة، ومن هنا جاء الأمر بذلك، في قوله سبحانه:وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33].
لو يعرفن هؤلاء قيمة الحياة والوقت ما أضعن ثانية واحدة في الأسواق أو السهرات أو الجلسات السلبية والتي يهواها الكثيرات منهن
اسأل الله ليّ ولهن الستر والتوفيق
تفاعلكم في هذا الموضوع