.
.
.
أحاول أكتم أنفاسي أعدّي ضيقتي | وأنام ,
أباعدهم عن عيوني يجون ف مُعظم أفكاري !
أناديهم : تعبت أقسى , أجامل , وأحترق أيام ,
يطول الوقت : وأتناسى من البايع من الشاري !
بحاجتهم أنا وأدري نسوني من قبل هـ العام !
ضمايرهم : قست | باعت , وتاهت فيهم أعذاري !
نخيت الطّيب بـ عروقي يلاشيهم كما الأحلام !
عشان أعيش مرتاحه ؟! أنا مابي لهم طاري ..
تحملت الـ جفا منهم تعب هالـ قلب ماينلام ,
طعم هالمرّ في حلقه يذبّل كلّ أشجاري !
صرخت بصوت متجرّح : ياغيّابي كفى أوهام ,
كفى هالصّبر حطمني | كسرني في وسط د ا ر ي !
قويت الـ هم لكنّ الغياب أقوى من | الالآم ,
ومن كثر الـ قهر فيني : كتبته حزن ب أشعاري !
أشاكي الليل خلّوني أهذري والـ جروح اقْيام ,
ملامحهم تناديني , وأحسّ الشّوق بي عاري !
يطلّ الـ صّبح أستنجد بقاياهم وأجرّ أقدام ,
إلين أوصل مراسيهم : أبيّح آخر أسراري !
فقدت الـ فرح | إحساس الأمان | ومابقى أقلام ,
أخط فيها تناهيدي | طعوني | طيحة أسواري !
يهون الـ جرح لامرّوا بعيني وأنطق إستسلام ,
تعالوا ضامني هالبُعد يَكْفِي لعب | ب أقداري !
.
.
مما راق لأمواااج