في ضيافة الذاكرة

[دمعة فرح]

قلم دافئ في ليل بارد
زلزال الوله

كلمات دافئه كم يحتاجها الحزين في عصر تجمد المشاعر الذي سبب كل هذه التعاسة عند البعض ...ولان الحزن موجود والبرد قارس فكلاهما يحتاج قلمك الدافئ فاهلاً وسهلاً بك هنا وفي كل مكان .

ولكن يجب الاشارة أن الشمعة تحثرق كذلك لتنير دروب الاخرين فربما الحزين يبلغ ذروة السعادة أذا أصبح في ذروة حزنه ممكن !!!!!!!!!!


يحدثني النهر أني سأفتتح الآن
فصل الغناء الطويل
فألبس ثوبي الجديد و امشي إلى مشرب في الهجير
أقابل من كان منتظرا في قرى الصيف
يعقد مؤتمرا للفصول
ولا أعبر الجسر خشية أن يبلغ الماء ثوبي
يحدثني النهر أني سأبتاع للمهر غابة إستوائية
فلينطفئ السائل المر في زفرة الإشتهاء
ولا أعبر الجسر خشية أن يبلغ الماء ثوبي


اهلا باجمل زلزال للمشاعر والوله.........

بكم وبأسمائكم
بالكلام الذي يتدفق من مثعب ويصبني بالقرب من ألقي
بالمرايا التي أتضاعف فيها
وأحفظ أشواقكم ــ وهي ــ بعضي عن ظهر قلب
أرسم قارعة وسماء


ارحب بزلزال الوله


ونحن ننتظر المزيد من ابداعاتك

[غموض]

عبثا حاولت تغيير المسار ..
لكنني اضعت الطريق ..
لغير عينيك..

انت يا مذاق الفرح ..
وعنوان الاسطورة .

زلزال.... ..

ماذا وحرفك يسكن المسافة بين الغامض والمشروح .. تلكأت بين اولك وأخرك باحثا عن مدخلا لكننى عدت وتذكرت أنه هذيان .. ومن الهذيان ما يهدى السعد .. شكرا للقدوم ببعضه ..

دمت كحرفك