لله دره من رجل( هذا إسماعيل هنية ) رئيس الوزراء الفلسطيني
حتى بين ظهراني من قدم له العون والمال
لم يقدم الدنية في دينه ولم يصلي معهم. فعلاً نعم الرجل نحسبه والله حسيبه .
نعم الرجل ذهب لغرض طلب الدعم المالي لشعبه المحاصر.
ومع هذا كله كان ملتزم بدينه ولم يشارك الروافض في بدعهم.
انظروا له يحدق في الكاميرا. إنه يقول أنني لا أصلي معهم يا بني قومي.
لقد إضطر الى المجيء الى هنا.
انظروا اليّه لقد جاء به الروافض الى مسجدهم بغرض البروتوكول السياسي ولكنه ما زل يقاوم حتى وهو هناك .
فهل قدمنا لهم شيء؟
الرجل شعبه يذبح وذهب لأخذ المساعدة ممن قدمها له ومع ذلك مازال واقفاً شامخاً معتزاً بدينه.
لكم الله يا أبطال فلسطين.
فالله الله لا نبخل ولو بالدعاء لهم
وسهام اليل خير سلاح لنا ضد أعدائنا
مهما بعدوا وتجندو وتحصنو
اللهم أعز دينك وأنصر أوليائك وأرزقنا صلاة في بيت المقدس ونحن أعزة منتصرين
"