أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الخميس 30 أغسطس 2012

[ثلجة وردية]

ريال مدريد "سوبر إسبانيا" بثنائية في مرمى برشلونة

توج ريال مدريد بأول ألقاب الموسم الجديد 2012/2013، حاصد لقب كأس السوبر الإسباني، بتغلبه على غريمه التقليدي برشلونة 2-1 في جولة الإياب التي أقيمت على ملعب سانتياغو بيرنابيو، وكان جولة الذهاب قد انتهت بفوز برشلونة في ملعب كامب نو 3-2 ليتفوق الميرينغي بهدفا اعتباريا لإحرازه هدفين في ملعب المنافس.
جاءت المباراة قوية ومثيرة كالعادة خاصة في الشوط الأول واستطاع ريال مدريد أن يخطف هدفين ويضع الدفاع الكتالوني في موقف لا يحسد عليه، وكان الفريق الملكي قريب من فوز تاريخي في ظل حالة التوهان الدفاعي للفريق الكتالوني لولا رعونة وتسرع الأرجنتيني غونزالو هيغواين.
جاء الهدف الأول لريال مدريد في الدقيقة 11 بعدما استلم هيغواين التمريرة البينية ليواجه الحارس الكتالوني فيكتور فالديز وجها لوجه، ويضعها هيغواين من تحته في المكرمى محرزا التقدم لريال مدريد.
وفي الدقيقة 20 تلعب الكرة عالية ومشتركة بين رونالدو وجيرارد بيكية، ولكن الأول يتسلم الكرة بكعبه رافعا إياها فوق رأس بيكية في لمحة فنية رائعة، ويصبح منفردا بالمرمى، ورغم تأخره في التسديد إلا أن الكرة تصطدم بفالديز وتسكن شباك البلوغرانا.
وفي ظل الاهتزاز الدفاعي الكتالوني ينفرد هيغواين ويضيع، ويكاد رونالدو يمر من أدريانو كوريا البرازيلي الذي يفشل في الحلول الشرعية فيضطر لعرقلة رونالدو، ويحصل على البطاقة الصفراء الثانية، ومن ثم البطاقة الحمراء، ليلعب الفريق الكتالوني ناقصا لـ60 دقيقة كاملة.
ويضيع ريال مدريد العديد من الفرص خلال 10 دقائق كانت كفيلة بفوز تاريخي للفريق الملكي يرد هيبته، ولكن الرعونة والتسرع والبطئ أحيانا حالت دون التهديف، ليعاقب الأرجنتيني ليونيل ميسي الميرينغي بهدف من تسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء بعد خطأ احتسب ضد بيبي، لتسكن الكرة المقص الأيمن لإيكر كاسياس.
وينخفض إيقاع المباراة في شوطها الثاني، ويواصل هيغواين مسلسل إضاعة الأهداف، بينما ظهر برشلونة أكثر تنظيما، واقترابا من مرمى ريال مدريد، ويضيع بيدرو، وميسي وإنييستا، بينما يتولى هيغواين وحده إضاعة الفرص السهلة لصاحب الأرض!
ويدفع تيتو فيلانوفا بالوافد الجديد ألكساندر سونغ بديلا لسيرخيو بوسكتس لتقوية منتصف الملعب من الناحية الدفاعية، بينما كان قد أخرج سانشيز في شوط المباراة الأول ليلعب بدلا منه مونتويا لتعويض طرد أدريانو كوريا.
ويدفع مورينيو في الدقائق الخمس الأخيرة ببن زيمة بديلا لهيغواين، ومودرتش الوافد الجديد على الميرينغي بديلا لمسعود أوزيل، وكاليخون بديلا لدي ماريا، في محاولة لامتلاك زمام الأمور وربط المباراة، بعد أن بدأ الضيوف في الوصول لمرمى كاسياس مرارا.
ويستمر اللعب سجال في الدقائق الأخيرة للمباراة مع أفضلية لريال مدريد لكن دون ترجمة لأهداف، وكاد مودرتش الكرواتي يحرز أول أهدافه م ريال مدريد في الدقيقة 90+1 بعدما تسلم عرضية بنزيمة الأرضية ولكن فالديز يتصدى لها.
وترتد الكرة ليقترب تيو منفردا بمرمى إيكر كاسياس وسط غفلة دفاعية مدريدية، ولكن الحارس الإسباني الدولي يزود عن مرماه ببراعة منقذا هدفا كاد يخلع اللقب من الميرينغي.
ليطلق احكم صافرته معلنا فوز وتتويج ريال مدريد بفارق هدف اعتباري بعد التعادل 4-4 في مجموع اللقاءين.

[ثلجة وردية]

ليل يقصي كوبنهاغن ويمر لدور المجموعات



تأهل ليل الفرنسي لدور المجموعات الأربعاء عقب فوزه على كوبنهاغن الدانماركي بهدفين لصفر على الملعب الكبير بليل في إياب الدور التمهيدي الثالث في دوري أبطال أوروبا .
وسجل هدفي ليل كل من لوكاس دين في الدقيقة 44 و البرازيلي دي مايلو في الدقيقة 15 من الوقت الإضافي الأول.
استهل فريق ليل مواجهته في كوبنهاغن بمحاولة قلب تخلفه ذهاباً في مباراة الذهاب التي انهزم فيها أبناء الشمال الفرنسي بهدفٍ دون رد، لكن أصحاب الأرض تفاجؤوا بالخطة التكتيكية التي انتهجها مدرب الضيوف البلجيكي أريال جاكوب من خلال تأمين الجانب الدفاعي بأكثر عدد ممكن من اللاعبين ثم محاولة فك الكرة في خط منتصف الملعب واعتماد السرعة في الانتقال من الحالة الدفاعية إلى الحالة الهجومية التي تبلورت في محاولتين لكوبنهاغن الأولى كانت في الدقيقة الـ15 عندما انفرد البرازيلي سيزار سنتين بحارس ليل الدولي ميكائيل لوندرو لكن كرته مرت فوق الشباك، والثانية كانت في أواخر الفترة الأولى (الدقيقة 41) في انفراد آخر ل غالباً اللاعب الذي أضاع الكرة بطريقة غريبة.

أما أصحاب الدار فحاولوا أن يجيدوا الطريق المؤدية لمرمى كوبنهاغن الذي كان الوصول إليه صعباً نوعاً ما وذلك للانتشار الجيّد للضيوف وتسرّع لاعبي ليل لإدراك الهدف الأوّل.



حاول ليل استغلال الكرات الثابتة لهز شباك منافسهم وفي الدقيقة الـ18 كاد المونتينغري ماركو باسا أن يسجل أولى الأهداف لكن كرته مرت بجانب الخشبات الثلاثة.
وواصل ليل تغير لعبه للوصول لمرمى كوبنهاغن فانتهج طريق التصويبات حتى يفك شفرة الدفاع الحصين للدانماركيين لكن تسديدة الدولي الفرنسي ديمتري بايه مرت فوق العارضة.
ركزّ أبناء الشمال الفرنسي طريقة لعبهم على التفوّق العددي الذي أفرزه تقدّم الظهيرين لإحداث الفارق وفي الدقيقة 44 تمكن الإيفواري سالمون كالو من كسر مصيدة التسلل و مرر كرة بالمقاس للظهير الأيسر لوكاس دين الذي ركن الكرة في الزاوية اليسرى للحارس وأعاد لفريقه أمل المرور للدور القادم لتنتهي قصة الشوط الأوّل بتقدم ليل على منافسه بهدف دون رد.

[ثلجة وردية]

الشوط الثاني

في الشوط الثاني لم ترتق المباراة إلى مستوى كبير مع أفضلية نسبية لليل الذي حاول تأكيد تفوّقه من خلال تسجيل الهدف الثاني الذي يبعده عن الحصص الإضافية، إذ كاد المهاجم البرازيلي للفريق الفرنسي دي مايلو أن يدعم نتيجة فريقه برأسية في الدقيقة 67 مرت بجانب المرمى، وعاد اللاعب نفسه في الدقيقة 78 إلى الطريقة ذاتها لكن كرته كانت في يد الحارس.
واصل فريق ليل البحث عن الهدف الثاني من خلال لعب العرضيات والرفعات التي تأتي من الجهة اليمنى مكان وجود اللاعب الإيفواري كالو الذي شكل مصدر إزعاج لنادي كوبنهاغن وفي الدقيقة 84 استغل دي مايلو عرضية نموذجية لكن رأسيته اصطدمت بالعارضة.



وفي أواخر المواجهة نزل فريق ليل بكل ثقله للهجوم في محاولة منه لإنهاء المباراة في وقتها القانوني دون اللجوء إلى ركلات الترجيح إلا أن رغبة الفريق الدنماركي في إنهاء الشوط الثاني والذهاب إلى الحصص الإضافية كان حاسماً من خلال رفضه اللعب والاكتفاء بالدفاع.

[ثلجة وردية]

الحصص الإضافية

في الحصة الإضافية الأولى كاد نيكولاي يورغنسن في الدقيقة 93 أن يمنح التقدّم للضيوف من خلال انفراده بالحارس لكن سوء تصرفه بالكرة فوت عليه فرصة تسجيل هدف التعادل.
وفي الدقيقة نفسها حاول مهاجم ليل نولان رو رفع الكرة بالحارس من حالة انفراد إلا أن كرته علت المرمى وبعد ذلك انحصرت المواجهة في منتصف الملعب مع أفضلية نسبية للضيوف ففي الدقيقة 103 أخطأ كورنيليوس طريق التسجيل فيما ظن الجميع أن أداء ليل قد نزل ظهر المهاجم دي مايلو في الدقيقة 105 الذي أسكن الكرة في الشباك برأسه ليضيف الهدف الثاني لفريقه.
وفي الحصة الإضافية الثانية حاولت كتيبة كوبنهاغن الوصول إلى مرمى ليل لكنّ الانتشار الجيّد لمدافعي ليل والأداء الطيب كان وراء بلوغهم دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.

[ثلجة وردية]

سبارتاك يتعادل مع فنربهتشه ويتأهل لدور المجموعات



تأهل سبارتاك موسكو الروسي إلى دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا (الشامبيونزليغ) إثر تعادله مع مضيفه فنربهتشه التركي الذي كان تغلّب عليه في مباراة الذهاب في روسيا بهدفين لهدف.
بدأ فنربهتشه الضغط مبكراً على مرمى منافسه سبارتاك رغبةً منه باستغلال عامل الأرض والجمهور، إلا أنّ كراته افتقدت للخطورة الفعلية على المرمى، ليستفيد الضيف من الموقف في الدقيقة الخامسة عندما باغت الفريق التركي بهدفٍ على عكس مجريات اللعب سجّله المهاجم البرازيلي آري بعد أن ترجم التمريرة المتقنة من زميله الإيرلندي أيدين مكغيدي.
سارت المباراة كما بدأت مع سيطرة لفنربهتشه دون خطورة ومرتدات لسبارتاك غابت عنها اللمسة الأخيرة، فاعتمد لاعبوهما على التصويب البعيد أكثر من مرة، ولكن كراتهم لم تزعج الحارسين.
ومع استمرار الخشونة من قبل الفريقين التي أدت إلى التبديل الاضطراري لفنربهتشه بإخراج الصربي ميلوش كراسيتش وإشراك السلوفاكي ميروسلاف شتوش إضافةً للإنذارت الأربع الصفر مقاسمةً بين الفريقين انتهى الشوط دون تعديل على نتيجته التي كانت تسير في مصلحة سبارتاك.
وطالبت جماهير فنربهتشه بضربة جزاء مع الدقيقة الأولى لبداية الشوط الثاني، ولكن الحكم لم يعلن عن شيء لتأتي أولى الكرات للفريق التركي من تسديدة تصدى لها الحارس الأوكراني أندريه ديكان الذي أنقذ فريقه من هدفٍ محقق بعدها بخمس دقائق عندما لامست يده الكرة الصاروخية لمحمد توبال قبل ارتطامها بالعارضة.
وردّ سبارتاك مباشرةً في الدقيقة 57 عندما راوغ مدافعه المتقدم التشيكي مارك سوشي مدافعي فنربهتشه وسدد كرة من داخل منطقة الجزاء ارتطمت بالقائم.
وكثّف الفريق التركي من هجماته وكاد أن يعدل أكثر من مرّة فحرمه ديكان من الهدف مرتين في الدقيقة 62 ومن ثمّ العارضة التي تصدّت لرأسية محمد توبوز بعدها بدقيقة، إلا أنّ الدقيقة 69 حملت الفرحة لجماهير فنربهتشه عندما حوّل السنغالي موسى سو برأسه الكرة رأسية من توبوز معيداً الأمل إلى جماهير فريقه.



وعاد ديكان ليفرض نفسه نجماً للمباراة عندما تصدى لكرتين خطيرتين لفنربهتشه الأولى لسو (85) أبعدها بقدمه على بعد أمتار قليلة من المرمى والثانية لستوش أنقذها بيده.
وفي الدقائق الستة المضافة بدلاً من ضائع عاشت جماهير فنربهتشه على أعصابها وهي تتابع تلاعب لاعبي فريقها بضيوفهم المنقوصين داخل منطقة الجزاء دون ترجمة للفرص المتاحة، ليودّع الفريق التركي البطولة الأوروبية الأبرز على صعيد الأندية.

[ثلجة وردية]

دينامو كييف يبلغ دور المجموعات لأبطال أوروبا رغم الهزيمة



تأهل دينامو كييف إلى دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء رغم خسارته أمام ضيفه بوروسيا مونشنغلادباخ 1 – 2.
وكان دينامو كييف فاز ذهاباً الأسبوع الماضي 3 – 1 على ملعب "شتاديون إن" التابع لمونشنغلادباخ.
الشوط الأول جاء متوسطاً ودانت السيطرة الميدانية للضيوف رغم ندرة الفرص على المرميين، وانحسر اللعب في وسط الملعب، وفي الدقيقة 21 باغت لاعب بوروسيا مونشنغلادباخ باتريك هيرمان الحارس الأوكراني ماكسيم كوفال بتسديدة من خارجة المنطقة تعامل معها الاخير ببراعة وأبعدها بقبضتيه، وفي الدقيقة 30 تعملق حارس الفريق الألماني مارك - اندري تيرشتيغن حين أحسن توقيت خروجه لالتقاط الكرة قبل أن يصل اليها المهاجم النيجيري بروان ايديي.
وفي الشوط الثاني، احدثت تصويبة خوان ارانغو في الدقيقة 53 دربكة أمام باب المرمى الأوكراني ولكن الحارس كوفال سيطر على الموقف كما ينبغي، وفي الدقيقة 70 سجل ايفان هايتشيردي برأسه عن طريق الخطأ هدفاً لمصلحة الضيوف بكرة سكنت إلى يسار الحارس الذي لم يستطع أن يفعل معها أي شيء 1 – 0 لبوروسيا، وفي الدقيقة 78 أضاف خوان أرانغو الهدف الثاني للضيوف 2 – 0 بكرة رأسية أعاد معها الآمال للفريق الألماني للعودة إلى المباراة وامكانية التأهل، ولكن بروان ايديي سرق هدف "تنغيص الفرحة" بكرة "لوب" ساقطة من فوق الحارس تيرشتيغن في الدقيقة 88 ليعيد البسمة إلى جماهير دينامو كييف الذي تأهل في نهاية المطاف إلى دور المجموعات.



مثّل دينامو كييف الحارس ماكسيم كوفال واللاعبون دانييلو سيلفا وبيتاو وايفان هايتشيردي وتايي تايو وميغيل فيلوسو وأوليغ كوسييف وميلوس نيكوفيتش (أوجين فوكويجيفيتش 45) ودينيس غارماش واندري يارمولينكو وبروان ايديي (ماركو روبن 90 +3).
ومثل بوروسيا مونشنغلادباخ الحارس مارك - اندري تيرشتيغن واللاعبون طوني يانتشكي ومالاتن سترانزل ورويل بروييرس وفيليب دايمس وباتريك هيرمان (الكسندر رينغ 63) وغرانيت كزاكا وهافارد نوردفيت وخوان ارانغو ومايك هانكه (برانيمير هيرغوتا 59) ولوك دي يونغ (دي كامارغو 72).

[ثلجة وردية]

مهمَّة محفوفة بالمخاطر للفرق الإنكليزية والهولندية

يتوجَّب على ممثلي إنكلترا نيوكاسل يونايتد وليفربول اللذان سيلعبان على أرضهما في إياب الدور الفاصل المؤهِّل إلى دور المجموعات في الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الخميس، توخّي الحذر بعد جولة الذهاب التي لم يحققا فيها نتائج حاسمة، إذ تعادل الأول مع أتروميتوس اليوناني (1-1)، وفاز الثاني على هارتس الاسكتلندي (1-0).
وبالمقابل يبدو طريق كلٍّ من أيندهوفن الهولندي وأتلتيك بلباو الإسباني وإنتر ميلان الإيطالي وهانوفر الألماني ممهَّدة للحاق بشتوتغارت الألماني الذي تأهَّل على حساب دينامو موسكو الروسي (2-0 ذهاباً و1-1 إياباً)، إذ تغلَّب أيندهوفن بسهولة على زيتا المونتينيغري (5-0)، وسحق أتلتيك بلباو ضيفه هلسنكي الفنلندي (6-0)، وهو يأمل بتكرار إنجاز العام الماضي أو أكثر باعتلاء منصَّة التتويج لأول مرّة في تاريخه، إذ كان قد بلغ المباراة النهائية الموسم الماضي وخسرها أمام مواطنه أتلتيكو مدريد (0-3).
وتنطبق الحال ذاتها على إنتر ميلان وهانوفر بعد فوزهما ذهاباً خارج ملعبيهما على فاسلوي الروماني (2-0) وفروكلاو البولندي (5-3)، كما تبدو حظوظ لاتسيو الإيطالي مثالية أيضاً بعد فوزه خارج قواعده على مورا السلوفيني (2-0).
وإذا كان أيندهوفن وضع قدماً في الدور المقبل، فإن حال مواطنيه تفنتي أنشخيده، متصدِّر الدوري المحلي، والكمار وهيرينفين وفيينورد لا تدعو كثيراً إلى التفاؤل، فقد خسر تفنتي أمام بورصة سبور التركي (1-3)، والكمار أمام مضيفه أنجي ماكشكالا الروسي (0-1)، وهيرينفين أمام مولده النروجي (0-2)، أما فيينورد الوحيد الذي لعب على أرضه ذهاباً فقد نجا من الخسارة واكتفى بالتعادل مع سبارتا براغ التشيكي (2-2).

[ثلجة وردية]

وفيما يلي جدول باقي المباريات ونتائج الذهاب:

ديلا غوري (جورجيا) - ماريتيمو (البرتغال): (0-1)
دنيبرو دنيبروبتروفيسكي (أوكرانيا) - سلوفان ليبيريتش (تشيكيا): (2-2)
سسكا موسكو (روسيا) - آيك سولنا (السويد): (1-0)
روزنبورغ (النرويج) - ليغيا وارسو (بولندا): (1-1)
أبويل نيقوسيا (قبرص) - نيفتشي (أذربيجان): (1-1)
يونغ بويز (سويسرا) - ميدتيلاند (الدنمارك): (3-0)
ستيوا بوخارست (رومانيا) - اكراناس (ليتوانيا): (2-0)
غنك (بلجيكا) - لوسيرن (سويسرا): (1-2)
ميتاليست خاركيف (أوكرانيا) - دينامو بوخارست (رومانيا): (2-0)
فيكتوريا بلزن (تشيكيا) - لوكيرين (بلجيكا): (1-2)
بوردو (فرنسا) – رد ستار بلغراد (صربيا): (0-0)
كلوب بروج (بلجيكا) - ديبريشيني (المجر): (3-0)
مرسيليا (فرنسا) - شريف تيراسبول (مولدافيا): (2-1)
فيدوتون (المجر) - طرابزون (تركيا): (0-0)
بارتيزان بلغراد (صربيا) - ترومسو (النرويج): (2-3)
ليفانتي (إسبانيا) - ماذرويل اسكتلندا: (2-0)
رابيد فيينا (النمسا) – باوك سالونيكا (اليونان): (1-2)

[ثلجة وردية]

إيفرتون إلى ثالث أدوار كأس الرابطة

بلغ نادي إيفرتون الدور الثالث من مسابقة كأس رابطة الأندية الإنكليزية لكرة القدم، بعد فوزه الكاسح على ضيفه ليتون أورينت بخمسة أهداف دون مقابل في الدور الثاني من البطولة مساء الأربعاء.
لم يجد إيفرتون صعوبة في التغلب على منافسه الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية، فافتتح التهديف المهاجم البلجيكي كيفين ميرالاس في الدقيقة 16، وأضاف لاعب الوسط ليون أوسمان الهدف الثاني في الدقيقة 22، وبعد ذلك بسبع دقائق أحرز ميرالاس الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
وفي الدقيقة 36 سجل المهاجم النيجيري فيكتور أنيتشيبي رابع أهداف إيفرتون، قبل أن يختتم لاعب الوسط السنغالي ماغاي غويه الخماسية في الشوط الثاني، تحديداً في الدقيقة 67

[ثلجة وردية]

فحص طبي لأغويرو لمعرفة إمكانية عودته إلى التدريبات

قال المهاجم الأرجنتيني سيرخيو أغويرو الأربعاء إنه سيخضع الجمعة إلى فحص طبي لتقييم حالته والتعرف على مدى إمكانية عودته إلى التدريبات ضمن صفوف فريق مانشستر سيتي الإنكليزي لكرة القدم.

وكتب أغويرو الذي يغيب لفترة عن الملاعب بسبب إصابة في الركبة اليمنى في موقعه على الإنترنت: "سأخضع لتقييم لحالتي يوم الجمعة من أجل تحديد إمكانية عودتي في الأسبوع المقبل إلى التدريبات والملاعب من جديد".

وكان أغويرو قد تعرض للإصابة في 19 آب/أغسطس الجاري في المباراة التي فاز فيها مانشستر سيتي على ساوثهامبتون 3-2 ضمن منافسات الدوري الإنكليزي الممتاز.

وكان متوقعاً في البداية أن يغيب أغويرو لاعب أتلتيكو مدريد الإسباني سابقاً عن صفوف المنتخب الأرجنتيني في مباراتيه المقررتين أمام الباراغواي والبيرو يومي السابع و11 من أيلول/سبتمبر المقبل ضمن تصفيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.

ولكن أليخاندرو سابيلا المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني رحب بانضمام اللاعب إلى معسكر الفريق.

وقال أغويرو: "أتحسن يوماً بعد يوم، ولكنني يجب أن أعود بتمهل وحذر كي أتعافى على نحو صحيح".