حقائق تعرفها أول مرة عن الإبتسامة ؟
الإبتسامة تحارب التوتر: حيث تبين أنه حين ترتسم البسمة على شفتيك، فإن جسمك يقوم بإفراز هرمون الاندروفين ( هرمون السعادة ). وحتى وإن كانت تلك البسمة زائفة، فقد تبين أن هذا التغيّر المفاجئ في المزاج سوف يخفف من التوتر.
الإبتسامة تجعلك تبدو جميلاً: فهي تضمن لك بريقاً ساحراً، وبالنسبة للنساء، فقد يصبحن غير مضطرات للإستعانة بالماكياج. وكشفت دراسة بحثية عن أن 69 % من الأشخاص يرون النساء المبتسمات أكثر جاذبية من اللواتي يملن إلى وضع قدر كبير من الماكياج.
الإبتسامة هي أول تعبير للوجه: لذا نجد الإبتسامة مرتسمة على ملامح كافة المواليد الجدد، لأنها إنعكاس طبيعي للداخل، حيث يعتقد العلماء أننا ولدنا ولدينا القدرة على الإبتسام.
التعامل مع الإبتسامة كأنها تمرين: حيث تبين أن 53 عضلة بالجسم تتحرك عند الإبتسام.
19 نوعاً مختلفاً من الإبتسامة: أظهرت الأبحاث، أن كل نوع يعبّر عن عواطف مختلفة، وهو ما يعني أن بمقدور الجميع التعبير عن أنفسهم بـ 19 طريقة مختلفة.
الإبتسامة دواء: نظراً لخواصها المخففة للتوتر، فهي تساعد على تقوية الجهاز المناعي ومنع نزلات البرد.
الإبتسامة معدية: وهذه حقيقة فعلية وليس مجرد كلام. حيث وجدت دراسة سويدية أنه من الصعب إصابة الناس بعبوس في الوجه حين يرون أناساً آخرين يبتسمون.
الإبتسامة طريقك للإرتقاء بالسلم الوظيفي: وجدت الدراسات أن أصحاب العمل يميلون لترقية الأشخاص الذين يبتسمون أكثر من سواهم في أماكن العمل، وذلك من منطلق أن الإبتسامة دليل فعلي وحقيقي على الثقة بالنفس.
- الإبتسامة قادرة على التخفيف من ضغط الدم: ولهذا ينصح بالحرص على الإبتسام إذا ما تعرضت لمضايقات وصعاب في العمل. وهو ما شدد عليه باحثون بعدما لاحظوا حدوث إنخفاض في ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يبتسمون مقارنةً بغيرهم.