اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الأدبية > منتدى الأدب العربي الفصيح
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-05-2013, 05:04 AM   رقم المشاركة : 1
أ.محمد العبدلي
شاعر وأديب
الملف الشخصي






 
الحالة
أ.محمد العبدلي غير متواجد حالياً

 


 

رواية فسوق .. لعبده خال

فسوق ..
الرواية السادسة في ترتيب روايات الكاتب السعودي عبده خال .. طباعة دار الساقي ..

تتكون من 255 صفحة .. بسيطة في حبكتها القصصية وتميل إلى الشعبية الأسطورية مع تجذّر عميق في المغزى وفي الدلالة التاريخية ، كما يبدو لي من شجرة السدر ..
الشبيهة بالشجرة التى أخرجت أبونا آدم من الجنة والذي رمز لها الكاتب بشجرة التفاح .


وكذلك وفاة أمه التى أوشكت أن تتعفن برغم كثرة المقابر بجدة لم يجدلها قبرا مفتوحا يواري جثتها ..


وتلك العصافير والغربان التى ترتاد مقابر الأموات أحيانا
هذا هو البعد الإيحائي المختزن في ذاكرة الروائي عبده خال ..
وعند قراءتي لهذه الرواية أحسست بصعوبة بلعها أول الأمر ولكنني كعادتي أدع
القراءة في الأوقات التى أجد فيها تبلّدا شعوريا إلى حين صحوة ونشاط
تناولتها مرة أخرى.

ونظرت إلى غلافها الموشّى بنافذة مغلقة ترمز إلى الصّمت وانقطاع الصلة بين الظل والحرور .. أي بين من بداخل الدّار وخارجه ..


وقد أهدى الرّاوي هذه الرواية لشخص من أصدقائه صرّح باسمه ..
هاشم الجحدلي وقال : للجحدلى ( نقف معا في مكان رثّ لنستنشق
هواء فاسدا )

وبدأ بنقطة هجوم على فكرته بقوله هربت من قبرها ..
وهذه الجملة ..

تدل على ذكاء الرّاوي وبأن هناك شخصية هربت من القبر، وهذا خلاف المعقول ؟
أيعنى بهذا القبر هو قبر منزل الزوجية ، أو قبر الأسرة وتسلّط الآباء ..


أم ياترى هو القبر الحقيقى الذي يواري جثث الأموات .أم هو قبرالعادات والتقاليد
ويتبادر إلى ذهننا كيف هربت ومن هو وراء هروبها وهل كان موتها حقيقيا أم تمثيلا.


ولم يغفل الكاتب شهادة الوفاة من طبيب لا يفرّق بين الحياة والموت مما يتركنا الكاتب في حيرة من الأمر .
وتدور أحداث الرواية حول فتاتين لم تظهر لنا في الرّواية بصورة واضحة الأولى جليلة ..
أحبّها محسن الوهيب ..


ولكنّ أخاها رفض تزويجه كما ورد في الرواية أبو يوسف شاب نزق وله زوجة خائنة له
وهويحاول التخلص منها ولما سمع أنّ أخته جليلة تواعد عشيقها محسن الوهيب ، أخذ سكينه وذبحها بدم بارد تحت شجرة سدر حول منزلهم المتهالك .


وحينما لم تجد روحها منفذا لا في السماء ولا في الأرض تعلقت بأغصان تلك الشجرة وجعل من شجرة السدر تلك محور حكاية شعبية وخرافية أوهمت الحي بأن روح جليلة معلقة بها ..


ولن تستريح تلك الروح الحائمة كتلك العصافير الملونة حتى تقتص من قاتلها ومن كل من ظلمها واتهمها في شرفها مما أدى إلى موتها.
وبث الكاتب أوصافا خرافية دبجها .. حول تلك الشجرة وما يعتريها من روح جليلة الطاهرة
من نحس وفأل كقوله : من يجلس تحت شجرة السدر فجرا يصب بحرقة عشق ص13

ومن يرغب في تحقيق أمنية يجلس تحت تلك الشجرة ..وقال : في وصف ثمارها كأنها من ثمار الجنّة وأخذ يبالغ في ثمارها ..
بقوله : يستطعمون ثمارها بنية الزّواج ، وبنية الشفاء وبنية الرزق ، وبعضهم يهديه للبعيدين بمن أيقن ببركتها


والسبب في هذه المعجزات لهذه السدرة أنّ روح جليلة تعلقت بها عندما حزّت رقيتها من حنجرتها حزا بليغا مكّن الروح من الانزلاق من دون تريّث ، ولهذا لم تجد مناصا من التعلق بأغصان شجرة السدرتلك ، وارتضت أن تقطن بين أوراقها وأغصانها الملتفة .


ومن هناك فاحت سيرتها تنعتها الأفواه مرة بالفاسقة ومرّة بالطاهرة ، وحين يأوي كل شيئ تنوح من أغصان الشجرة ..

ياقاتلي .. ياقاتلى
لشكيك .. لرب العباد
يبليك بليل ماله رقاد
ونهار ماله قعاد

وعند سماعهم لهذا الصوت ظن كل من بالحي أنّه المقصود ، ودبّ في أبدانهم الخوف
فقدّسوا تلك الشجرة ، وأخذوا يبحثون عمن تنطبق عليه هذه الدعوة وقد ظهر لهم محق البركة في حيّهم فجدّوا في طلب الجاني ..


فظهر لهم أنّ أخاها أبو يوسف كلّما جلس تحت الشجرة يصاب بالفزع والرّعب والتشنج والهذيان وأخذ فأسا ليقطع الشجرة المباركة فعرفوا أنّه هو القاتل فأخذ قصاصا
ولم يبق من عقبه سوى ابنه يوسف الذي احتار في حمل عارين
عار أبيه القاتل وعار عمّته جليلة ..

ونلاحظ أنّ هذا الفصل قد انتهى بهذه القصة القصيرة موت أبو يوسف أسكت نواح الشجرة ..

إلا أنّ جليلة لازالت تنظر بعين على قاتلها وعين على عاشقها محسن الوهيب وأيّهما خانها ص 22 لقد ارتاح سكان الحي من ذلك الصوت الذي أقلق مضاجعهم بعد مقتل أبي يوسف ..
وسلّط الكاتب الضوء على محسن الوهيب..


وكيف حاله بعد مقتل عشيقته جليلة وكيف سمح لقاتلها بذلك الفعل المشين ولم يتخذ الأسباب لمنع ذلك فبعد فراقها لازال محسن الوهيب العاشق المتيّم يتمسك بتلك السدرة ويصيح قتلتينى ياجليلة حيّة وميته


وأخذ يتمتم باسمها وانتابه الهزال والضعف وأوشك على الهلكة لولا مرور رجل صالح قيل أنّه الخضر حسب زعم الكاتب ..


أوصاهم بنقله إلى الحرم ليشرب ويغتسل من ماء زمزم
فلمّا ظهر لهم أنّه سيموت لا محالة أخذه عمّه وأقرباءه في يوم قائض وأرسلوه إلى الحرم فتعلّق بأستار الكعبة ودعا الله أن يطيّر حبّها من قلبه كما يطير حمام الحرم فاستجاب الله لدعائه ..


ومكث في الحرم يتعبّد ويتنسك فلم يعد إلا وهو متزوج من سلمى الغنيمى ص127 وتنجب له بعد أن يستقرّ بجدة أربعة أطفال زهير وخالد وصالح ..

ثم تنجب البطن الرابع والأخير فتاة جميلة فيسميها جليلة تخليدا لحبّه الذي لم بنساه أبدا ..


ولمّا كانت جليلة آخر العنقود عند محسن الوهيب فقد أحبّها حبّا كبيرا وفضّلها على أولاده ولمّا بلغت مبلغ النساء تميّزت بالطيبة والعطف مع جمال منقطع النضير فأحبت فتى في الحي يقال : له محمود ..


فطلب يدها من والدها فرفض تزويجـه بدعوى أنه لم يكن سعوديا أصيلا بل هو من حملة الجنسية فقط وقد احتج محمود على عمّه محسن أنّ في عهد الرسول لا توجد جنسية سعودية ولا أجنبية ..


ولكنه رفض فلمّا ظهر رفض والدها جليا هربت مع محمود ولكن الهيئة ألقت القبض عليه وفضحت أمره وسلّمت الفتاة لوالدها فأمر والدتها بعدم السماح لها بالخروج ..


وسكّرت نافذتها بالحديد والنار فلم تستطع الخروج ، فلجأت إلى التدين وصوم الخميس والاثنين حتى واراها الأجل ودفنت بعد موتها بساعة أو ساعتين ولكن
والدها في اليوم الثاني زار قبرها فوجده مفتوحا وقد غادرته وهربت .


فذهب صحبة شفيق القبّار لتبليغ الشرطة وهذا ما حصل حسب أقوال : والدها في مخفر الشرطة ..


وأخذت الشرطة تتابع هذه القضية هروب فتاة من قبرها وقد أولاها الفريق العامر مدير شرطة الحي كل اهتمامه .

ويدخلنا الراوي عبده خال في ملف بوليسي طويل وكأنه بالفعل له باع طويل في البحث والتحري بمقدرة الواصف الخبير للقضية والمعايش لها ، ولا يبعد السرد الروائي من روح الفكاهة والدعابة ..


بمايدور من نكات وسخرية بين الضباط مع بعضهم البعض ووصف للحياة اليومية في حياة رجل الشرطة وما يعايشه من جرائم وكيفية تعامله معها ..


ويصف لنا بعض السمات العسكرية بين الجنود من ذكاء وغباء ومكر وخديعة في ثنايا جمل ..


بمعرض الكناية على لسان أيمن (الباقي وجهه ) في مدير المركز الذي لايعجبه أي عمل ممن تحت يده وهو يتقرّب ويتزلف للآخرين في سبيل محافظته على المنصب ويتساهل في بعض الأمور .


ويقول من حكمه المأثورة : الجريمة واحدة ولكنها تغير فساتينها ..
بعد أن يسلّم أي قضية جنائية لأحد ضبّاطه يقول : أنصحك أن تنصت لقول العامة ففيه جزء من الحقيقة ..

في عملنا هذا نحن أشبه بمن يلتقط أعيرة نارية من الهواء ص49 ضاق الحي بسيارات الشرطة ورجال المخابرات ووجد أهل الحي أنفسهم في قلب الحدث

وكثرت الأقاويل حول جليلة وانتدب للقضية شاب ذكي أظنه أيمن أخذ القضية من بدايتها من منزل
محسن الوهيب ومن غرفة جليلة بالتحديد واستطلاع آراء أهلها حولها فالأم زكّت ابنتها ووصفتها بالطاهرة


ووالدها قال أنها صائمة قائمة وأخوها زهير قال لو وجدتها لذبحتها وخالد وصفها بالرحيمة العطوفة
وصالح يرى أنّها صعدت على أجنحة الملائكة إلى السماء من قبرها لما يحمله من تصوف وتطرف .


وقد وجد المحقق الشاب قارورة عطر تشير إلى الخيط الذي يحوّل مجرى الحكاية إلى الانفراج

ثمّ أخذ يتابع القـبّار شفيق واستطاع أن يتسلل إلى غرفته بعد ذهابه لصلاة الجمعة ويجد في غرفته ذلك الغطاء لقارورة العطر المفقود بغرفة جليلة ثمّ وجد هنودا وباكستانيين يروحون ويغدون إليه فصدّق حدس العم محسن في بيع أعضاء ابنته كقطع غيار بعد دفنها لبعض المنتفعين .


فذهب ليتأكد من الأطباء عن كيفية بيع الأعضاء فلم يجد في ذلك مستساغا

وركّز قضيته حول القبّار شفيق وكرّر ملاحقته ومراقبته سرا فوجده قد اتخذ غرفة مجاورة لغرفته بالمقبرة ..


وفيها ثلاّجة كبيرة قد وضع فيها الجثة وأخذ يتفقدها من وقت لآخر ، ويعلل الكاتب..


أنّ سبب ذلك الفعل المشين من شفيق يرجع لعقدة نفسية أصيب بها شفيق..


فقد والديه وهو صغير ولم يعطف عليه أحد سوى محسن الوهيب وزوجته ولكنه لما كبر منعوه من الدخول عليهم ورؤية جليلة وقد شغفه حب عارم لها ..


وهي على غير علم بذلك فلمّا توفيت احتفظ بجثتها وقد وصف الكاتب شفيق بالمحب المجنون ..


وتم القبض عليه وهو متلبس عن طريق الضابط ثمّ الحي كلّه عندما فضح الرقيب الأحمق عطية أمره
فأقبل أهل الحي إلى المقبرة يهرعون ورجال الهيئة وقد غيّب الضابط تماما عن الفوز بحل لغز القضية .


وظفرت بذلك رجال الهيئة واتهام الضابط بمشاركة شفيق الجريمة لولا تدخل عطية بقوله هذا ضابط شرطة .


ولم نسمع للفريق العامر ومن تولى القضية أي أثر .
هنا في الرواية وناقش الكاتب ولاسيّما في مخفر الشرطة ملفات عديدة من سلبيات المجتمع بدأت الدراسات توضّح خطرها حسب وجهة دكاترة الجامعة.


وهي انتشار المخدرات وانتشار هروب الذكور والإناث من المنازل بسبب العنف الأسري والبحث عن السعادة الزوجية خارج الحلال .


كما نجد حوارا يدل على عدم الرضى من رجال الأمن والهيئة واتهام الهيئة من قبل الأمن
بالتسرع في الأحكام وعدم إحسان الظن بالناس وأنّ المتهم برئ حتى تثبت إدانته كما حدث بين الضابط فواز ومدير مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ففواز يرى ..


أنّ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يختص بأفراد معينين بل بكل الأفراد في المجتمع المسلم


ولاسيما أنّ هؤلاء الأشخاص من رجال الهيئة ليسوا منزهين ولهم من الملائكة بل هم سبب في تكدس الكثير من القضايا داخل دوائر الشرطة مع العلم أنّه يمكن حلّها بالنصيحة ص166


ولاشك في نظري كمحلل للرواية
أنّ رجال الهيئة هم المؤتمنون على أعراض الأمة وستر عوراتهم ولولا حرصهم على نظافة المجتمع من التحلل والتفسخ وضربهم بيد من حديد على المنحرفين والشواذ


والمهووسين بالفساد لما أمنت عائلة على أبنائها في مدينة يسكنها الملايين من البشر كمدينة جدة .


فلرجل الهيئة تقديره واحترامه ، كما أنّ لرجل الأمن هيبته ومكانته ، كشخصية لا ننكر


خدماتها في تمتعنا بالنوم الهني والعمل الآمن ..
هذه الرواية هي من أجمل الروايات في نظري لعبده خال وهي حكاية شعبية بامتياز وإن بث في جيوب صفحاتها الدعوة إلى التحرر والحرية ونبذ الموروث السائد وبث الفرقة
بين السلطة التشريعية والتنفيذية بأسلوب ماكر :كقوله في رجال الهيئة هم دولة داخل دولة .


نعم هم دولة لأن المملكة العربية السعودية قامت على تطبيق الشريعة فلا رأي لمن لم يوافق رأيه ما ورد في الكتاب والسنة ، ولا مناص من تطبيق الحدود حسب القواعد الشرعية بتاتا ..


أنا أحترم عبده خال ككاتب صاحب قلم مؤثر ولكن لاأحترمه كمشرّع وكرجل دين ص166 كقوله (هذه الهيئة دولة داخل دولة وإن لم تقلص صلاحياتها فسنجد أنفسنا في حرب بين دولتين، نكون نحن ضحاياها )


( أتمنى وجود دراسة تتبع الحالات التى تم القبض عليها من قبل الهيئة .. أظن سنخرج .. بنتائج كارثية .. تصوّركم .. كم أسرة تم تقويضها من خلال حلولهم العوجاء ) ص167 ..


أظن هذا الاتهام يحسب لهم وليس عليهم فلو ترك الحبل على الغارب لأشبهنا اليهود في تصرفاتهم والنصارى في رغباتهم ..
أتمنى من عبده خال أن يكون منصفا وأن يكون منطقيا في كتاباته التى لا تخلوا من متعة السرد القصصي الجميل والعمل الأدبي الرائع ..

ومع رواية أخرى .. إن شاء الله .







آخر تعديل أ.محمد العبدلي يوم 17-05-2013 في 01:23 PM.

رد مع اقتباس
قديم 17-05-2013, 11:12 PM   رقم المشاركة : 2
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

ودي اقراها
الله يعطيك العافيه







التوقيع :










.
.

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2013, 02:03 AM   رقم المشاركة : 3
أ.محمد العبدلي
شاعر وأديب
الملف الشخصي






 
الحالة
أ.محمد العبدلي غير متواجد حالياً

 


 

شكرا للمتابعة والمرور ليش لا .. المعرفة بالشئ

خيرمن الجهل به ,, تقبلي تقديري ..







رد مع اقتباس
قديم 14-07-2013, 03:07 PM   رقم المشاركة : 4
لحظه الم
رائدي فـعـّـال
 
الصورة الرمزية لحظه الم
الملف الشخصي






 
الحالة
لحظه الم غير متواجد حالياً

 


 

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمت لنا ودام تألقك الدائم







رد مع اقتباس
قديم 17-07-2013, 04:34 AM   رقم المشاركة : 5
أ.محمد العبدلي
شاعر وأديب
الملف الشخصي






 
الحالة
أ.محمد العبدلي غير متواجد حالياً

 


 

لحظة ألم شكرا لمرورك المتميز ومبروك عليك هذا الشهر الفضيل من ذوقك سيدتى الفاضلة ..







رد مع اقتباس
قديم 23-07-2013, 05:14 AM   رقم المشاركة : 6
أبو رائد
المدير العام
 
الصورة الرمزية أبو رائد
الملف الشخصي







 
الحالة
أبو رائد غير متواجد حالياً

 


 



نقد أدبي فاخر .. من أديبنا وأستاذنا

محمد العبدلي ..

الله يعطيك الصحة والعافية
على هذا النقد الجميل ..







التوقيع :
عِشْ عفويتك تاركــًا للناس إثم الظنون
فــَ لك أجرهم ، ولهم ذنب ما يعتقدون
.
.
.
.
.
.
.
الرائدية ليس مجرد منتدى


رد مع اقتباس
قديم 23-07-2013, 12:10 PM   رقم المشاركة : 7
أم الرواد
رائدي برونزي
 
الصورة الرمزية أم الرواد
الملف الشخصي






 
الحالة
أم الرواد غير متواجد حالياً

 


 

ملخص اعتقد أنه اتى بكل جوانب القصة

ونقد بناء لها
وربما نقرؤها يوما ما




جزاك الله خيرا وبارك فيك
ونفع بك


اللهم آمين







رد مع اقتباس
قديم 29-07-2013, 09:09 PM   رقم المشاركة : 8
محمد الصالح
رائدي فـعـّـال
الملف الشخصي






 
الحالة
محمد الصالح غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك الف العافيه







رد مع اقتباس
قديم 01-08-2013, 05:01 AM   رقم المشاركة : 9
زورق الندى
رائدي فـعـّـال
 
الصورة الرمزية زورق الندى
الملف الشخصي






 
الحالة
زورق الندى غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك ربي ألف خير

ع الطرح الرائع

لآعدمناك







رد مع اقتباس
قديم 05-08-2013, 09:03 PM   رقم المشاركة : 10
نجوله
رائدي فـعـّـال
 
الصورة الرمزية نجوله
الملف الشخصي







 
الحالة
نجوله غير متواجد حالياً

 


 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . :







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الغاوية رواية .لعبده خال.. أ.محمد العبدلي منتدى الأدب العربي الفصيح 21 17-11-2013 12:50 AM
رواية المتشردة .. دانة الكون منتدى القصص والروايات 208 31-03-2013 02:46 AM
رواية قسوة حب اميرة منتدى القصص والروايات 7 18-07-2012 02:15 PM
رواية حفص علي قصر المنفصل صبري علام :: منتدى جمعية تحفيظ القرآن الكريم :: 8 29-04-2010 03:01 AM
..]رواية .. بلا أتجاهـ [.. ~أصداف~ منتدى القصص والروايات 18 03-05-2008 05:55 AM



الساعة الآن 01:27 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت